العدد _07
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing العدد _07 by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 37
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access إدراك الذات البدنية لدى اللاعبين المعاقين حركيا وعلاقتها بحالة قلق المنافسة الرياضية في مسابقات العاب القوى في الجمهورية اليمنية بحث متمحور على اللاعبين المصابين با لإعاقة بالأطراف ( السفلية و العلوية((Université de M'sila, 2012-06-15) محمد مهدي, يحي الحورييهدف هذا البحث الى التعرف على مس توى ادراك الذات البدنية لدى المعاقين حركيا ل أ لطراف السفلية والعلوية التعرف على مس توى حالة قلق المنافسة الرياضية لديهم، كما هدف الدراسة الى التعرف على العلاقة بين ادراك الذات البدنية لدى اللاعبين المعاقين حركيا من ناحية )المظهر الخارجي للجسم، القوة البدنية، اللياقة البدنية، الكفاءة الرياضية، وقيمة الذات البدنية( وحالة قلقهم أ أثناء المنافسات في العاب القوى بالجمهورية اليمنية، وقد استخدم لباحث المنهج الوصفي في الدراسة، وكانت عينة الدراسة من اللاعبين المعاقين حركيا ل أ لطراف )السفلية العلوية( -المشاركين في مسابقات بأألعاب القوى فئة أ أكابر وعدد هم ) 13 لعبا( أ أدوات الدراسة اس تخدم مقياسين المقياس ا أ لولى يقس ادراك الذات البدنية وقد صميم المقياس فوك Fox ، والمقياس الثاني يقس حالة قلق المنافسة منتصميم مارتنز Martens وقد عرب المقياسين الباحث محمد حسن علاوي، أ أهم النتائج المتحصل عليها في الدراسة هناك مستويات م تلفة في ادراك الذات البدنية لدى المعاقين حركيا، و أ أيضا توجد مستويات متفاوتة في حالة القلق عند هؤلء اللاعبين أ أثناء المنافسات، والاهم من ذلك أ أظهرت النتائج انه تجود علاقة بين ادراك الذات البدنية لدى اللاعبين المعاقين حركيا وحالة القلق أ أثناء المنافسات في العاب القوى بالجمهورية اليمنية أ أي كلما كان ادراك الذات البدنية لدى اللاعبين المعاقين حركيا ضعيفا أ أدى ذلك الى ارتفاع مس توى حالة قلقهم أ أثناء المنافسات الرياضية.Item Open Access علاقة مستوى الطاقة النفسية باللياقة البدنية عند لعبي كرة القدم أأكابر دراسة ميدانية لفرق ولية البويرة(Université de M'sila, 2012-06-15) حاج أحمد, مراداستهدفت الدراسة الى التعرف على نوعية العلاقة بين مستوى الطاقة النفسية و مستوى اللياقة البدنية عند لاعبي كرة القدم صنف أ أكابر لفرق ولاية البويرة من خلال متغيري الخبرة الرياضية و مستوى المنافسة ,و كذلك التعرف على تأأثير بعض المهارات النفسية على الطاقة النفسية و قد شملت عينة البحث 14 لاعبا تم اختيارهم بطريقة عمديه موزعين بالتساوي على أ أربعة فرق هي وفاق سور الغزلن من قسم ما بين الرابطات وسط ، فريق الالخضرية من القسم الجهوي ا أ لول وسط ، فريق شعبية البويرة من القسم الجهوي الثاني وسط ، فريق حمزاوية عين بسام من القسم الشرفي لولاية البويرة ، كل هده الفرق منتقاة من فرق ولاية البويرة . انتهج الباحث المنهج الوصفي بأسلوبه المسحي من خلال اخضاع عينة البحث المهارية و الاستعانة بمجموعة من الاختبارات البدنية بمقياس الطلاقة النفسية المكون من ستة محاور، و تم استخدام المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية ، معامل التجان ، معامل الارتباط بيرسون . من نتائج هذه الدراسة تأأكيد الدور الايجابي الذي يلعبه عامل الخبرة الرياضية في الرفع من مستوى العلاقة بين الطاقة النفسية و الصفات البدنية عند اللاعب من خلال التحكم الجيد في مصادر الطاقة الايجابية و السلبية والتي تسمح له بالرفع من مس توى لياقته البدنية، والد ور السلبي الذي يلعبه ارتفاع مس توى من خلال تشكيل ضغط نفسي كبير على اللاعب من نتائجه هبوط في مس توى لياقته البدنية و هو ما يجعل من التحضير النفسي ضروري للاعبي المس توى العالي و عليه أ أوصى الباحث بضرورة مرافقة برامج التدريب الخاصة بالجوانب البدنية،التقنية و الخط طية ببرامج للتدريب على المهارات النفس ية تكون محضرة من طرف المجتص النفسي وبمشاركة من لطار الفني للفريق، اجراء دورات تكوينية لمدربي الفرق في معاهد التربية البدنية و الرياضية للتعريف بمدى أ أهمية الطاقة النفسية و دورها في الرفع من مستوى ا لنجاز الرياضي للفرق، اجراء حملات تحسسسية و محاضرات نظرية موجهة للاعبين يتم التطرق فيها الى دور الطاقة النفسية في الرفع من مس توى أ أداء اللاعب من الناحية البدنية و المهارية ، و كذلك التطرق الى ضرورة تواجد ا أ لخصائي النفسي في تدريباتهم و منافساتهم الرسمية ، ضرورة تدعيم الفرق بمختص في علم النفس الرياضي و من الاحسن أ أن يكون ذو خبرة رياضية لتدعيم ا لطار الفني للفريق . المداخلة:Item Open Access دراسة تشخيصية لممارسي الأنشطة الرياضية التنافسية في مختلف الاصناف والاقسام دراسة ميدانية بولاية المسيلة(Université de M'sila, 2012-06-15) بوسكرة, احمد; نطاح, كمالتكشف الدراسة وضعية الرياضة التنافسية على مستوى ولاية المسيلة حيث شملت جميع أصناف وكل أنواع الرياضات الممارسة ، انطلاقا من اعتمادنا على وثائق رسمية تم جمعها من مختلف الهيئات مثل مديرية الشباب والرياضة ولجنة الشباب والرياضة بالمجلس الشعبي الولائي ومديرية التخطيط ، لمعرفة عدد الممارسين في مختلف التخصصات وعدد التخصصات الرياضية الموجودة