العدد 13
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing العدد 13 by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 37
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access الإصلاح السياسي واشكالية تجديد البنى الاجتماعيةــ السياسية ــ قراءة في سيرورة الانتقال الديمقراطي الجزائري ـ(Université de M'sila, 2017-12) علي موسى, رابحملخص المقاربات والدراسات المقارنة لنماذج من التجارب الانتقالية، تبرز بوضوح لا نمطية المسارات التي اجتازتها عديد البلدان، التي ألتزمت بنفس المقاربة الاصلاحية من تنظيم سياسي لآخر، الشيء الذي يستحيل معه صياغة تحقيبة نظرية نموذجية لهذه السيرورة الانتقالية الاصطلاحية، على الرغم مناشتراك تلك التجارب في الدلالة على أن رهانات الانتقال غالبا ما كانت محددة بطبيعة المواد المدفوعة للإصلاح وأيها أولى بالأسبقية:المادة السياسية وأسبقية الحصول على الديمقراطية، المادة الاقتصادية وحتمية تحرير السوق أم الأولوية للشأن الاجتماعي وضرورة إرساء العدالة الاجتماعية. ومهما أُختلف حولأولويات رهاناتها، منحى مساراتها وطبيعة هذه العملية المرحلية، إن هي بتحول، تغير أم انتقال، فالأكيد أن جملة الإصلاحات المباشر فيها، هي بالعملية المعيدة للهيكلة الاجتماعية ومراتبيتها. فهي تعيد توزيع السلطة وتعيد اسناد الأدوار، فتصعد فاعلين وجماعات جديدة في السلم الاجتماعي مقابل فقد فاعلين آخرين وجماعات أخرى لمقامها وحظوتها، الشيء الذي يدعو للفضول المعرفي ويشجع على الذهاب في محاولة معرفية لتحديد العلاقات الترابطية بين فعل الإصلاح وطبيعة الفئات والبنى الاجتماعية السياسية الجديدة. الكلمات الدالة: الإصلاح السياسي، السيرورة الانتقالية، البنى الاجتماعية ـــ السياسية، النظام السياسي الجزائري. Abstract : L’approche comparative visant l’étude des phénomènesde transition, qui transformentles régimes politiques, montre un caractère atypique des processus de transition, parcourus par les différent Etats en question. Les leçons tirées par ces expériences indiquent que le défi majeur de toute transition reste la nature des matières à reformer : politique, sociale ou économique ; quelle matière est digne d’un traitement prioritaire et d’une préoccupation particulière. Il s’avère quece choix, par les acteurs, concernant lespriorités de la réforme,est une opération de nature à restructurer la hiérarchie sociale, à réaffecter les rôles et à redistribuer le pouvoir. Nous tentons, à travers cette approche, de déceler les rapports corrélatifs entre réforme politique et émergence de nouvelles catégories sociopolitiques. Mots clés : Reformes politique, processus de transition, Structures sociopolitique, système politique algérien.Item Open Access الممارسات السوسيوثقافية السائدة في المؤسسة الاقتصادية الجزائرية(Université de M'sila, 2017-12) مسعود زكري, محمد; جغلولي, يوسفملخص يتناول هذا البحث إشكالية سوسيولوجية خاصة بالمؤسسة الاقتصادية العمومية في الجزائر، من خلال شرح وتفسير أهمية الخصائص السوسيوثقافية المحلية في عملية تسيير المؤسسة، حيث تبنت المؤسسة الاقتصادية العديد من أساليب التسيير المستوردة من الدول الرأسمالية الكبرى، و بعد مرور سنوات على تطبيق هذه الأساليب لم تعرف المؤسسة الاقتصادية تقدما يذكر ولم تحقق أهدافها، وهو ما طرح العديد من التساؤلات حول عوامل هذا الفشل، فالكثير من الباحثين يلقي باللوم على العامل الجزائري والثقافة التقليدية التي تميزه، هذه الأخيرة أنتجت الكثير من الممارسات السوسيوثقافية المضادة لثقافة وقيم العقلنة الاقتصادية، وهو أمر فيه الكثير من المغالطات التي لا يجب أن نغفل عنها، فالعامل الجزائري كان ضحية لأساليب التسيير المستوردة والتي تحمل قيما ثقافية لا تتوافق وما يحمله من خصائص اجتماعية وثقافية، ولقد أكد الكثير من الباحثين أن أي مشروع تنموي لا ينطلق من أسس ثقافية محلية لن يعرف النجاح، وهو ما حصل في المؤسسة الاقتصادية العمومية، ويحتوي البحث على توضيح أسباب فشل المؤسسة الاقتصادية في الجزائر في الوصول للعقلنة. : this research paper deals with a sociological issue that is related to public economic organizations in Algeria. Through explaining the importance of the local socio-cultural characteristics in organization's management. Such organization have adopted multiple management methods Imported from big capitalist countries. Very little progress was achieved after so many years of following these methods, yet the economic organizations were not able to reach their goals. Questions about the causes of such failure raise, as many researchers blame the Algerian laborer, and his traditional culture which led to so many socio-cultural practices that contradict the economic rationalization. We believe that such claim is falcious. We believe that the