عرباوي, محمد2019-04-222019-04-222015-042015http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/13444الملخص: إن الاشتغال بمحاكاة وتمثيل اللغة العربية له سمة خاصة إذا ما اقترن بمرجعيات ممارسة العمل الترجمي أو استعمال تكنولوجيا الحاسوب، حيث تقوم الترجمة على تحليل المستويات اللغوية باعتماد أساليب منها: أسلوب التكافؤ الشكلي الذي يركز على مطابقة الرسالة نفسها في الشكل والمحتوى مع اً، وأسلوب التكافؤ المعنوي الذي يبحث عن معادل الملفوظ في الترجمة دون م ا رعاة شكل المصدر. وهنا تعيش الترجمة الأدبية العربية علاقة جدلية بين أبعاد ثلاثة، الأول يحاكي النص المصدر وي ا رعي الأمانة العلمية، والثاني يشتغل بالإبداع لإشباع الحاجة الفنية للمتلقي، والثالث يسعى لتحقيق التوازن بينهما. بالموا ا زة تقف التقنيات الحاسوبية لتمثيل المستويات والمعارف اللغويّة ووعي اللغة آلياً، بالاعتماد على جانبين؛ الأول نظري: يستجلي قد ا رت العقل البشري في توليد المعرفة اللغوية، وصياغتها بصورةٍ رمزية منطقية، والثاني عملي: يستثمر ما تحقق في الجانب النظري، لتمثيله في الحاسوب ليكون قاد ا رً على محاكاة الإنسان في استعماله للغة.otherالكلمات المفتاحية: محاكاة اللغة، تمثيل اللغة، الترجمة الأدبية، تكنولوجيا الحاسوبتأثير مرجعيات الترجمة والحوسبة في محاكاة وتمثيل اللغة العربيةWorking Paper