غنية, قادري2019-03-192019-03-192016-062016/078http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/12000ملخص: اختلفت آراء النقاد حول اختیار المنهج الملائم للقراءة النصوص، فالبعض اتبع المناهج السیاقیة ورأى أن النص هو تعبیر عن الواقع الخارجي، أما الآخرون ففضلوا المناهج النسقیة لإیمانهم بالدراسة المحایثة. وبعد محاولتي الاطلاع على طریقة كمال أبو دیب النقدیة في تحلیل الشعر الجاهلي بنیویا حاولت أن أكون محایدة في رأي باعتباره نجح أو فشل في هذا التطبیق ومحاولته إنشاء نظریة بنیویة بطریقة عربیة ومحاولة استخدام هذه المصادر المنهجیة الغربیة على الشعر الجاهلي إن كانت تتعدد طرق تطبیقها على الأسطورة والحكایة والروایة ومحاولة منه تبسیطها وتبسیط إجراءاتها النقدیة لأنها تختلف مع بعضها وحتى في البنیویة في حد ذاتها لأنها تنقسم إلى شكلیة وتكوینیة ومحاولته فهم الاتجاهات وتبسیطهم للقارئ العربي. فالناقد في كتابه هذا یحاول الجمع بین هذه الدراسات الأوروبیة والخروج بمنهج دقیق خاص به یوحد بینها لدراسة الشعر العربي الجاهلي كان أو معاصرا. فمن خلال عملي حاولت أن أعرف بالبنیویة وأسلط الضوء على كتاب الرؤى المقنعة كنمو ذج واضح عن تطبیقهاotherدراسة بنيوية في شعر العربي القديمThesis