Algerian laborer was a victim of the imported management ways, which stem from a different culture, the layter contradicts his values and culture. in this regard, many researchers stressed tha any developemental project that does not take the local cultural characteristics into account, will not find its way to success. That is exactly what is happening to the public economic organization in Algeria. This paper tries to explain the reasons that caused the Algerian economic organizations to attain rational managementItem Open Access الهجرة القسرية: إطار نظري لتحليل الأسباب والتداعيات(Université de M'sila, 2017-12) شاعة, محمدالملخص: تزايدت الهجرة القسرية إلى حد كبير على مدى السنوات الثلاثين الماضية، وأصبحت قضية سياسية واجتماعية كبرى في أجزاء كثيرة من العالم. وفي الآونة الأخيرة شهدت المنطقة الأورومتوسطية أزمة لاجئين خطيرة ومشردين داخليا في العديد من الأماكن. وبالتالي، تمثل الهجرة القسرية تحديا كبيرا للمنطقة. ولا يتضمن مصطلح الهجرة القسرية اللاجئين وطالبي اللجوء فقط، ولكن أي شخص أجبر على مغادرة موطنه بسبب العنف والاضطهاد، ومشروعات التنمية، والكوارث التي تتسبب فيها الطبيعة أو الإنسان. وتم تصميم هذه المقالة لتوفير إطار نظري لتحليل الهجرة القسرية في المنطقة الأورومتوسطية. والبداية ستكون بتقديم تعريفات للهجرة القسرية وأنواعها المختلفة، ثم مناقشة الوضع الحالي للأبحاث حول الهجرة القسرية، وستفحص المقالة الأدبيات الموجودة حول الهجرة القسرية من خلال التركيز على بعض القضايا الأساسية. وأخيرا، سوف تلقي نظرة على بعض تأثيرات الهجرة القسرية على الساحة الأورومتوسطية.Item Open Access مساهمة النقل الحضري الجماعي في تحسين التنقلات اليومية للأفراد(Université de M'sila, 2017-12) شهلي, يزيد; لحول, ساميةLe Résumé : le transport joue le rôle vital dans la structuration permanente de l’espace urbain. il transport permet de dynamiser les diverses activités certes mais densifie l’usage des moyens des transports et notamment la voiture particulière. l'utilisation excessive de la voiture contribue de manière significative à l'émergence de nombreux problèmes entre autres la congestion sur les routes, la perte de temps, la pollution dans les zones urbaines, le bruit et autres problèmes. Alors il faut trouver des solutions et des stratégies que contient les éléments suivants: les routes et les infrastructures , le développement de la gestion du trafic, et agrandir le rôle de transport collectifs, réduire l’utilisation de la voiture particulier, et aussi créer des plans pour des villes durables, et diffuser la sensibilisation de la circulation vers une mobilité durable, Afin de réduire la congestion urbaine et améliorer la mobilité urbain pour les personnes. les mots-clés: le transport urbain, la mobilité urbain, la congestion, le transport collectif urbain.Item Open Access القضية الجزائرية في الخطاب السياسي لحمدان بن عثمان خوجة بعد الاحتلال الفرنسي للجزائر(Université de M'sila, 2017-12) حميدي, أبو بكر الصديقالملخص: مثل حمدان خوجة شخصية سياسية تصدرت المشهد السياسي الجزائري بعد الاحتلال مباشرة بحكم انتمائه العائلي القريب من السلطة العثمانية بالجزائر، وكونه عارفا بدروب الحكم، إضافة إلى البيئة التي نشأ بها من ضروب الثراء والمعرفة، فضلا عن الرحلات التي قام بها في عدة بلدان خلال مساره العلمي والسياسي شملت: اسطنبول والدول الأوربية (إيطاليا واسبانيا وانجلترا) وتونس. وقد عايش عن كثب الاحتلال الفرنسي للجزائر. وبعد الاحتلال مارس عضوا بلديا بالعاصمة لدى الإدارة الفرنسية في عهد كلوزال معتبرا نفسه وسيطا لتمثيل الجزائريين والدفاع عن حقوقهم. ورغم تعقد الوضع وخطورته فقد أثبت جرأة في الخطاب وتملك أدوات الخطاب السياسي بروح معاصرة، موجها رسائله للجزائريين والباب العالي لوضعهم عند مسؤولياتهم وتدارك ما يمكن إنقاذه، كما خاطب الفرنسيين بلغة الضمير والعقل والحضارة والعدالة لمراجعة عدوانهم وظلمهم. وانطلاقا من هذه المعطيات استهدفت من هذا البحث الوقوف على طبيعة هذا الجهد في تبني القضية الجزائرية، وما هو مستوى الخطاب السياسي والثقافي الذي حمله حمدان خوجة في كتاباته؟