ثقافة الناثر عند ابن الأثير) ت 637 ه( في كتابه "المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر"
| dc.contributor.author | باية, بن مساهل | |
| dc.date.accessioned | 2020-01-28T09:57:46Z | |
| dc.date.available | 2020-01-28T09:57:46Z | |
| dc.date.issued | 2019 | |
| dc.description.abstract | اهتمت كتب النقد القديم بالتنظير للخطاب الأدبي عموما، و بتقديم تصورات مثلى عن نضوج الخطاب النثري خصوصا ؛ على اعتبار أنه بأجناسه الكتابية يعد الوجه الأنسب للحضارة و التمدن ، فقد اكتسب القلم الدلالة الجديدة و أصبحت الكتابة حرفة و صناعة لها أسسها و قواعدها ، حيث أحس النقاد القدماء بخطورة هذا الفن الذي يرتقي بصاحبه إلى مرتبة الكاتب الوزير، و أدركوا حاجة الناثر/ الكاتب إلى التسلح بمختلف ألوان الثقافة التي لا يستغني عنها كل من يتعاطى الأدب . وقد الْتَفتُ في هذه الدراسة إلى ابن الأثير الجزري ) توفي 637 ه( في مصنفه " المثل السائر في أدب الكاتب و الشاعر " لكون المؤَلَف نقديا بلاغيا يُؤْثر الخطاب النثري على الشعري ، إضافة إلى أن صاحبه يُقرُ صراحة أن فن الكتابة بحر لا ساحل له و أن الناثر عنصر فعال في هذا الضرب من الصناعة الفنية ، لذا فهو يحتاج في تصوره النقدي إلى تحصيل مؤهلات و أطُر و آلات كثيرة . و لقد قسمت هذا الإطار الثقافي الذي رسمه ابن الأثير للناثر إلى أربعة أطر فرعية : الإطار اللغوي ، التاريخي ، الأدبي ، الديني . | en_US |
| dc.identifier.uri | https://repository.univ-msila.dz/handle/123456789/19179 | |
| dc.publisher | Université de M'sila | en_US |
| dc.subject | فن الكتابة ثقافة الناثر ابن الأثير الناثر المثل السائر الخطاب النثري القرن السابع الهجري. | en_US |
| dc.title | ثقافة الناثر عند ابن الأثير) ت 637 ه( في كتابه "المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر" | en_US |
| dc.type | Article | en_US |