- وفاء بتقة - طارق حسون, د. سويسي نصيرة2022-11-272022-11-272022-062022-258http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/34917الملخص: يعتبر تنوع القراءات القرآنية حكمة إلهية رائعة أتاحت للقارئ أن يؤدي النص القرآني بطريقة يحتمل النص معها وجوها كثيرة، منها ما يتعلق بتنوع اللفظ ودلالته، ومنها ما يتعلق بتنوع الصوت ودلالته، ومنها ما يتعلق بتنوع حركات الإعراب، وهذه كلها تقود إلى نص معجز يعجز عن إتمام نظمه وإبداعه البشر. ومن هنا برزت الحاجة ملحة لتتبع أثر اختلاف حركات الإعراب في تنوع المعنى كدراسة تطبيقية في سورة الكهف، وذلك لبيان أثر هذه الحركات في تنويع أوجه الدلالة تبعا للقراءات القرآنية في عترين موضعا، فكانت الوجهة كتب معاني القرآن وإعرابه، وكتب القراءات حججها ومشكلها وكتب التفسير وما استجد من دراسات في هذا الموضوع. تتبعنا في هذه الدراسة الأوجه المختلفة من الإعراب والقراءات وأثر ذلك في المعاني، ثم توصلنا إلى نتائج مهمة ذكرناها في ختام هذه الدراسة.الكلمات المفتاحية: الإعراب؛ القراءات القرآنية؛ الحركات؛ اختلاف المعاني؛ توجيه القراءاتأثر اختلاف الأوجه الإعرابية في تنوع المعاني على ضوء توجيه القراءات القرآنيةThesis