Item Open Access المنهج العلمي في دراسة الفقه الإسلامي الفقه المالكي أنموذجا(Université de M'sila, 2017-12) بلاعدة, العمريملخص البحث هذا البحث يعالج قضية أساسية ومهمة تتعلق أساسا بالمنهج العلمي في دراسة الفقه الإسلامي عموما والفقه المالكي على وجه الخصوص. فالبحث هو محاولة للوقوف على الطريقة العلمية السديدة في تحصيل العلوم الفقهية على مذهب السادة المالكية. و لا شك أن معرفة المنهج العلمي في الطلب والتحصيل له من الأهمية بمكان، بحيث يراعى فيه سنة التدرج والمرحلية في دراسة الفقه الإسلامي. وهذا على اعتبار أن كل مرحلة من مراحل طلب الفقه وتحصيله يناسبها نوعا معينا من الكتب والمدونات، سواء التي تتعلق أساسا بالفروع الفقهية المجردة عن الدليل أو تلك المرتبطة بأدلتها، أو التي ترتبط بأصول الفقه ومسائله، أو غيرها مما لها علاقة وطيدة بالجانب الفقهي، وهذا حتى يتمكن دارس الفقه من الجمع بين الفروع وأصولها، والمسائل وأدلتها، وبذلك يكتسب ملكة فقهية تؤهله للوصول إلى المبتغى - 169 - مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية - العدد: 13 - ديسمب ر 2017 English summary This research deals with a basic, and an important issue, which related to the scientific method of studying Islamic jurisprudence (Fiqh) in general, and especially Maliki jurisprudence. Then, this research is an attempt to stands on the exact scientific method to learning Fiqh's sciences according to Maliki madhab (Maliki doctrine). There is no doubt that the educating of the scientific method to learning is very important, with taken into account the gradient when studing Islamic jurisprudence (Fiqh). On the grounds that any stage of learning Fiqh is fit with such a kind of books and scripts, both those that related basically with branches of Fiqh that is abstract from evidence, or branches that is related with evidence, or that related with Usul Al-Fiqh (roots of Islamic jurisprudence) and it's issues, or also with the other matters that had a relation with juristic side, this is so the student can combines between branches and roots, issues and it's evidence, text and intellect, and so on. Thereby he gets the aptitude for Fiqh, that will qualify him to reach the purpose.Item Open Access فلسفة المسؤولية عند جاكلين روز(Université de M'sila, 2017-12) فيرو ز, سيفي; زروخي, الدراجيالملخص تعتبر الاخلاق من أهم القضايا التي اشتغل بها العقل الفلسفي قديما و حديثا و في كل الحضارات و هذا لعظم شأنها و ارتنباطها بالحياة العامة ، و تطور مفهوم الاخلاق بتطور نمط الحياة فبعد ان كانت الاخلاق تقتصر على فكرة القبح و الحسن في الفلسفات القديمة تغيرت النظرة اليها في عصرنا هذا فأصبحت تهتم بعلاقة الانسان بالاخر أيا كان هذا الاخر ، و تحولت من مجرد سلوك مضبوط الى سلوك جمالي و هذا ما نلمسه في فلسفة المسؤولية عند جاكلين روز التي نقلتنا من فلسفة الواجب الاخلاقية عند كانط الى فلسفة المسؤولية التي تقوم على فكرة اساسية مفادها أن حبي للاخر مستمد من احترامي و تحمل مسؤوليتي اتجاهه . وذا مايسلط مقالنا الضوء عليه ويوضحه في هذا المقالItem Open Access جهود محمد بن عبد الرحمان الديس ي الإصلاحية من خلال مؤلفاته(Université de M'sila, 2017-12) بن صالح, محمد الصديقملخص: اتسمت مرحلة الاستعمار الفرنس ي للجزائر بمحاربة هذا الأخير لكل ما من شأنه تنوير الشعب الجزائري وتعليمه، وتطويره فكريا وثقافيا، وبالرغم من هذه الأوضاع كان هناك رجال قاموا على رأب الصدع الذي أوجده الاستعمار ، وحملوا لواء التعليم والإصلاح ، فكان من هؤلاء الثلة العالمون العاملون المصلحون الشيخ محمد بن عبد الرحمان الديس ي الذي أوقف قلمه وفكره للإصلاح تنشئة الشباب الجزائري على العلم ومحبة لغته ودينه والتمسك بثوابت وطنه وهويته العربية الإسلامية، ولعل نتاجه الفكري من كتب ومصنفات بقي شاهدا على ما قدمه الديس ي في حقبة الاستعمار الفرنس ي.Item Open Access نوعية التقمصات لدى الأشخاص الذين عاشوا صدمة نفسية في مرحلة المراهقة(Université de M'sila, 2017-12) محند, سمير; إسماعيلي, يامنةملخص: إن تعرض الفرد لأحداث خارجية قوية، فجائية و مهددة لحياته يُثير سياقات نفسية داخلية تتسبب في تحطيم دفاعات الأنا، فينجم عن ذلك صدى نفسي يعجز عن احتماله، مما يؤدي الى تغير واضح على التوظيف النفسي، و في سبيل تجاوز تلك الآثار يعتمد الفرد على مكتسباته النفسية، عندئذ يتوقف مصير شخصيته على مدى مرونة أو هشاشة التقمصات التي بناها و التي تسمح للفرد بالتكيف مع الواقع الداخلي، ثم التفاعل الجيد مع العالم الخارجي الموضوعي، غير أن معايشة تلك الأحداث خلال المراهقة باعتبارها فترة نمو غير مستقرة، يميزها عمل نفسي شاق في سبيل إرصان تغيرات البلوغ و الجسد يجعل من أثرها النفسي أكبر. اتجهنا في هذا العمل العيادي الميداني نحو تسليط الضوء على الآثار النفسية على الأشخاص الذين عاشوا تجربة صدمية خلال فترة المراهقة، سلكنا المنهج العيادي مع استخدام المقابلة العيادية و رائز تفهم الموضوع TAT الذي يسمح لنا بتقييم الدفاعات النفسية و معرفة نوعية التقمصات، و خلصنا في الأخير الى أن اللقاء مع واقع الموت أظهر لديهم أعراض تكرارية و سلوكات التجنب، مع تصورات صدمية تحمل معاني الخوف والشك و اللاأمن ، و تقمصات نفسية تتسم بالهشاشة. الكلمات المفتاحية : التقمصات– الصدمة النفسية– المراهقة .Item Open Access فعالية برنامج تدريبي مقترح في تنمية الانتباه لدى الأطفال المعسورين قرائيا(Université de M'sila, 2017-12) واكلي, بديعةالملخص: تهدف الدراسة الحالية إلى اقتراح برنامج