العدد 01

Permanent URI for this collection

Browse

Recent Submissions

Now showing 1 - 6 of 6
  • ItemOpen Access
    أسلوبية القضايا الصرفية في كتاب "سر الفصاحة".
    (Université de M'sila, 2017-12) حسيني, نور الهدى
    تهدف هذه الد ا رسة إلى النظر في بعض القضايا الصرفية التي عرضها ابن سنان الخفاجي)ت 466 ه( في كتابه سر الفصاحة، حين حديثه عن معايير الفصاحة وشروطها في البلاغة العربية فنحاول معالجة قضايا الصرف والعدول فيه من منظور علم الأسلوب الحديث.
  • ItemOpen Access
    بنية المصطلح النقدي وأبعاده المعرفية مقاربة مفهومية في الإشكالات المصطلحية بين -الأنساق المعرفية وأنساق التّشكُّل-
    (Université de M'sila, 2017-12) أعمارة, ربيحة
    كان لتطور الخطاب النقدي الغربي وانفجار الثورة اللسانية في القرن العشرين أثره - - الكبير على النقد العربي، إذ اجتاحت الإبدالات المعرفية الساحة النقدية العربية، وتمّت بذلك عملية تحديث النقد وتجديد آلياته النقدية، وِفق إواليات متعددة أسهمت في تفعيل حركة التفاعل، ونقل المعارف من بينها: حركة المثاقفة والترجمة والتعريب، حيث سعى العديد من النقاد والباحثين إلى تمثل المعارف النقدية ونقلها إلى النقد العربي، إلا أنّ حركة انتقال المعارف وأقلمتها اتخذت لها مسالك عديدة، وقد اتسمت هذه الأخيرة بالعشوائية والاضط ا رب المصطلحي وقلّما خضعت للإبداع والتأصيل والأهم من ذلك التقليب المعرفي والد ا رسة الأركيولوجية، الأمر الذي انعكس سلبا على مقروئية الخطاب النقدي العربي و ا زد من تشفيره وتلغيزه، إذ أضحى خطاب المصطلح يعاني من أزمة حقيقة بقيت مواكبة له منذ أن قرّر انفتاحه على النقد الغربي، خاصة وأن هذا الأخير استقى مواد جهازه المصطلحي والمفهومي عامة، من حقول إبستيمية ذات أرومات غربية مختلفة، متصلة اتصالا مباش ا ر بالجذور المعرفية والأنساق الثقافية للفكر الغربي، وانطلاقا مما سبق تسعى هذه الد ا رسة إلى تقديم عينات عن ممارستنا النقدية ال ا رهنة للمصطلح مع محاولة الإحاطة ببنيات المصطلح ومختلف أبعاده الإبيستمية والحواضن الثقافية التي نشأ في كنفها قبل أن تتّم عملية أقلمته ونقله إلى النقد العربي، فضلا عن ذكر أسباب الأزمة المصطلحية ورصد تجلياتها في الخطاب النقدي العربي، على المستوى السطحي وعلى المستوى العميق.
  • ItemOpen Access
    التأليف المعجمي المظاهر والتأصيل
    (Université de M'sila, 2017-12) بغورة, ياسين
    Comme le saint coran est révélé en la langue arabe que connaissaient à l’époque tous les Arabes, ces derniers n’avaient pas senti ,au début , la nécessité d’en regrouper les termes pour pouvoir comprendre les termes du texte coranique mais avec l’étendue de l’état islamique grâce aux conquêtes islamiques où les Arabes se sont mêlés avec les autochtones des pays conquis et à cause de la vie urbaine qui prenait le dessus sur la vie nomade , le problème de la compréhension du sens de certains mots coraniques commencent à se poser. A partir de cette date, le dictionnaire de la langue arabe commence à exister et à niveler le terrain à l’idée de la lexicographie. Alors les scientifiques commençaient à s’intéresser à regrouper et à écrire des essais langagiers rudimentaires sans ni ordre ni classement mais ils se sont rapidement rattrapés et ont procédé à les classer sous forme de sujet et à les examiner en séparant les mots relevant de l’arabe standard des mots de l’arabe dialectale en s’appuyant sur des critères géographiques et chronologiques. Ce grand intérêt qui préservait sans aucun doute le lexique de la langue arabe a donné naissance à un mouvement scientifique du regroupement des mots de la langue formant ainsi le coeur des études langagières chez les Arabes et suit à cela, les savants arabes ont pu mettre en place des dictionnaires qu’ils ont divisé ,suivant le thème de recherche, en deux catégories à savoir des dictionnaires des termes et d’autres des sujets. Mots-clés : Rédaction, Dictionnaire, termes, sens.
  • ItemOpen Access
    سياق الموقف عند علماء الأصول )أبو يعلى الحنبلي نموذجا(
    (Université de M'sila, 2017-12) تواتي, عبد العزيز