وعدد المنشآت الرياضية المتوفرة ودرجة صلاحيتها للممارسة الرياضية وكذلك الهيئات الرياضية المعتمدة وعدد الفرق والنوادي على مستوى الولاية ومختلف المستويات التي تنشط فيها بالإضافة الى الاعتمادات المالية المخصصة لذلك ، كما اعتمدنا في تقريرينا هذا على المناهج والطرق العلمية المناسبة لهذا النوع من البحوث الذي يعتمد على جمع أكبر قدر من المعلومات المتعلقة بموضوع البحث ومحاولة تبويبها وتفسيرها وتحليلها فكان المنهج الأنسب هو المنهج الوصفي . ومن خلال كل هذا قمنا بإعداد التقرير النهائي حول وضعية الرياضة التنافسية على مستوى الولاية على شكل نظام هرمي . The study summaray: The study that we are making show a report about the situation of sport in general and the competitive sport as a specific in the city of msila. It is also about all the kinds of sport that are practicing in our study , we have used official documents gathered from different ceremonial institutions like youth and sport directorate , youth and sport committee in the state national councile and the designing directorate to find out the number of population in the city , the number of people who practisesport , the number of sport domains (specialists) that exist , the number of sport constructions and how much they can be used to practise sport. We have also looked for sport staf that are used ,financial support, the number of sport groups and clubs in the state and the different places that work in.In addition , we relied in our report on the adequate scientific methods since our report relies on gothering much of information and trying to explain . and analyse them . so , the best procedure we used is the describtive procedure and the tool or the method used is the urweyto get the point of view of the sample group which is made of 20persons from the sport society like coaches , sport directors. We did that to see the problems that face the competitive sport and the possible solutions in the state. The report shows that sport is facing great problems in most of the aspects like the sport constructions , frame woks finantional and emotional aids , sport production and formation . when we drawthe pyramid of practice according to the groups , we found that the pyramid was turned. i.e. thethe number of children is less than mimors and cubs . we found that this number is also less than the smallest which is also less than the youngest- as a conclusion , we found that there is no basis for the practise which it foucuses just on the immediate results . so , there have been given some solution that might help to develop the competitive sport in the cityItem Open Access تأثير ممارسة الأنشطة البدنية الرياضية على تقدير الذات لدى الاطفال المعاقين بصريا 19) سنة ((Université de M'sila, 2012-06-15) تمار, محمد; رامي, عزالدينان تربية الطفل المعاق تقوم على أ أس تربوية ونفس ية واجتماعية وجسمية وذلك في ضوء خصائص نمو ا أ لطفال جسمياً ونفس ياً واجتماعياً وعقلياً ، وتتضمن الطرق الحديثة في تعليم المعاقين بصرياً مع الطرق الرائدة في التركيز على تعليمهم من خلال تنمية حواسه ومهاراته الحركية و اكسابه السلوك الاجتماعي المقبول وزيادة معلوماته وتنمية قدراته العقلية والبدنية والنفس ية وحصيلته اللغوية من خلال الممارسة اليومية وفي ضوء خصائص نموه العقلي والبدني والنفسي والاجتماعي . حيث هدفت هذه الدراسة الى ايجاد مدى تأأثير ممارسة ا أ لنشطة البدنية الرياضية على تقدير الذات لدى ا أ لطفال المعاقين بصرياً ) 21 9 ( س نة، وهذا من خلال عدة تساؤلت تمحورة حول الفروق الفردية في مس تويات تقدير - الذات ) الذات الأكاديمي والمظهر العام، الذات الاجتماعي والترويحي، المظهري وا أ لسري( وتم اس تخدام المنهج الوصفي التحليلي الملائم لهذه الدراسة، وشملت هذه الدراسة على عينة متكونة من 91 تلميذ من مدرسة الش بان المكفوفين بالعاشور الجزائر، حيث كان 11 تلميذ ممارس لهذه ا أ لنشطة و 11 تلميذ غير ممارس لهذه ا أ لنشطة وكانت النتائج لصالح التلاميذ الممارسين ل أ لنشطة البدنية تمع لثباتItem Open Access القدرة العضلية وعلاقتها با لأداء الحركي لتقنية الانطلاق لدى السباحين الجزائريين في المسافات القصيرة )أكابر((Université de M'sila, 2012-06-15) بوعجناق, كمال; العربي, محمد; برجة, كمالتتجه أ أهداف هذه الدراسة الى معرفة اذا كانت القدرة العضلية لها علاقة بالمهارة في الانطلاق على 23 م، وما اذا كان ا أ لداء البيوميمنيكي له علاقة بالمهارة في الانطلاق على 23 أ أمتار، وعلاقة ا أ لداء بالقدرة العضلية، معرفة اذا كان أ أداء الس باحات الجزائريات يختلف عن أ أداء الس باحين الجزائريين لتقنية الانطلاق من الناحية الحركية. وعليه اس تعملنا جهاز كمبيوتر TOSHIBA نقال ) (PⅣ ، جهاز تصوير فيديو رقمي من صنف SONY ، Carte vidéo لتحويل اللقطات المصورة من الشريط الى الكمبيوتر، برنامج ¨GOM PLAYER¨ لتقس يم فترات التصوير لتوقيف الفيديو في الوقت المناسب حتى نتمكن من اخذ الصورة المرغوب فيها، جهاز قياس الزوايا بعد تجزئة الفيديو الى صور، لوحة ملساء، طباشير، ميزان ومسطرة لقياس القفز العمودي، برنامج تعديل الس باق ¨ REGLAGES DES COURSES ندخل فيه زمن الس باق على 13 م تعطى مدة الانطلاق النموذجية على23 أ أمتار. بعدها نقوم بتصوير رقمي ثم نحول هذه اللقطات من الشريط الى الكمبيوتر، وبواسطة برنامج GOM PLAYER نقوم بتقس يم اللقطات و نأأخذ الصور منها حتى نقارنها بالنطلاق النموذجي المثالي. و أ أسفرت النتائج على ما يلي: أ أن مس توى الس باحين الجزائريين في الانطلاق متوسط مقا ن رة بالس باحين العالميين وهذا بالعتماد على مقا ن رة - انطلاق الس باحين الجزائريين بالنطلاق النموذجي من الناحية الحركية والمقابلة مع المدربين. أ أن جل المدربين لهم دراية بالطرق الحديثة المس تخدمة في التدريب على تقنية الانطلاق لكنهم يصدمون بواقع -يفرض عليهم عدم اس تخدامها وهذا لنقص ا لممنيات. أ أنه توجد علاقة عكس ية بين القدرة العضلية والمهارة في الانطلاق على 23 أ أمتار وكذلك مع الانطلاق النموذجي -الميقاتي، وبهذا تحققت الفرضية الثانية والثالثة. أ أن ا أ لداء الحركي لسست له علاقة بالمهارة في الانطلاق على 23 أ أمتار ول بالقدرة العضلية، بهذا ننفي الفرض الرابع. -أ أنه ل توجد فروق بين الس باحات والس باحين الجزائريين وفقا للبرامج التدريبية المتطرق اليها. -Item Open Access تأثير استخدام أسلوب التدريب البليومتري في تنمية القدرة العضلية و الارتقاء للاعبي كرة السلة (15 – 13) سنة ذكور(Université de M'sila, 2012-06-15) مقراني, جمال; جمال, محي الدين; طاهر, طاهر; خرفان حجار, محمدباعتبار التدريب عملية تربوية هادفة ذات تخطيط علمي لعداد اللاعبين بمختلف مس توياتهم بدنيا و مها ريا ونفسيا للوصول الى أ أعلى مس توى ممكن ، فقد أ أصبح يكتسب طابعا خاصا ،و أ أصبح الاهتمام به في متلف الميادين الهامة و ذلك لتحقيق ا أ لهداف الرياضية في متلف المستويات لتنمية ا أ لداء الحركي ، و هناك الكثير من ا أ لساليب المتبعة هي نفسها عند جميع المدربين أ أغلبهم ، مما أ أدى بنا نحن الباحثان الى اقتراح برنامج تدريبي يهدف الى اس تعمال أ أسلوب التمارين البليومترية كوحدات تدريبية مقترحة ويهدف البحث الى توظيف أ أسلوب التدريب البليومتري في تنمية القدرة العضلية و الارتقاء لدى لعبي كرة السلة لصنف ا أ لش بال. و قد استخدم الباحثان المنهج التجريبي بمجموعتين، واحدة ضابطة تمثلت بفريق مولودية وهران وا أ لخرى تجريبية تمثلت بفريق شباب رائد مستغانم. طبقت الدراسة على عينة قوامها 13 لعبا مقسمة الى عشرة لاعبين للمجمووعة و توصلنا في ا أ لخير من خلال موعةItem Open Access بعض القياسات الجسمية وعلاقتها ببعض الصفات البدنية لدى لعبي كرة اليد بحث مسحي على أ أندية أ أمانة العاصمة بالجمهورية اليمنية(Université de M'sila, 2012-06-15) الهندي فايز, يحي حسين; الصوفي بكيل, حسين ناصريهدف البحث الى التعرف على العلاقة بين بعض القياسات الجسمية وبعض الصفات البدنية لدى لعبي كرة اليد وتكونت عينة البحث من ) 11 ( لعباً يمثلون أ أندية فرق أ أمانة العاصمة بكرة اليد وهم )نادي 11 مايو، نادي الوحدة توى والاس تبيانItem Open Access واقع و أهمية المراقبة الطبية و الصحية للاعبي كرة القدم– أصاغر – في فرق القسم المحترف الأول(Université de M'sila, 2012-11-15) سعد سعود, فؤاديعتبر النشاط الرياضي ذو ممنة هامة داخل ا لمجتمعات الحديثة حيث يشمل جانبا صحيا وفكريا وبدنيا، وكذا نفسيا، مما يجعله يحظى بأهمية بالغة في سياسة ا لمجتتمعات. التي تطمح الى ترقية الممارسة والتدريب في أ أس الحداثة، التي توجبت عليها لمواكبة ركب الدول المتقدمة. غير أ أن ممارسة أ أي نشاط رياضي يخضع لشروط عديدة ، كي يؤهل الممارس لمزاولته بشل لئق ومن بسنها اجراء متلف الفحوص الطبية التي تساعد على تفادي الكثير من ا أ لخطاء التي قد تؤدي الى مضاعفات صحية تؤثر سلبا على الممارس. وتبرز أ أهمية المراقبة الطبية خاصة لدى الفئات الصغرى و الذين لم يس بق لهم اجراء فحوصات طبية من قبل ، في مدى مساهمة هذه ا أ لخيرة بتسهيل العملية التدريبية في متلف مراحلها وتحت جميع أ أنواع الظروف التي قد تبدو في بعض ا أ لحيان ذات حمولت عالية الشدة ، قد يس تجيب لها جسم الطفل المتمرن أ أو يبدي ردود أ أفعال سلبية تجاهها تؤدي به الى الوقوع في متلف ا لصابات التي تحدث في الميادين الرياضية، وكل ذلك قد يكون ناجما من اهمال الخصوصية التي تتميز بها هذه الفئة من الناحية التكوينية و الفيزيولوجية. كما أ أن القوانين واللوائح التي تنظم كرة القدم في بلادنا نصت على اجبارية اجراء الفحوصات، لجميع الرياضيين المنخرطين في متلف ا أ لندية ،حيث تنص المادة رقم 13 من القوانين المنظمة للاتحادية الجزائرية لكرة القدم على الزامية اجراء كل لعب لفحوص صدرية وقلبية من أ أجل السماح له بالنخراط في النادي ودخول المنافسة . لكن الملاحظ أ أن هذه الفحوصات تبقى غير كافية كونها تقام في بداية الموسم فقط عند معظم ا أ لندية، ما يجعلها غير كافية لمتابعة الحالة الصحية للاعب، و بالتالي تفاديه لمجتلف ا لصابات ا تملة في بداية و أ أثناء ونهاية الموسم.Item Open Access مؤشرات القدرة