إرشادي تدريبي لرفع درجة الانتباه عند الطفل المعسور قرائيا، و البحث في مدى فعالية هذا البرنامج الإرشادي النفس ي و التربوي -المقترح في هذه الدراسة- اعتمدنا في ذلك على المنهج التجريبي و هو قائم على استخدام المجموعات المتكافئة التي تضم مجموعة تجريبية واحدة و مجموعة ضابطة واحدة شملت عينة الدراسة على 16 تلميذ و تلميذة ينطبق عليهم التعريف الإجرائي للمعسورين قرائيا، ينتمون إلى الصف الثالث ابتدائي تراوحت أعمارهم ما بين 8 و 9 سنوات تم اختيارهم بطريقة قصدية، خضعت المجموعتين التجريبية و الضابطة إلى قياسات قبلية و بعدية. واستخدمنا الأدوات التالية: اختبار الذكاء المصور )أحمد زكي صالح (، مقياس تشخيص العسر القرائي من إعداد )نصيرة جلجل( مقياس قصور الانتباه لصاحبه )فتحي زيات(، الب رنامج الإرشادي التربوي )من إعداد الباحثة( و توصلنا في هذه الدراسة إلى أن الفروق الملاحظة على نتائج المجموعة التجريبية في القياسين القبلي و البعدي دالة، فإن العلاقة تامة بين البرنامج التدريبي المطبق و رفع قدرة التلاميذ على الانتباه و عليه فالفروق الملاحظة بين متوسطي المجموعة التجريبية و الضابطة تعود إلى فعالية البرنامج. كما توصلنا إلى وجود فروق دالة بين نتائج المجموعة التجريبية في القياس القبلي و البعدي في مستوى القراءة. و عليه نقول أن البرنامج المقترح فعال؛ إذ رفع درجة الانتباه و مستوى القراءة عند التلاميذ المعسورين قرائيا. Abstract : The present study aims to propose a training guidance program to raise the degree of attention at the Dyslexic child, and research in the effectiveness of this psychological and educational guidance program -that is proposed in this study - we relied on the experimental method based on the use of equal groups which includes one experimental group and one control group . The sample study consisted of 16 schoolboys (males and females) who meet the dyslexia operational definition, belonging to the third grade primary school, aged between 8 and 9 years old, selected in a deliberative manner, the experimental group and the control group were assigned to pre-test and post-test measurements. We used a battery of psychological tests specific (related) to people with learning difficulties such as the Illustrated intelligence test (Ahmed Zaki Saleh) dyslixia diagnosis Scale (nassera jeljelle) and the attention deficiencies scale developed by (Fathi Zayat). We arrived in this study that the differences observed on the results of the experimental group in the two pre-tests and post-tests measurements are significant, and the applied therapeutic program contributed in raising the capacity of students to pay attention, so the observed Differences between the means of the experimental group and the control group are related to the program's effectiveness. Also we came up to the existence of significant differences in a reading level between the results of the experimental group in pre-test and post-test measurement. According to these results we can say that the proposed program is efficient; it raises the degree of attention and reading level of dyslexics’ students. Key words: dyslexia, attentioItem Open Access التحديات التي تواجه الجامعة الجزائرية و مظاهر عولمة البحث العلمي في مؤسسات التعليم العالي..(Université de M'sila, 2017-12) مشطر, حسينملخص هذا المقال يركز على ما يعرف بالتقاليد العريقة للعولمة الأكاديمية التي أصبحت واقعا، تجاوز بكل مكوناته الحدود الجغرافية والهويات الاثنية المميزة لمختلف بلدان العالم، فالتيار الجارف للعولمة وما واكبه من انفجار في المعارف وتجزيء التخصصات التقليدية المعروفة بتصنيفاتها الي نظم ابستمولوجية غير منتهية يتطلب منا إبراز أهم مظاهر عولمة البحث الأكاديمي في مؤسسات التعليم العالي عامة والتحديات التي تواجه الجامعة الجزائرية خاصة.Item Open Access النُّخبَةُ الجزائرِيةُ الفَرانْكُفُونِية بَين التَّطَرُّف وَالاعْتِدال "شَريف بَن حْبِيلس أُنمُوذجًا 1891-1959".(2017-12) قاصري, محمد السعيدالملخص: لعله من بين الوسائل التي راهن عليها الاستعمار الفرنسي في الجزائر المدرسة، لتعليم وتخريج عدد معتبر من أبناء الجزائريين الذين تعاملت عائلاتهم في البداية مع الإدارة الاستعمارية في شكل قياد، باشاغاوات، شيوخ دوائر وقبائل، مدرسة ساهمت إلى حد ما في تكوين وتشكيل فئة جزائرية مثقفة ومتشبِّعة بالثقافة الفرنسية، وهي الفئة التي أطلقت على نفسها النخبة، نخبة تخندق بعضها وهم الأكثرية في الدفاع عن مصالح فرنسا والدعوة للإدماج والمحافظة على الجزائر الفرنسية، بينما تخندق بعضها الآخر وهم أقلية في الدفاع عن الجزائر الجزائرية رغم تكوينهم الفرنسي. وبين هذا وذاك يكون قد وقع اختيارنا على عيّنة من النخبة الفرانكوفونية التي آمنت بالرسالة الحضارية الفرنسية، وحاولت القفز