البنية الفنية للشعر الملحون في منطقة سيدي عامر الشاعر "أحمد وليد بن القبي" أنموذجا
| dc.contributor.author | نوال, مساعد | |
| dc.date.accessioned | 2019-02-20T07:26:20Z | |
| dc.date.available | 2019-02-20T07:26:20Z | |
| dc.date.issued | 2010 | |
| dc.description.abstract | احتاج الإنسان منذ الأزل إلى وسيلة للتواصل مع غيره، فاخترع مصطلحات وأطلقها على الأشياء التي يستعملها أو يشاهدها في حياته اليومية، ولكن هذا لم يكن مقنعا بالنسبة إليه، فلجأ إلى اختراع لغة يخاطب بها من حوله، وتنوعت هذه اللغات، وتعددت اللهجات داخلها، فكانت كل لهجة قائمة بذاتها، يحاول أفرادها الوصول بها إلى درجة عالية من الجمال الفني، فكان الأدب هو أحسن ناقل للمشاعر والأحاسيس، وتصدر الشعر الطليعة، واحتلَّ ال  صدارة، فنظم الشعراء شعرا معربا ، وحاول بعضهم الخروج عن قواعد اللغة العربية في الإعراب والصرف، فنظم شعرا ملحونا. | en_US | 
| dc.identifier.issn | tha/810/055 | |
| dc.identifier.uri | http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/8287 | |
| dc.subject | اللغة الشعرية- الصورة الشعرية - الموسيقى الشعرية | en_US | 
| dc.title | البنية الفنية للشعر الملحون في منطقة سيدي عامر الشاعر "أحمد وليد بن القبي" أنموذجا | en_US | 
| dc.type | Thesis | en_US |