تهدف هذه الدراسة إلى إبراز الجانب الديداكتيكي لتلقي المصطلح النقدي المترجم إلى العربية، وقد كان الاختيار على المصطلح السردي، باعتباره أكثر شيوعا في الدراسات الأدبية الحديثة والمعاصرة، وذلك بالتطرق إلى أهم الصعوبات التعليمية والتعلمية التي اعترضت مسار هذا المصطلح، مرورا بالتنويه بجهود الباحثين في ترجمة المصطلحات عموما، والمصطلح السردي على وجه الخصوص.