فوق الجماهير، ويتعلق الأمر هنا بشريف بن حبيلس، الذي مثّل هذا الجناح النخبوي بشكل كبير ودافع عنه بقوة، وهو الوجه المُتطرف لبن حبيلس، لكن مع مرور الوقت تراجع نوعا ما عن أطروحاته الفكرية وبدأ يعمل لصالح الجزائر الجزائرية تماشيا مع التغير الحاصل في فكر زعيم هذه الفئة فرحات عباس، إلا أن هذا السلوك والتغير لم يشفع له لدى كثير من بني جنسه اليوم، فحكموا عليه بأحكام قاسية، مُستندين إلى عملية اغتياله وتصفيته جسديا من طرف جبهة التحرير، كونه عميلا للاستعمار الفرنسي، ولكن ليس كل من أغتيل في تلك الفترة الحالكة هو عميلا ومتمرد عن المبادئ الوطنية والثورية التي رسمتها الثورة الجزائرية، هذا جزء من الإشكال، والأفكار التي سنحاول معالجتها في هذا المقال، على أمل أن نكون قد قدمنا صورة تاريخية معينة حول هذه الشخصية، بما لها وما عليها.Item Open Access المواطنة في القانون التوجيهي للتربية الوطنية رقم 08-04 لسنة 2008(Université de M'sila, 2017-12) بن ققة, سعادالملخص المواطنة هي مصدر قوة كل المجتمعات إن وجدت ضمن بناها من بينهم النظام التربوي، الذي يعمل على تشكيل الأفراد معتمدا في ذلك على وسائط مختلفة، من بين أبرزها التشريع المدرسي. في هذا المجال، سيقوم هذا المقال بالكشف عن المواطنة المتضمنة في القانون التوجيهي رقم 08-04 للتربية الوطنية، من خلال أربع أبعاد هي: تفعيل ثقافة السلم، الحفاظ على عناصر الهوية، ابراز واجبات الدولة تجاه الفرد من خلال المسار التربوي، المساواة ما بين الأفراد على الصعيد التربوي. Abstrac Citizenship is the source of strength of all societies, if any, within their structure, including the educational system, which works on the formation of individuals, relying on different modes, among them school legislation. In this area, this article will reveal the citizenship included in the National Education Law No. 08-04, through four dimensions: activating the culture of peace, preserving the elements of identity, highlighting the duties of the state towards the individual through the educational track, equality between individuals At the educational level.Item Open Access الواقع والآثار في العلاقات التجارية بين تلمسان والسودان الغربي خلال العهد الزياني 633-962ه/1235-1554م(Université de M'sila, 2017-12) قريان, عبد الجليلالملخص: تمكنت تلمسان في العصر الوسيط الزياني من نسج علاقات تجارية مميزة مع السودان الغربي، مستفيدة من الموقع الجغرافي للمدينة التي كانت مركز التقاء لثلاثة اتجاهات أساسية في حركة التجارة الاقليمية شرقا وشمالا وجنوبا، ومستغلة الفراغ السياسي الذي تركته دولة الموحدين في توسيع حدودها السياسية والتجارية نحو سجلماسة، مدعمة في كل ذلك بتنوع إنتاجها المحلي والعابر في الوقوف بثبات في ترسيم الخارطة التجارية نحو السودان الغربي وأوروبا. وكان للشركات التجارية التلمسانية دور فعال في التموقع في المراكز التجارية والربط بينها بواسطة وكلاء تجاريين ساهموا في تنشيط الحركة التجارية والتمكين لها وترسيخها في إطار التفاعل بينهم وبين الطبقة السياسية في كل من تلمسان والسودان الغربي مما كان له أثره المحمود في استمرارها لعقود، مستهدفة في ذلك مختلف السلع الأساسية التي كانت تتدفق بينها بأريحية. ولم تقتصر آثار الحركة التجارية نحو السودان الغربي على الجانب الاقتصادي فحسب بل تجاوزت ذلك إلى التأسيس لشبكة من العلاقات السياسية والثقافية والحضارية بين ضفتي الصحراء حيث كانت بين الدولة الزيانية والسودان الغربي وفادات ومراسلات، كما ساهم علماؤها(تلمسان) وغيرهم في نشر الإسلام والثقافة الإسلامية، وكانت لذلك آثارها الطيبة على المستوى السياسي والشعبي إذ أصبحت تعج بالعلماء والفقهاء والقضاة، وبَقِيَتْ على ذلك إلى عصرنا. الكلمات المفتاحية: القوافل التجارية - السودان الغربي- النشاط الاقتصادي- المراكز التجارية- الابعاد السياسية والحضارية. Summary: Tlemcen has established special relationships with southern Sudan in the medieval era. Taking benefit from the geographical location of the city that was the central node of three basic directions in the territorial commercial movement from east, north and south, and taking advantage from the political vacuum left by the state of muwahidin by enlarging its political and commercial frontiers towards Seldjelmassa, supported by the diversity of its local and transitory production, to stand firm for drawing the commercial map towards southern Sudan and Europe. The Tlemceni commercial companies had a significant role, by their position in the commercial centers, relying between them through commercial agents who participated for the revitalization of the commercial movement, its establishment and its empowerment, through interaction between them and the political class in both Tlemcen and southern Sudan, the strong effect that allowed them