عبداللاوي, فائزةدهيمي, مريم2021-12-072021-12-072021-06https://repository.univ-msila.dz/handle/123456789/27518وفرت تكنولوجيات الاعلام الجديدة فرص وفوائد لا حصر لها من حيث المعلومات التي تقدمها او الفضاءات التي تتيحها فأصبح المتلقي مستهلك ومنتج ومع انفجار المحتوى الرقمي ظهر مصطلح جديد يطلق عليه اضطراب المعلومات وفي ظل البيئة الرقمية يجد المستخدم صعوبة التحقق من مصدر ما يتلقاه فبرزت اهمية التربية الإعلامية حيث تمكن حيث تمكن المستخدم من التعامل مع المحتوى الرقمي وانطلاقا من هنا عالجت دور التربية الاعلامية في الحد من الاضطراب المعلوماتي وذلك من خلال قياس اتجاهات اساتذة الاعلام بجامعة المسيلة نحو التربية الاعلامية للحد من الاخبار الزائفة وانطلقنا من تساؤل رئيسي - ماهي إتجاهات أساتذة الإعلام نحو دور التربية الإعلامية في الحد من الإضطراب المعلوماتي لدى مستخدمي المواقع الإجتماعية؟ وتفرع عنه خمسة اسئلة: كيف تمثل مفهوم التربية الإعلامية من وجهة أساتذة الإعلام بجامعة المسيلة ؟ _ماهو إتجاه أساتذة الإعلام نحو أسباب إضطراب المعلومات وإنتشار التضليل والمعلومات الزائفة في المواقع الإجتماعية؟ _ماهو إتجاه أساتذة الإعلام نحو إكتساب مهارات التربية الإعلامية للتعامل مع محتوى المعلومات الخاطئة والمضللة؟ _هل هناك علاقة بين طريقة التوزيع وتدوال المعلومات وإنتشار المحتوى الزائف والضار من وجهة نظر عينة البحث حسب متغيرات الدراسة؟ _ماهي إقترحات أساتذة الإعلام بجامعة المسيلة لتفعيل دور التربية الإعلامية وتحقيق الأمن المعلوماتي؟ ولتحقيق هذه الدراسة تم اتباع المنهج المسحي بإستخدام أداتين الملاحظة والاستبيان لقياس الاتجاه كأداة لجمع البيانات وتم توزيعها على عينة قصدية تتكون من 39 استاذ وتمت استجابة 25 مفردة.otherأساتذة الإعلام -التربية الاعلامية - الاضطراب المعلوماتي- المنصات الاجتماعية.Thesis