رتيبة زروخييمينة بن لشهبد. صالح لميش2025-02-062025-02-062025-02-06https://repository.univ-msila.dz/handle/123456789/45739ملخص: كانت الجزائر إلى سنة 1500م مكونة من جزر مارقة يحكمها الرعاة ، وهي عرضة للاسماعات الأوربية، وبعد تزوج العرب المسلمين من الأندلس ، ظهر الإحرانبربروساوالخذوا من الجزائر قال مالهم لصد الاعتداءات المحتملة، وبعد استشهاد عروج سنة 518 - تسلم أخوه خير الدين الحكم ، وقام تحول تحت طاعة السلطان العثماني سليم الأول المساعدته ، وبذلك السمت الجزائر تحت الحكم العثمالي ونظم خبر الدين الجزائر تنظيم عيداً استمر حتى سقوط العاصمة بين الفرنسيين سنة 1830، إلا أن بعض الإخفاقات قد واجهت حكام الجزائر من وفاته . تمثلت في عدم الاهم بالجوانب الاجتماعية التي منها .. رضاع الثقافية والصحية ، الأمر الذي أدى إلى تفاقم أزمات الشعب الجز من خلال تكاثر الأمرات والده الاقتصاد والتعليم، وسيطرة اليهود على التجارةالداخلية والخارجية ، وتسلط الحكام واهتمامهم بتدعيم سلطتهم فقط دونالنظر إلى حاجات الشعب الجزائري ، وبذلك طوقوا أنفسهم بطوق العظمةالذي سبب لهم نفوراً في النهاية، ولم تتم مساعدتهم حين هجوم فرنسا علىالجزائر وسقوطها سنة 1830. الكلمات المفتاحية: الدولة الزيانية، الدولة العثمانية، الإخوة عروج، الدايات.otherمراحل الحكم العثماني في الجزائرومميزاته (1518-1830م)Thesis