الفضاء الذّهني وآلية بناء المعنى عند المتلقّي ديوان : " أخيرا... أحدّثكم عن سماواته " لعاشور فنّي أنموذجا
| dc.contributor.author | سهيلة ناجوي | |
| dc.date.accessioned | 2023-05-30T10:09:26Z | |
| dc.date.available | 2023-05-30T10:09:26Z | |
| dc.date.issued | 2023 | |
| dc.description.abstract | تناولت هذه الدراسة بيان آليات اشتغال وتمظهرات الفضاء الذهني في إطار النظرية اللسانية العرفنية، بعدها نظرية ذهنية توضح أسس التحكم في إنتاج اللغة وتأويلها وفهمها وبناء المعاني، انطلاقا من نماذج شعرية من الديوان، فنظرية الأفضية الذهنية نظرية تعنى بالعمليات الذهنية المسؤولة عن إنتاج البنى اللغوية، فالبنى اللغوية تحتاج إلى قراءة وتأويل عرفني، من خلال الآليات الذهنية المولدة للدلالة، والحابكة للمقاصد الموجهة للمخاطب، فالنشاط اللغوي منبعه ذهن المتكلم إذ يسير وفق مسار تأويلي متجدد ومتعدد وعلى إثر ذلك تسهم هذه النظرية في توفير طرائق شتى لتأويل البنى اللغوية وتفسير كيفيةبناء وإنتاج المعاني وتأويلها، وتطبيقنا كان رغبة في كشف دور آلية الفضاء الذهني في بناء المعاني في هذه القصائد للوصول للمقاصد، مستعرضة أهم المعايير والاستراتيجيات التي وظفها الشاعر في خطاباته الشعرية، لتحقيق التواصل والإقناع والتأثير | en_US |
| dc.identifier.uri | https://repository.univ-msila.dz/handle/123456789/38975 | |
| dc.publisher | université msila | en_US |
| dc.title | الفضاء الذّهني وآلية بناء المعنى عند المتلقّي ديوان : " أخيرا... أحدّثكم عن سماواته " لعاشور فنّي أنموذجا | en_US |
| dc.type | Thesis | en_US |