الهوائية لدى لاعبي كرة القدم(Université de M'sila, 2012-11-15) بن سعادة, بدر الدين; سعداوي, محمدان الارتقاء بمس توى كرة القدم يس توجب كفاءة عالية في تحضير البرامج الخاصة بالتدريب الرياضي و المنافسات مع الاخذ بعين الاعتبار القدرات الفس يولوجية للاعبين و خصوصا الجانب التنفسي )الهوائي , ل هوائي( و تطبيقها و تجس يدها بصورة دقيقة. ويكون هذا من خلال الاعتماد على الاخ تبارات الفس يولوجية للقدرات الهوائية التي من خلالها و كما جاء في محتويا لمداخلة نس تطيع تسطير و تطبيق البرنامج النموذجي لل فريق و لعب كرة قدم كما تساعدنا معرفتنا للقدرات الهوائية للاعبين في معرفة مراكز لعبهم و الخطة التكتيكية التي تتناسب مع اس تعدادهم البدني . وبذلك ف اننا في بحثنا س نوضح ا أ لهمية الكبيرة للقدرات الهوائية في كرة القدم و الممنة التي تبوؤها و ضرورة الاطلاع عليها من خلال الاختبارات المتوفرة لقياسها.Item Open Access دراسة تحليلية للاصابات الرياضية للاعبي كرة اليد بالجمهورية اليمنية(Université de M'sila, 2012-11-15) يوسف, اسماعيل; بغوي, اسماعيلهدفت الدراسة الي التعرف علي درجة تعرض لعبي كرة اليد بالجمهورية اليمنية ل لاصابات، التعرف على ا لصابات الشائعة بين اللاعبين في كل مركز من مراكز اللعب، تحديد أ أكثر أ أجزاء الجسم تعرضاً ل لاصابة في كل مركز من مراكز اللعب، التعرف على أ أس باب حدوث ا لصابات لدى لعب كرة اليد حسب أآراء المدربين والخبراء، ضبط عوامل ا أ لمن والسلامة والوقاية من ا لصابات. وشملت عينة الدراسة : يضم أ أندية الجمهورية اليمنية والمسجلين بالتحاد اليمني لكرة اليد،) أ أندية الدرجة ا أ لولي( من محافظات الجمهورية اليمنية،) 21 ( مدرباً، ) 21 ( خبيراً في كرة اليد وا لصابات الرياضية. واس تخدم الباحث المنهج الوصفي, وكانت أ أدوات الدراسة هي المراجع العلمية والدراسات السابقة والاس تبيان، وتوصلت الدراسة الي أ أن لعبي كرة اليد يتعرضون لصابات شائعة هي الكدم والالتواء والخلع تحدث خاصة في الكتف واليد ورسغ اليد والعضد والساعد وكذا في الركبة ومفصل القدم والفخذ والساق والقدم. وكذلك توجد فروق في أ أجزاء الجسم الأكثر تعرضاً ل لاصابة عند لعبي كرة اليد حسب مراكز لعبهم بحيث نجد حراس المرمى يتعرضون الشد والكدم أ أما عن ممن ا لصابات فعادة ما يكون في الساق، في حين يتعرض لعبي الخط الخلفي لتكل أ أما عن ممن ا ل صابات فعادة ما يكون في الكتف، أ أما لعبي الخط ا أ لمامي فيتعرضون أ أكثر للكدم أ أما عن ممن ا لصابات فعادة ما يكون في رسغ اليد ومفصل القدم. و أ أن أ أس باب حدوث ا لصابات لدى لعبي كرة اليد متعددة ومتنوعة، بحيث نجد معظم المدربين والخبراء يؤكدون على وجود عدة عوامل و أ أس باب تؤدي الى اصابة اللاعبين منها ما هو متعلق بفترة ا لعداد ومنها ما هو متعلقة بفترة المنافسة ومنها أ أيضا ما هو متعلقة بالعوامل الداخلية والخارجية ومنها ما هو متعلقة بالسلوك الرياضي، و أ أهم هذه ا أ لس باب نجد كل من كقصر مدة ا لعداد وعدم الاهتمام بها و اخفاء اللاعبين ل لاصابة قصد المشاركة في المباراة و اشراك اللاعب في المنافسات بعد الانقطاع لفترة طويلة عنها با لضافة الى عدم العناية بالتغذية والانفعال الزائد أ أثناء المباراة وكذا سرعة الرياح وا أ لمطار الغزيرة وعدم مناس بة أ أرض الملعب والخشونة المتعمدة بين اللاعبين وسوء التحكيم وعدم الاهتمام با لسعافات ا أ لولية وعدم التزام المدرب والطبسب بالتعليمات. و أ أن المدربين والخبراء يؤكدون على اممنية تجنب لعبي كرة اليد ا لصابات اذا ما اتبعوا عوامل ا أ لمن والسلامة المتمثلة أ أساسا في الاهتمام با لحماء والاهتمام بتدريبات القوة وكذا الاهتمام بتدريبات المرونة والمعالجة الفورية ل لاصابات البس يطة وكذا العناية بالتغذية السليمة.Item Open Access Méthode Et Outils D’analyse De L’organisation De Jeu Des Equipes Algériennes De Football De Première Division (saison 2008-2009)(Université de M'sila, 2012-11-15) Gaci, Salemi; Bensalem, SalemCe travail a pour objectif de mettre en évidence certains aspects de l’organisation de jeu, qui selon Mahler (1986) et Théodorescu (1977), déterminent inéluctablement, le niveau de jeu en football. Nous nous sommes intéressés aux aspects de l’organisation de jeu du football national. Nous avons porté notre analyse, particulièrement, sur les systèmes de jeu et leur animation, sur la tactique et la stratégie de jeu et enfin sur l’organisation offensive et défensive, et les transitions dans le jeu. Cette étude porte sur l’analyse de l’organisation de jeu de sept équipes de football de division1 Algérienne, sous deux aspects, l’un qualitatif se rapporte à l’organisation de jeu proprement dite, aux systèmes et tactiques de jeu, l’autre quantitative porte sur la récupération de balle (nombre de ballons récupérés par zone). Dans ce qu’il y a d’essentiel, nos résultats montrent toute la difficulté de maitrise des paramètres de l’organisation de jeu, tributaire d’une conception rigoureuse et méthodique du processus de formation et d’entraînement du