البنية الزمكانية في رواية أربعون عاما في انتظار إيزابيل "سعيد خطيبي"
| dc.contributor.author | - زيان دليلة, بن دقفل عائشة | |
| dc.date.accessioned | 2020-12-23T09:43:38Z | |
| dc.date.available | 2020-12-23T09:43:38Z | |
| dc.date.issued | 2020-06 | |
| dc.description.abstract | يعد الزمن والمكان أهم مكونات العمل الروائي، ذلك أنه يحتاج إلى نقطة انطلاقة في الزمن ونقطة اندماج في المكان، حيث نجد الزمن يكتسب قيمته الجمالية عندما يدخل حيز التطبيق، حيث أنه يؤثر في العناصر الأخرى وينعكس عليها، أما المكان فهو يرمي إلى إعادة خلق الواقع وتشكيله من جديد، ويجعل من أحداث الرواية بالنسبة للفارق شيئا محتمل الوقوع، فهو فضاء يحوي كل العناصر الروائية (أحداث، شخصيات... ) فالعمل الأدبي الذي يخلو من المكانية فهو يملك خصوصيته التي ينتمي إليها وأصالته التي تعد من أساسيات العمل الأدبي ومجموعة نجاعته، ويمكن الاصطلاح عليها بلفظ البيئة، فبيئة القصة هي حقيقتها الزمانية والمكانية. | en_US |
| dc.identifier.issn | 2020-382 | |
| dc.identifier.uri | https://repository.univ-msila.dz/handle/123456789/22642 | |
| dc.subject | الكلمات المفتاحية: البنية، الزمن، المكان، الرواية | en_US |
| dc.title | البنية الزمكانية في رواية أربعون عاما في انتظار إيزابيل "سعيد خطيبي" | en_US |
| dc.type | Thesis | en_US |