لسلت, العالية2018-07-022018-07-022018-062018/039http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/5055تعود ظاهرة تضافر القرائن في الأساس إلى تحقيق المعنى من خلال جملة من القرائن منها القرائن اللّفظية ، هذه الأخيرة تعمل على رفع اللبس و يتجلّى هذا من خلال أثرها في معنى النص ، ولا يتحقق المعنى إلا من خلال تضافر هذه القرائن الممثلة للمستويات اللغوية الصوتية والصرفية و النّحوية . و من القرائن اللّفظية التّضام والرتبة و المطابقة و الربط والعلامة الاعرابية و التنّغيم فلا تدلّ واحدة من هذه القرائن بمفردها على المعنى وإنّما يتّضح من خلال تضافر هذه القرائن . فاللّغة بجميع مجالاتها أو مستوياتها لا بدّأن تعمل على إمكانية إفراز ما يعين على توجيه المعنى وتحديده .otherالكلمات المفتاحية :القرائن اللفظية ،تضافر القرائن ، المعنى ، سورة طه .تضافر القرائن اللفظية في توجيه المعنى في سورة طهThesis