jeune footballeur. L’organisation actuelle de notre football ne permet pas, aux formateurs et entraîneurs, une approche méthodique répondant aux exigences du football moderneItem Open Access تأثير تكرير السرعة الانفجارية على تنمية المداومة لدى لاعبي الأكابر في كرة القدم. دراسة ميدانية على فريق أحمد لولو –سوق أهراس(Université de M'sila, 2012-11-15) قاسمي, فيصل; محفوظي, محمود- الهدف الأساسي من بحثنا هو دراسة مدى إمكانية تأثير تكرار السرعة والانفجارية على تنمية المداومة الخاصة في كرة القدم. - قمنا بتحليل نتائج اختبار كوبر المصغر وحللنا 24 مقابلة من خلال تسجيلات الفيديو. النتائج الأساسية لدراستنا هي: - مدى تنمية المداومة الخاصة عن طريق تكرار السرعة والانفجارية. - ليس هناك استقرار في لمسات الكرة في نهاية الشوط الأول والشوط الثاني.Item Open Access فعالية تطبيق برنامج للتصور العقلي البصري في تطوير مس توى ا أ لداء المهاري لرياضيي الكراتي دو(Université de M'sila, 2012-11-15) بلعيد, عقيل عبدالقادرتقدم هذه الدراسة احدى التقنيات الحديثة في مجال علم النف المعرفي و المكملة للعملية التدريبية لمدربي رياضة الكراتي، من اجل تطوير مس توى ا أ لداء الرياضي عموما و ا أ لداء المهاري خصوصا. احتوت الدراسة على جمووعتين متجانس تين احداهما تجريبية و الاخرى ضابطة. قام الباحث بتطبيق برنامج للتدريب على مهارة التصور العقلي البصري على العينة التجريبية المتكونة من) 31 ( رياضيين ذوي مس توى عالي في رياضة الكراتي دو تخصص كيمتي ،لمعرفة أ أثر هذا النوع من التدريب في تطوير مس توى الاداء المهاري لمهارة القياكوتسوكي. أ أوضحت النتائج المتوصل اليها، بأأن ه ناك علاقة طردية ايجابية بين تطور مس توى التصور العقلي البصري و مس توى ا أ لداء المهاري عند رياضيي الكراتي دو، اثر برنامج للتدريب العقلي مبرمج و منتظم قدم أ لفراد العينة التجريبية، من أ أجل تنمية قدرات التصور العقلي البصري، و ا للمام بجميع المعارف و ا أ لس التي تمكنهم من الاس تعمال الجيد لمهارات التدريب العقلي ضمن العملية التدريبية. و عليه يوصي الباحث بجدوى اس تعمال مثل هاته البرامج العقلية من أ أجل تنمية القدرات العقلية للرياضيين للارتقاء بمس توى ا أ لداء الرياضي.Item Open Access سمات شخصية المدرب الرياضي وعلاقتها بدافعية التعلم لدى المبتدئين (9-12 سنة) في كرة القدم بالجزائر(Université de M'sila, 2012-11-15) منجحي, مخلوف; عروسي, عبد الرزاقلقد قطعت الرياضة مراحل عدة، من العهد البدائي إلى يومنا هذا، إذ مارست الشعوب الأولى بعض الأنشطة البدنية للتعبير عن انفعالاتها وعواطفها كسباقات الجري، المصارعة، الملاكمة، التسلق، الرماية ، السباحة، وبعض ألعاب الكرة، فالرياضة وسيلة للحصول على القوة البدنية والصحة وتنمية الثقة بالنفس وضبطها بالأخلاق الكريمة. ومما لاشك فيه أن كرة القدم من الرياضات الأكثر شعبية في العالم وشعبيتها لا تنحصر في عدد ممارسيها فحسب، بل تتعدى ذلك إلى محبيها ومناصريها، فلا عجب إذا استقطبت مباريات كرة القدم أكبر عدد من المتفرجين والمناصرين، ومن المؤكد أن كرة القدم قطعت أشواطا كبيرة عبر مختلف مراحلها وشهدت مختلف جوانبها التكتيكية تطورا مذهلا في الآونة الأخيرة، حيث اهتم علماء النفس الرياضي بدراسة سلوك الفرد والطرق التي يتصرف بها، كما يهتم بدراسة السمات والاتجاهات والميول والعمليات العقلية، ويلعب دور علماء النفس دورا هاما في تعليم النشاط الرياضي، واختيار أنسب الطرق لتعليم المهارات الحركية بما يتناسب مع استعدادات وقدرات المتعلم، وأن يتم ذلك بكفاءة وفاعلية وعلى أسس علمية صحيحة تساعد على التعلم وكذلك الدوافع الإيجابية لها دور هام لإحداث التعديل في سلوك الفرد.(1) حيث أجمع علماء النفسي أنه لا يمكن تصور تعلم بدون دافعية، وبالتالي تعدد محاولات تعريفها حيث تعتبر الدافعية هي المحركات التي تقف وراء سلوك الفرد والحيوان على حد سواء، فهناك سبب أو عدة أسباب وراء كل سلوك، هذه الأسباب تربط بحالة الكائن الحي الداخلية عند حدوث السلوك من جهة وبمثيرات البيئة الخارجية من جهة أخرى،(2) ويرى THOMAS.R أنها عبارة عن كلمة عامة تختص بتنظيم السلوك لإشباع الحاجات والبحث عن الأهداف.(3) أما عند أليكسون فالدافعية مجرد الرغبة في النجاح أو أنه النشاط الذي يقوم به الفرد ويتوقع أن ينفذ بصورة جيدة.(1) حيث نجد أن الدافعية في التعلم ترتبط ارتباطا وثيقا بين المتدرب والمدرب ولهذا اهتم علم النفس والتربية بموضوع الشخصية، لهذا الأخير منذ القديم والتي كانت في كل مرة تشكل محك ومجالا للنقاش، فمنهم من نظر إليها من جانب مكوناتها ومنهم من نظر إليها من جانب أبعادها ونموها وتطورها وبناءها، واختلفوا أيضا في محدداتها بين ما هو وراثس وما هو بنيوي، وكذا طرق قياسها على أساس نظريات متعددة ومتباينة فهذا يتميز بشخصية تظهر أداء الواجب واحترام العمل وعدم الاكتراث للتقاليد، وهذا نجد عنده العاطفة، وهذا منطوي، وآخر تبدو عليه مظاهر الغضب والنرفزة والتوتر وغيرها، كل هذا جعل من دراسة الشخصية موضوع أو محل إثارة للجدل والتساؤل، وعلى دراية كبيرة من الاختلاف والتضارب فنظرية الشخصية ترى أن لكل شخص سمات معينة هي التي تحدد طبيعة الشخص وسلوكه، هذه النظريات تتفق فيما بينها على أن الشخصية تتضح من خلال طريقة ونمط السلوك، فالشخصية تكون دائما ثابتة نسبيا، وهذا ما نجده لدى مدرب كرة القدم في نمطه وأسلوبه وطريقته ومشاعره وأحاسيسه الخاصة. حيث يشير أسامة كامل راتب (1995) أن الهدف من دراسة سلوك وسمات الفرد الرياضي هو محاولة اكتشاف الأسباب أو العوامل النفسية التي تؤثر في سلوك الرياضي، بالإضافة إلى تأثير الممارسة الرياضية ذاتها على سماته النفسية والشخصية مما يسهم في تطوير الأداء الأقصى (MAXIMUM PERFERMANCE) وتنمية الشخصية.