to last for decades, targeting the diversity of essential goods that flowed in ease. The commercial movement impacts were not limited towards southern Sudan in the economical side only, but it surpassed it by establishing a network of political, cultural, and civilizational relationships between the two sides of the desert, there were communications and hospitality between Ziani state and southern Sudan, Tlemcen and its scholars had also contributed to spread Islam and Islamic culture, the fact that made its beneficial effects at the political and popular level, so that it has become crowded with Islamic scholars and judges, and stayed in this state until our age. Key words: commercial convoys - southern Sudan - economic activity - commercial centers -political and civilizational dimensions.Item Open Access محب الدين الخطيب وقضايا البلقان(Université de M'sila, 2017-12) محمد الشريف, حسينملخص يعتبر محب الدين الخطيب من طليعة الكتاب والمفكرين العرب والمسلمين، الذين سخروا أنفسهم وأقلامهم لخدمة أبناء الأمة الإسلامية بعد إلغاء الخلافة الإسلامية يوم 03 مارس 1924 ، وإدارة تركيا العلمانية ظهرها للعالم الإسلامي، هذا العالم الذي اعتبره الخطيب وطنا واحدا، اهتم بهم ومه وقضاياه ومن ذلك قضايا المسلمين في البلقان "البوسنة والهرسك وألبانيا" في الفترة الممتدة ما بين " 1926 - 1948 " و هذا ما سنتناوله في هذا المقال بخلفية تاريخية عن هذه البلاد الإسلامية وأوضاعها خلال الفترة التاريخية قيد الدراسة. بعد سقوط الخلافة العثمانية في 3 مارس 1924 ر المفكر والكاتب محب ّ م سخ الدين الخطيب* 1قلمه وفكره من أجل خدمة الأمة الإسلامية وحاول إيجاد بديل لوحدة أمة المسلمين بما يسمى "الوطن الإسلامي" وكانت صحيفته الغرّاء الفتح " 10 يونيو 1926 م- نوفمبر 1948 م" والتي حددت نهجها على أنها صحيفة إسلامية علميّة أخلاقية من العدد الأوّل حتى العدد 250 واعتبارا من العدد 251 جعل الخطيب مبادئ صحيفة الآتي:- الفتح لأهل القبلة جميعا. - العالم الإسلامي وطن واحد. - المسلمون إلى خير، ولكن الضعف في القيادة. - أنت على ثغر من ثغور الإسلام فلا يؤتين من قبلك. - اعمل ليراك الله وحده وتوار عن أنظار الناس. - الفتح رسالة الأقطار الإسلامية بعضها إلى بعض. محب الدين الخطيب وقضايا البلقان د. محمد الشريف حسين 260 - مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية - العدد: 13 - ديسمبر 2017 - - الفتح رابطة روحية بين قرائه. أهم وسيلة للنضال من أجل هذه الأمنية فكانت منارة لجميع أبناء الأمّة الإسلامية الذين يحملون همومها، ويدافعون عن انعتاقها ووحدة صفها وكيانها، وهموم شعوبها وأوضاعهم ومنهم مسلمو البلقان وقضاياهم "البوسنة والهرسك وألبانيا"، والسؤال المطروح هنا: هل كان الخطيب بعيدا عن أحوال المسلمين في البلقان؟ هل اهتم بقضاياهم وكيف تعامل معها؟ وهذا ما سنحاول الإجابة عنه من خلال هذا المقال.Item Open Access المساندة الاجتماعية و علاقتها بتقبل العلاج لدى مرض ى السكري - دراسة ميدانية بالمسيلة(Université de M'sila, 2017-12) جريو, سليمان; اسماعيلي, اليامنةهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين المساندة الاجتماعية و تقبل العلاج و معرفة ما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائيا في درجة المساندة الاجتماعية تعزى إلى متغيرات )السن، الجنس، الحالة الاجتماعية(، و معرفة ما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائيا في درجة تقبل العلاج تعزى إلى متغيرات )السن، الجنس، الحالة الاجتماعية، مدة العلاج، نوع العلاج(، و كذا التحقق من إمكانية التنبؤ بدرجة تقبل العلاج من خلال درجة المساندة الاجتماعية، و اتبعت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، و قد اشتملت على عينة قوامها )76( مفردة )ذكر و أنثى( من فئة مرض ى السكري بمدينة المسيلة، تتراوح أعمارهم ما بين ( 22 و 76 ) سنة تم اختيارها بطريقة قصدية. و استخدمت الدراسة استبيانين: استبيان المساندة الاجتماعية، و استبيان تقبل العلاج، و أسفرت نتائج الدراسة الآتي: توجد علاقة دالة إحصائيا بين المساندة الاجتماعية و تقبل العلاج لدى مرض ى السكري . درجة المساندة الاجتماعية لدى مرض ى السكري مرتفعة. درجة تقبل العلاج لدى مرض ى السكري مرتفعة. لا توجد فروق دالة إحصائيا في درجة المساندة الاجتماعية تعزى للمتغيرات المختارة لدى مرض ى السكري . لا توجد فروق دالة إحصائيا في درجة تقبل العلاج لدى مرض ى السكري تعزى لمتغيرات )الجنس، الحالة الاجتماعية، مدة العلاج( . توجد فروق دالة إحصائيا في درجة تقبل العلاج لدى مرض ى السكري تعزى لمتغيرات )السن، نوع العلاج( . يمكن التنبؤ بالدرجة الكلية لتقبل العلاج من خلال الدرجة الكلية للمساندة الاجتماعية. Le but de l'étude est évaluer la relation entre soutien social et l'observance thérapeutique, ainsi que l'identification des différences statistiquement significatives dans le degré de soutien social en fonction