عبد الله, شطاح2019-04-282019-04-282013-042013https://repository.univ-msila.dz/handle/123456789/13654ملخص المقال قراءة في الأدب الصوفي وفي مأزقية التلقي التي أثارها قديما وحديثا، سواء بمفرداته واصطلاحاته اللغوية أو بمقولاته الفسلفية، وقبل ذلك يتم التمهيد ببحث الظروف التاريخية التي تحول فيها الحس الديني من الزهد البسيط إلى مقولة الحب الإلهي التي كيفت لوحدها مجمل الخطاب الصوفي منذ بداياته حتى مأساة الحلاج التي كانت الانعطافة المحورية التي جعلت كبار المتصوفة يلتجئون إلى الرمز والإشارة والتلغيز والتعمية هربا من تبعات سوء التلقي التي ورطت كبارهم في التهمة وعرضتهم إلى القتل على نحو ما فعل بالحلاج والسهروردي. وكان الهاجس المحوري للمقال كله هو مساءلة الأدب الذي أنتجه المتصوفة على ضوء نظرية التلقي وموضعته في سياقه الصحيح من الأدب العربي القديم وتلقيه خصوصا وأن الأدبين يلتقيان في مواضع كثيرة ليس أقلها الغزل والخمريات.otherالأدب الصوفي الإشارة والعرفانWorking Paper