(2)Item Open Access الحمل التدريبي وعلاقته بالإستمتاع الرياضي للاعبي كرة القدم(16-18سنة)(Université de M'sila, 2012-11-15) نطاح, كمال; صغيري, رابحإن نجاح أي مشروع احترافي في الميدان الرياضي سواء في كرة القدم أو باقي الرياضات الجماعية والفردية ، لابد من تضافر مجموعة من العوامل كالأموال والمنشآت الرياضية ومسيرين وإداريين على درجة عالية من الكفاءة ، ومدربين مكونين تكوين عالي المستوى إضافة إلى معاهد وجامعات تدرس وتبحث في كل صغيرة وكبيرة تخص هذا المجال وتؤطر وترسكل الاطارات التي لها علاقة مباشرة وغير مباشرة بالميدان الرياضي ولعل من أهم العوامل المساهمة في نجاح أي مشروع احترافي والتي سنخصها بالذكر هي التكوين في الميدان الرياضي وفي كرة القدم بشكل خاص مادام أن كرة القدم هي الرياضة التي دخلت عالم الاحتراف في الجزائر فالتكوين الممنهج والعلمي هو قاعدة أساسية لإنشاء أجيال قادرة على المنافسة ومواكبة التطور الذي تعرفه مختلف المجتمعات والدول ، في الميدان الرياضي فوجب علينا تكوين رياضيين متطورين من جميع النواحي بدنيا ومهاريا وخططيا ونفسيا ونظريا وخلقيا ومزج هذه الصفات في الفرد الرياضي الواحد مما يكسبه القدرة على تخطي الصعاب والتأقلم مع الظروف الصعبة وإيجاد الحلول الممكنة للمشاكل التي تعترض طريقه سواء أثناء أداء الواجبات الرياضية ، وهذا ليس بالأمر الهين لأنه ليس من السهل أن تجمع بين الصفات البدنية والنفسية في الفرد الواحدItem Open Access أثر التربية البدنية على الأطفال ذوي الشلل الدماغي دراسة حالة على الأطفال ذوي الشلل الدماغي البسيط لولاية باتن(Université de M'sila, 2012-11-15) ميمون, عيسي; دغنوش, عقبةمما لاشك فيه أن قدرة الأطفال ذوي الشلل الدماغي على ممارسة الرياضة أصبحت أمرا مسلما به و هذا ما نحاول إثباته من خلال هذا البحث, إضافة إلى قدرﺗﻬم على التحسن و التطور في مختلف المهارات الحركية الأساسية الأمر الذي ظهر جليا من خلال هذه الدراسة, حيث أحرز الأطفال ذوي الشلل الدماغي الذين طبق عليهم البرنامج التعليمي المقترح تقدما واضحا و تحسنا ملحوظا في المهارات الحركية الأساسية و هو أمر يمكن تعميمه على الأطفال ذوي التخلف النفسي الحركي عامة و الأنشطة الرياضية المختلفة، و لذا فإن موضوع قدرة الأطفال ذوي الشلل الدماغي على الممارسة الرياضية و قابليته للتعلم أضحى أمرا مسلما به لا ينكره إلا جاهل بحقيقة المعاق أو منكر لحقيقة معلومة، و ﺑﻬذا يبقى علينا أن نبحث في الكيفية التي من خلالها نستطيع الارتقاء بالطفل ذوي الشلل الدماغي في مختلف الأنشطة الرياضية بتوفير الوسائل ألازمة و الاهتمام الكافي و البحوث المركزة. فمن خلال دراستنا الميدانية التي قمنا بها مع مجموعة من الأطفال ذوي الشلل الدماغي و التي كانت حول تنمية المهارات الحركية الأساسية ,و الدافع وراء إجراء هذا البحث هو كشف مستوى التدريب لدى هذه الفئة و لهذا افترضنا أن التدريب المقنن يؤثر إيجابا اكبر من التدريب العشوائي. و قد استنتجنا في بحثنا هذا إلى أن عامل التدريب و تنمية المهارات الحركية الأساسية يعتبر أساسيا لأي طفل ذوي الشلل الدماغي لأنها تساعد على عدم تشوه القوام. Summary of the Study Undoubtedly that the ability of children with cerebral palsy to exercise become taken for granted and that is what we are trying to prove through this research, in addition to their ability to improve and develop in different motor skills essential which was clearly evident from this study, where he scored children with cerebral palsy who applied to them tutorial proposed clear progress and a significant improvement in motor skills essential and is can be generalized to children with retardation Psychomotor general and various sports activities, and therefore subject ability of children with cerebral palsy to practice sports and amenability to learn become taken for granted is not denied but ignorant of the fact disabled or denier known fact, and this remains for us to look at how from which we can raise children with cerebral palsy in various sports activities provide the crisis means and adequate attention and focused research. Through our field we have done with a group of children with cerebral palsy, which was on the development of motor skills essential, and the motive behind conducting this research is to detect the level of training in this category and for this we assume that training rated positively affect the largest of training random. And may conclude in our research that worker training and