des variables (âge, sexe, l’état social) et le degré l'observance thérapeutique en fonction des variables (âge, sexe, l’état social, duré du traitement, le type de traitement),La Méthode suivé éfail descriptive conetative, elle a inclus l'échautillon échantillon était composé de (76) membres (homme et femme) des diabétique doul l'âge oscille entre 22-76 ans, Le dernier a été choisi délibérément, Et 2 questionnaires utilisés dans l'étude: L’un sur le soutien social et l'autre sur d'observance thérapeutique. Les Résultats éteient suit: - il existe une relation statistiquement significative entre le degré de soutien social et de l'observance thérapeutique. - Le degré de soutien social chez les patients diabétique élevé. - Le degré d'observance thérapeutique chez les patients diabétique élevée. - pas ailleurs, il n'a pas été retrouvé de différentes statistiquement significative entre le degré de soutien social , liéées aux entre variables choisis chez les diabétique . - il n y a pas de différences statistiquement significative dans le degré d'observance thérapeutique liéées à (sexe, l’état social, duré du traitement). - l'existence de différences statistiquement significative dans le degré d'observance thérapeutique chez les diabétique liéées à (Age, le type de traitement). il est possible de prévoir le score total d'observance thérapeutique à partier du degré total de soutien social. Mots-clés: soutien social, d'observance thérapeutique, les patients diabétiques.Item Open Access يوغرطة في حربه ضد روما 112 ق م – 104 ق م(Université de M'sila, 2017-12) عمران, عبد الحميدلملخص: يرى الكاتب الروماني سالبسةيوم بكن يوغرطة لى يمر راضيا ع مر ت سيى المملمة النوميدية، لمنه تظاهر بال بول والرض لكي لا يواجه الرومان عسمربا، ول ب الوقت وبنظى مره وتتوضي لديه لأمور .. وبعد موت العاهل ماسيتسا تممر مر ال يام بغارة خاطفة ع ذربعل ممنته مر الحصول ع المن مر الغنائى.. مما د بكذربعل إل ت ديى شكاية إل روما عر يوديدات يوغرطة. الد اان قد حامر العاممة س تا لمدة ش ر وهدد مصالي روما، خصوما بعد تد ن العديد مر الوخصيات الرومانية البارزة إل المدينة قبل ذلك، كما ن الامتيازات التي منح ا الملك مسيتسا للرومان مارت م ددة.. وم شل اللجان الرومانية المرسلة إل س تا عاد يوغرطة حصار المدينة والاسةي عل وا عام 112 ق م. مما د بالجالية الرومانية إل إيارة الف ن ب ن ورية العرش النوميد وإعطا ذريعة التدخل العسمر الروماني.. Summary The writer Sallust that Jugurtha was not satisfied with the division of the Numidia kingdom ordered but he showed acceptance and satisfaction in order to move away from the face of the Roman army, and save time and effort, organize his command and smoke has things. Jugurtha shares the throne of Numidia with the two sons of the king, Hiempsal and Adherbal. He did however assassinate the first and attacked the second, who fled to Rome to ask for help, no change of monarch could not be done without the approval of the Senate. يوغرطة في حربه ضد روما 112 ق م- 104 ق م د. عمران عبد الحميد 354 - مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية - العدد: 13 - ديسمبر 2017 - The latter decides to divide Numidia between Adherbal, who obtains the eastern half, prosperous, and Jugurtha, which receives the western part, little developed. Confident in his influence in Rome, Jugurtha again attacked Adherbal in 112 BC. BC and killed him after seizing his capital, Cirta. During the siege of this city, many Italian merchants were massacred. And managed to make a raid glance at Adherbal allowed him to get plenty of booty. Encouraging Adherbal to file a complaint in Rome for threats Jugurtha. Who besieged the capital, Cirta for months ,, making the interests of Rome threatened, especially after the influx of many Romanian dignitaries to the city before, and that the privileges granted to them by King Micipsa become threatened. Committees Romania However sent failed to Cirta restored Jugurtha seat Cirta and catch them in 112 av / jc .. inciting the Romanian diaspora to stir up the sedition between the heirs of the Numidia throne and give a pretext for Roman military interventionItem Open Access الثقافة العمالية وعلاقتها بفشل بعض أساليب التنظيم والتسيير بالمؤسسة الصناعية الجزائرية دراسة نظرية(Université de M'sila, 2017-12) غراز, الطاهرالملخص تهدف الدراسة الراهنة إلى تبيان أهم المراحل التسييرية التي ميزت المؤسسة الصناعية الجزائرية منذ مرحلة ما بعد الاستقلال وإلى غاية تبني