عول الفعل ودلالته في القشآى الكشين » أنوىرجًا «: الشتع الثاني
| dc.contributor.author | مختاري, عمر | |
| dc.date.accessioned | 2019-03-18T03:05:05Z | |
| dc.date.available | 2019-03-18T03:05:05Z | |
| dc.date.issued | 2016-06 | |
| dc.description.abstract | ملخص: يعتبر الفعل ركن مهم في بناء الجملة الفعلية ، وأول ما عني به الأولون هو مسألة العمل ، هذه المسألة التي طالما ارتبطت بالأفعال ارتباطا وثيقا باعتباره أقوى العوامل وأهمها ، وأنها تعمل أينما كانت متقدمة أم متأخرة ظاهرة أم مضمرة...الخ ،كما أنه صاحب العمل وهو عامل قوي يرفع فاعلا وينصب سائر ما أسموه بالفضلات كالمفاعيل والحال ونحو ذلك. أما مسألة الدلالة الزمنية لم يولوا الأولون بها حقها وكأنهم تخلصوا في دراستهم للفعل إلى التعلق بالأشكال ، وذلك ما كان على صيغة ) فَعَلَ ( ونحوها الدال على المضي ، وما كان على صيغة ) يَفْعَلُ ( ونحوها الدال على الحال والاستقبال . أما صيغة ) إفْعَلْ( الدال على الأمر يرى بعض النحاة لا تعد قسيما لصيغتي فَعَلَ ، يَفْعَلُ لأن الأمر طلب وهو حدث كسائر الأفعال غير أن دلالته الزمنية غير واضحة ، وذلك أن الحدث في هذا الطلب غير واقع إلى بعد زمن التكلم ، وربما لم يترتب على هذا الطلب أن يقع حدث من الأحداث. والجهة تعبر عما يمثله الحدث المعبر عنه بالفعل من مدة جريانه أو إنجازه كجهة الشروع والتعاقب والحصول . وهناك مسألة أخرى كانت محل إهتمام بين الدارسين القدماء والمحدثين هي مسألة التعدي واللزوم في الأفعال والمبني للمجهول والصحة والإعلال في الأفعال وكذا نظرية العامل النحوي وأهميتها | en_US |
| dc.identifier.other | 2016/225 | |
| dc.identifier.uri | http://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/11664 | |
| dc.language.iso | other | en_US |
| dc.title | عول الفعل ودلالته في القشآى الكشين » أنوىرجًا «: الشتع الثاني | en_US |
| dc.type | Thesis | en_US |