development of basic motor skills is essential for any child with cerebral palsy because it helps not to distort textures.Item Open Access أثر برنامج تدريبي مقترح بطريقة التدريب الدائري على بعض المتغيرات البدنية والمهارية للاعبي كرة اليد(Université de M'sila, 2012-11-15) حريزي, عبد الهادي; ديلمي, محمدالرياضة كمجهود عضلي وفكري لزمت حياة البشرية منذ نشأأتها ا أ لولى ولزالت تلازمه حاضرا ومس تقبلا، فا لمجهود العضلي والذهني جزء ل يتجزأ أ من حياة ا لنسان اليومية وبمرور الزمان ظهرت رغبة ا لنسان الى هذا النشاط الرياضي والذي كان الهدف منه الحصول على لقمة العسش وتلاؤمها مع الظروف المعسش ية ا ددة بالطبيعة القاس ية التي حاول مرارا اس تغلال ثرواتها ومع تعاقب العصور وا أ لزمنة ظهرت الرياضة بأأسلوب جديد ومرت بمراحل متلفة انطلاقا من الاكتشاف، الى ا لبداع ثم التعليم فالتطور وتأأكدت رغبة المنظرين في اس تغلال قدرات ا لنسان البدنية والروحية، و أ أخذت الرياضة أ أشمل و أ أنواعا ومناهج متعددة فلم تبقى وس يلة لبذل نشاط زائد أ أو حبسسة الترفيه والانشغال الكمالي بل تحولت الى وس يلة لجمع المال وكسب الثروات والحصول على النجومية . ان التدريب الرياضي أ لي نشاط بدني لس بعملية عشوائية تعتمد على المصادقة أ أو تقوم على مبد أ المحاولة والخطأأ ولكنها عملية مدروسة ومططة تخطيطا سليما ، تعتمد على أ أس علمية مدروسة في اطار تربوي متقن ، فالتدريب الرياضي كما أ أشار اليه عصام عبد الخالق بأأنه تلك الاتجاهات وا أ لساليب التربوية التي تهدف الى رفع كفاءة وقدرات اللاعبين البدنية والمهارية والخططية والنفس ية ليكون قادرا على بذل الجهد المطلوب بطريقة اقتصادية وصول الىمس توى أ أفضل. 1Item Open Access أهمية التخطيط ودوره كطريقة تدريبية حديثة للوصول الى الأداء الجيد لدى ممارسي كرة اليد للمراهقين(Université de M'sila, 2012-11-15) مريشيش, خالد; مجادي, مفتاحلا شك فيه أن النتيجة الجيدة تأأتي بعد جهد كبير معين، وهذا الاخير لا يمكن التحكم فيه عشوائيا بل ل بد له من تخطيط و حسابات مسبقة، وبمعنى أآخر نقول أ أن العمل المدروس والج يد ل ينتج عنه ال الهدف الجيد، ومنه فان ا أ لداء الرياضي الجيد لبد له من تخطيط علمي مدروس ومس بق يعمل به المدرب. ان المتتبع للرياضة الجزائرية يلاحظ ا أ لداء الس يئ و المنخفض الذي تعاني منه الكرة الجزائرية خصوصا كرة اليد، وهذا في العشرية ا أ لخيرة مقا ن رة بالدول ا لفريقية والعالمية. و في كرة اليد يلعب ا أ لداء المهاري دورا كبيرا في تحقيق النتائج الايجابية لصالح الفريق، كما يؤثر تأأثيرا مباشرا في عملية اتقان ونجاح طريقة لعب الفريق، مما يؤدي الى ارباك الخصم وقهر قدرته على أ أداء المباراة على الوجه ا أ لحسن وبالتالي الفوز عليه بل بساطة. و تعتبر عملية ا لعداد المهاري في كرة اليد من القواعد الرئسس ية في العملية التدريبية، وعملية ا لعداد هذه لبد لها من طرق ووسائل مدروسة يتم التخطيط لها مس بقا من طرف الهيئة المشرفة على الفريق. فالتخطيط يجعلنا نتنبأأ با أ لش ياء التي تحدث في المس تقبل، فهو)) التنبؤ الى أ أبعد مدى بجميع ردود ا أ لفعال و أ أخذها في الاعتبار سلفا بطريقة منسقة وبالختيار بين مناهج بديلة قابلة للتنفيذ ((. وهو كذلك ))التخطيط بأأنه عبارة عن عملية التوقع الفكري لنشاط يرغب الفرد في أ أدائه، وهو يعتبر كمشروع لشل ومحتويات وشروط عملية التدريب هذا المشروع يتم تطويره وتحسسنه((. ويقول " Kockooshken " على التنبؤ والتخطيط لتطوير التربية البدنية والرياضية)) ان التنبؤ في مجال التربية البدنية و الرياضية هو تنبؤ مدروس للتغيير في تطوير الاتجاه الرئسسي و النتائج وهذا التطوير يتم على أ أساس ا لممنيات الموضوعة والمتوفرة(( . ومن كل هذا أ أردنا ربط عملية التخطيط العام بعملية التدريب الرياضي في كرة اليد، وخصصنا د راستنا على فئة المراهقين.Item Open Access بعض الخصائص البيولوجية لانتقاء الناشئين المتميزين في مسابقات المضمار بالجمهورية اليمنية(Université de M'sila, 2012-11-15) حسن عبد الله, أحمد عبد ربهيعتبر تسجيل وتحطيم الأرقام القياسية يوماً بعد يوم والتي كان تحطيمها يعد ضرباً من ضروب المستحيل وحلماً يداعب خيال الخبراء والعاملين في المجال الرياضي فقد أصبحت الآن تجسيداً حياً لقدرة الإنسان على أداء معجزات تخطت الممكن إلى ما كان يعتقد البعض أنه غير ممكن. فصعود البطل على منصة الفوز يعتبر إشهاراً علنياً للاعب موهوب ومدرب ممتاز وعلم خضع للتطبيق استناداً إلى الحقائق العلمية التي قدمتها العلوم الأخرى المرتبطة بطرق تدريب وإعداد اللاعبين. وبالتحليل العلمي لسباقات المضمار نرى إنها تتطلب خصائص بيولوجية ( كقياسات انثروبومترية، بدنية، فسيولوجية) فالأرقام القياسية في مسابقات المضمار يحققها أفراد قلائل ذو مميزات خاصة على مستوى العالم أما على المستوى المحلي بالجمهورية اليمنية نرى أن الصفوة المميزة رقمياً من متسابقي المضمار أيضاًً قلائل. وفي ضوء ذلك حددت مشكلة البحث بالآتي : التعرف على بعض الخصائص البيولوجية (الانثروبومترية، البدنية، الفسيولوجية) لمتسابقي المضمار بالجمهورية اليمنية وعلاقتها بالمستوى الرقمي. وقد هدفت الدراسة إلى تحديد أهم الخصائص البيولوجية الخاصة بالناشئين المتميزين عدو المسافات القصيرة