السلطة الجزائرية لخيار التوجه نحو الاقتصاد الحر والتخلي عن الاقتصاد الموجه. كما تحاول الدراسة الحاية ربط فشل معظم الخيارات التنموية المتبعة بعدم وجود علاقة بين هاته السياسات التنموية من حهة والعامل الجزائري من جهة ثاني ، هذا الأخير الذي يحمل ثقافة وتراث حضاري مغاير لذلك الذي استوردت منه التكنولوجيا التي تبنتها الجزائر في مجال التصنيع. وعليه تهدف هاته الدراسة إلى تشخيص الخلل الذي نجم عن عدم الانسجام بين الثقافة التنظيمية للعامل الصناعي الجزائري والثقافة الأم التي أنتجت التكنولوجيا الصناعية التي حاولت السلطة تطبيقها في المجتمع الجزائري دون الأخذ بعين الاعتبار للخصوصية الثقافية للعامل الصناعي الجزائري.Item Open Access دور المعلم في تنمية المتمدرسين في أقسام محو الأمية دراسة ميدانية بمدينة المسيلة(Université de M'sila, 2017-12) زرواتي, رشيد; جعيجع, وفاقتهدف هذه الدراسة إلى معرفة دور المعلم في تنمية مختلف جوانب المتمدرسين في أقسام محو الأمية بمدينة المسيلة ، و كذا إيضاح أهم الأنشطة التي تساعدهم في تنمية جوانب الفرد المعرفية والوجدانية والنفسية الحركية. و لتحقيق أهداف هذه الدراسة استخدم المنهج الوصفي،وبلغ المجتمع الأصلي لهذه الدراسة 150 معلما ومعلمة،وكان حجم العينة المأخوذة 66.67% أي ما يعادل 100 معلما ومعلمة. واستخدمت استمارة الاستبيان كأداة للدراسة الميدانية . أشارت هذه الدراسة إلى أن معظم المعلمين يقومون بأنشطة لتنمية المتمدرسين في الجوانب المعرفية والوجدانية والنفسية الحركية.Item Open Access التقويم التشخيص ي وفق المقاربة بالكفاءات في مرحلة التعليم المتوسط(Université de M'sila, 2017-12) محمد شريف, صليحة; زبدي, نصر الدينالملخص تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة واقع استخدام التقويم التشخيص ي وفق يم المتوسط، ولقد تمّ جمع ّ المقاربة بالكفاءات لمادة علوم الطبيعة والحياة في مرحلة التعل البيانات والمعلومات الخاصة بالمتغير المذكور أعلاه بواسطة استبيان ومقابلة تمّ تطبيقها على عينة من الأساتذة قوامها 70 أستاذ بالنسبة للاستبيان و 5 أساتذة بالنسبة للمقابلة، وهؤلاء الأساتذة يزاولون نشاطهم بالطور المتوسط، وقد تمّ اختيارهم بطريقة عشوائية من متوسطات ولايتي البويرة والمدية. وبعد تفريغ البيانات ومعالجتها إحصائيا باستخدام كل من معامل الارتباط بيرسون واختبار كا 2، واختبار T بدلالة الفروق لمتوسطين غير مرتبطين لعينتين غير متساويتين وكذلك معامل "فيشر" للفروق بين ثلاث مجموعات. توصلنا إلى أن معظم أساتذة علوم الطبيعة والحياة يستخدمون التقويم التشخيص ي وفق المقاربة بالكفاءات في مرحلة ال يم المتوسط، وكذلك عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأساتذة ّ تعل الذين استفادوا من الدورات التكوينية في استخدام التقويم التشخيص ي والذين لم يستفيدوا من ذلك. كما توصلنا كذلك إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أساتذة علوم الطبيعة والحياة في استخدام التقويم التشخيص ي تعزي إلى عامل الخبرة 55 - مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية - العدد: 13 - ديسمبر 2017 Résumé L’objectif principal de cette étude est de comprendre la place qu’occupe l’évaluation diagnostique dans le cadre de l’approche par compétence de la matière sciences naturelles dans le palier moyen. Des données et des informations relatives à la variable citée-dessus ont été relevées grâce à un questionnaire distribué sur un échantillon composé de 70 enseignants et 5 enseignants en ce qui concerne l’entrevue semi-directive. Ces enseignants exercent leur travail dans le palier moyen en tant que permanents. Ils ont été sélectionnés de manière fortuite des collèges de Bouira et de Médéa. Après avoir décortiqué l’ensemble des données ont été décortiquées et analysée statistiquement en utilisant le coefficient de corrélation de Pearson, le test K2 et le test T sur la base des différences de deux variantes moyennes et arbitraires de deux échantillons différents. Nous avons testé aussi le facteur Ficher pour les différences ente trois groupes. Nous sommes parvenus à l’idée selon laquelle la plupart des enseignants des sciences naturelles pratiquent dans leur ensemble l’évaluation diagnostique selon ce que préconise l’approche par compétence dans le cycle moyen. Nous avons remarqués aussi qu’il n’y a pas de différence a signification statistique entre des enseignants ayant bénéficié des sessions de formation régulières et ceux qui ne n’ont pas bénéficié. De plus, il n’y a pas vraiment de différences significatives au niveau des statistiques entre les enseignants des sciences naturelles attribuables au facteur de l’expérience professionnelle. Mots-clés : évaluation diagnostique, approche par compétence, formation pédagogique, expérience professionnelle.