    لا ت ا زل فكرة السياق قطبا أساسيا يدور حوله علم الدلالة، وتُكتشف به دلالات الألفاظ ومعانيها التي قصدها المتكلم، والتي ينبغي على السامع فهمها كما يريد المتكلم. ولأهمية السياق فقد توجه إليه العلماء قديما وحديثا بالد ا رسة والبحث، وأسست لذلك نظريات وأبحاث في العصر الحديث تحاول أن تدرس السياق وتكتشف مكانته المتميزة في علم اللسانيات وعلم الدلالة على وجه الخصوص، ومن هذه النظريات ما سُمّي باسم السياق نفسه، وهي النظرية السياقية. ولقد عرف الأصوليون قيمة السياق فيما هم منشغلون به من الكشف عن مدلولات الألفاظ بغية استنباط الأحكام الشرعية، وتكلموا عنه كثي ا ر، ولكنْ بمصطلحات عديدة من أشهرها: القرينة والدليل والدلالة والسياق وغيره. وأدركوا أيضا تنوع السياق بين المقام والمقال، ومما سموا به المقام: الحال؛ تيقّنا منهم بأهمّيّته في الكشف عن المقاصد، وسنتعرّض في هذه المداخلة إلى سياق المقام أو سياق الموقف ودلالته، وكيف استغله علماء أصول الفقه في مباحثهم الأصولية، ونبيّن على وجه الخصوص ما جاء من ذلك عند الأصوليّ أبي يعلى الحنبلي من خلال أشهر كتاب له في علم الأصول، والموسوم ب: العدة في أصول الفقه. ونهدف من خلال موضوع المداخلة إلى التأكيد على أمرين هامّيْن: الأول أنّ فكرة السياق التي تمثّل محو ا ر أساسيا في علم الدلالة لها جذورها الأصيلة في ت ا رثنا اللغوي والفكري والفقهي، بفضل جهود علمائنا الأوائل، والهدف الثاني هو أن علماء الأصول قد ساهموا في كثير من المسائل والقضايا اللغوية، في تأصيلاتهم الفقهية، وذلك لارتباط اللغة بمهامّهم التي اضطلعوا بها في علم الأصول، من تقعيد للقواعد واستنباط للأحكام.
  • ItemOpen Access
    أصول التداولية في التفكير البلاغي عند العرب
    (Université de M'sila, 2017-12) رفيس, بلخير
    مقدمة لقد صادف الدرس الغوي الحديث منذ نشأته العديد من الإشكالات المعرفية التي أثبت أمرين:الأول قصور النظرية المقدمة وعدم قدرتها على فهم اللغة. الثانية :ضرورة البحث عن الآليات الكفيلة بمحاصرة المعنى وتحديد الدلالة. ولهذا، فقد مر الدرس اللغوي الحديث في مسيرته للبحث عن اللغة وعن فهمها بم ا رحل ثلاثة تشكل كل مرحلة ضلعا من أضلاع مثلث، قد يتحول في أي وقت ما إلى مربع أو خماسي أو غيرها. لقد أبانت الد ا رسات اللغوية في اهتمامها بالدال وبنيته عن قصور فضيع في فهم العملية اللغوية ،بل حتى لما تم استدعاؤها للاشتغال على الأعمال النقدية في المرحلة البنيوية وجدت نفسها عوضا أن تبحث عن الدلالة وافصاحها غارقة في البنية وحدودها؛ وهو ما جعل أغلب الدارسين والنقاد يتهمونها بالعقم؛ ففهم اللغة واضاءة النص لا يمكن أن يتأتيا من خلال الهياكل الجامدة والقوالب ال ا ركدة لقد أدت الانتفاضة على الدال إلى الاهتمام بالمدلول، بل جعله بؤرة الد ا رسة.وكان لعلم العلامات دور كبير؛ حيث ركز على المدلول وما يمكن أن يؤول إليه،ولما تم استدعاؤه إلى الدرس النقدي أصبحنا نتكلم عن لا نهائية المعنى ،وأصبحت كل ق ا رءة إساءة ق ا رءة.ورغم تطرفه هذا، إلا أنه لم يستطع تفسير بعض الأفعال اللغوية. فمثلا عندما يقول الأستاذ :الجو حار.يقوم أحد الطلبة بفتح النافذة. فما علاقة قول الأستاذ بسلوك الطالب؟ لقد أدت الإشكالية السابقة إلى طرح العديد من التساؤلات حول ماهية اللغة والكيفية الحقيقية لإد ا ركها،وبصورة عاجلة تم اقت ا رح الاعتماد على أغ ا رض المتكلم ومقصديته .وهو ما يعرف في الد رس اللغوي الحديث بالبعد التداولي في د ا رسة اللغة
  • ItemOpen Access
    من بلاغة الإنتاج إلى بلاغة التّأويل دراسة في بلاغة الإقناع
    (Université de M'sila, 2017-12) عزوزي, البشير
    نتناول في هذا البحث قضيّة توسيع مفهوم البلاغة، من بلاغة النّصّ/ الإنتاج إلى بلاغة التّأويل، ونقصد ببلاغة الإنتاج فنون البلاغة المختلفة التي يستعملها المن ت ج لأغ ا رض مختلفة تخدم دلالة النّص. واذا كان الإطار العام الذي يحدّ البلاغة هو إطار الوضوح والإفهام/ الإقناع، حيث يُقصى كلّ ما ينافي هذين الشّرطين من دائرة البلاغة، فإنّ التّأويليّة التي عانت من تعسّف التّأويل وتكلّف الفهم تقترح نموذجاً يَحتكم إلى الإيضاح والإفهام/ الإقناع، حيث نسمّي كلّ تأويل واضح مدعومٍ بالدّليل والحجّ ة تأويلاً بليغاً، لتتحّررّ البلاغة من بوتقة النّص إلى رحاب التّأويل، وسنعرض في هذا البحث شيئاً من أدوات الإقناع في البلاغة العربيّة، ونظيرتها في عمليّة التّأويل، لننتهي في الأخير إلى أنّ عمليّة التّأويل ما هي إلّا كتابة تتوخى ما تتوخّاه الكتابة الأولى من الوضوح والإقناع.