والمتوسطة بالجمهورية اليمنية ومدى مساهماتها في المستوى الرقمي. وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي، وقد تم اختيار عينة البحث بالطريقة الطبقية العمدية وكان أهم نتائج البحث : 1- على الاتحاد العام لألعاب القوى باليمن الاهتمام بالعوامل المستخلصة في هذه الدراسة كمعايير بيولوجية (بدنية، جسمية، فسيولوجية) لمتسابقي عـدو المسافات القصيرة والمتوسطة 2- الاعتماد بشكل أساسي في انتقاء الناشئين على الخصائص الأكثر أهمية والتي توصل إليها الباحث بالبحث وكذا استخدام نسب المتوسطات الحسابية والمستخرجة للخصائص البيولوجية كمؤشر لاختيار الناشئين المميزين في سباقات عدو المسافات القصيرة والمتوسطة باليمن Some of the biological characters for the selection of junior players in Track competition in Yemen Introduction and research's problem : Now a days Introduction breaking records in nearly impossible, and a dream played around heads of esxerts and workers in sport, field, became to day a vital representation to the ability of human to achieve wonders and to overpass the possibility to impossibility. When a hero mount up victory stage, that means openly declaration for an excellent player, a gifted coach, and a science which is subject to application according to scientific facts which provided by other sciences, involved with training methods and players preparation. Through scientific analysis of field and trace competitions, we see that it required biological characteristics Anthropometric physical – physiologic measures Records of track competitions attained by fewer individuals of unique characteristics of world. Level therefore, we found that those individuals are also fewer in Yemen republic. research's problem : 1- Recognizing some of biological characteristics " Anthropometric physical – physiologic " for Yemeni track competitors. 2- Research sample examined by descriptive method from junior athletes reached to 18. That, by selecting athletes of high records, whom recorded at Yemen union of track and field on the classification. Recommendations : 1- General union of track and field as well as clubs should select in youth choosing process, the youth according to standard biological specifications, having promising body pattern, that by technical efforts can reach to high sport level in a shorter time and with least effort and money. 2- Essentially depend on the most important characteristics that the researcher reached to. And use the average of means for the biological characteristics as a standard to select the best junior in short / medium distance. In Yemen .Item Open Access مدى تأثير بعض المهارات النفس ية على تماسك الفريق الرياضي في كرة القدم "دراسة حالة لفريق رياضي من الهواة"(Université de M'sila, 2012-11-15) كرفس, نبيل; منصوري, نبيلالغرض من التطرق الى هذه الدراسة هو التعرف على بعض المهارات النفس ية مثل :)القدرة على التصور، القدرة على الاسترخاء، القدرة على مواجهة القلق، القدرة على التركيز والانتباه، الثقة بالنف و دافعية الانجاز الرياضي( وعلاقته بتماسك الفريق. على اعتبار أ أن هناك نقص بالهتمام بهذا الجانب عند الفرق الرياضية من خلال ما لحظه الباحثان ميدانيا، وشملت هذه الدراسة على عينة تمثلت في فريق أ أمل ا أ لربعاء لكرة القدم. منهجيا وللتوصل الى نتائج واقعية تم اتباع المنهج الوصفي وذلك باس تخدام كل من مقياس المهارات النفس ية ومقياس تماسك الفريق الرياضي، لغرض جمع المعلومات والبيانات المرتبطة بالدراسة ومن ثم معالجتها احصائيا باس تخدام الوسائل ا لحصائية المناس بة. أ أظهرت النتائج المتوصل اليها من قبل الباحثين الى عدم وجود علاقة دالة معنوياً بين بعد مقياس تماسك الفريق الرياضي و أ أبعاد المهارات النفس ية )القدرة على التصور، القدرة على الاسترخاء، القدرة على مواجهة القلق، القدرة على التركيز الانتباه، الثقة بالنف ، دافعية الانجاز الرياضي(، بحيث لم تحقق ارتباطاَ معنوياً. كذلك عدم وجود علاقة دالة معنوياً بين بعد التوجه نحو ا لحساس بالمسؤولية لمقياس تماسك الفريق الرياضي و أ أبعاد المهارات النفس ية (القدرة على الاسترخاء، القدرة على مواجهة القلق، القدرة على التركيز الانتباه، دافعية الانجاز الرياضي(، فلم تحقق ارتباطاَ معنوياً ماعدا مع بعدين اثنين من أ أبعاد المهارات النفس ية وهما )القدرة على التصور و الثقة بالنف (. وخلاصة بحثنا هذا أ أن الاسترشاد بأأهمية المهارات النفس ية يعتبر أ أحد عوامل النجاح وتحقيق أ أفضل النتائج الرياضية وذلك بالس تعانة با أ لخصائي النفسي الرياضي والتنس يق بسنه وبين المدرب لنجاح العملية التدريبية، مع ضرورة قيام ا أ لخصائي النفسي الرياضي بتنمية وتطوير المهارات النفس ية وسمة التوجه نحو تماسك الفريق الرياضي للاعبي كرة القدم مع الاهتمام بالتعرف على نواحي القوة والضعف وملاحظة تطورها ومواصلة تقييمها مع تسجيل معدلت كل لعب.