مجلة المقرى للدراسات اللغوية النظرية و التطبيقية
Permanent URI for this community
Browse
Browsing مجلة المقرى للدراسات اللغوية النظرية و التطبيقية by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 27
Results Per Page
Sort Options
- Item - Open Access التأليف المعجمي المظاهر والتأصيل(Université de M'sila, 2017-12) بغورة, ياسينComme le saint coran est révélé en la langue arabe que connaissaient à l’époque tous les Arabes, ces derniers n’avaient pas senti ,au début , la nécessité d’en regrouper les termes pour pouvoir comprendre les termes du texte coranique mais avec l’étendue de l’état islamique grâce aux conquêtes islamiques où les Arabes se sont mêlés avec les autochtones des pays conquis et à cause de la vie urbaine qui prenait le dessus sur la vie nomade , le problème de la compréhension du sens de certains mots coraniques commencent à se poser. A partir de cette date, le dictionnaire de la langue arabe commence à exister et à niveler le terrain à l’idée de la lexicographie. Alors les scientifiques commençaient à s’intéresser à regrouper et à écrire des essais langagiers rudimentaires sans ni ordre ni classement mais ils se sont rapidement rattrapés et ont procédé à les classer sous forme de sujet et à les examiner en séparant les mots relevant de l’arabe standard des mots de l’arabe dialectale en s’appuyant sur des critères géographiques et chronologiques. Ce grand intérêt qui préservait sans aucun doute le lexique de la langue arabe a donné naissance à un mouvement scientifique du regroupement des mots de la langue formant ainsi le coeur des études langagières chez les Arabes et suit à cela, les savants arabes ont pu mettre en place des dictionnaires qu’ils ont divisé ,suivant le thème de recherche, en deux catégories à savoir des dictionnaires des termes et d’autres des sujets. Mots-clés : Rédaction, Dictionnaire, termes, sens.
- Item - Open Access من بلاغة الإنتاج إلى بلاغة التّأويل دراسة في بلاغة الإقناع(Université de M'sila, 2017-12) عزوزي, البشيرنتناول في هذا البحث قضيّة توسيع مفهوم البلاغة، من بلاغة النّصّ/ الإنتاج إلى بلاغة التّأويل، ونقصد ببلاغة الإنتاج فنون البلاغة المختلفة التي يستعملها المن ت ج لأغ ا رض مختلفة تخدم دلالة النّص. واذا كان الإطار العام الذي يحدّ البلاغة هو إطار الوضوح والإفهام/ الإقناع، حيث يُقصى كلّ ما ينافي هذين الشّرطين من دائرة البلاغة، فإنّ التّأويليّة التي عانت من تعسّف التّأويل وتكلّف الفهم تقترح نموذجاً يَحتكم إلى الإيضاح والإفهام/ الإقناع، حيث نسمّي كلّ تأويل واضح مدعومٍ بالدّليل والحجّ ة تأويلاً بليغاً، لتتحّررّ البلاغة من بوتقة النّص إلى رحاب التّأويل، وسنعرض في هذا البحث شيئاً من أدوات الإقناع في البلاغة العربيّة، ونظيرتها في عمليّة التّأويل، لننتهي في الأخير إلى أنّ عمليّة التّأويل ما هي إلّا كتابة تتوخى ما تتوخّاه الكتابة الأولى من الوضوح والإقناع.
- Item - Open Access أصول التداولية في التفكير البلاغي عند العرب(Université de M'sila, 2017-12) رفيس, بلخيرمقدمة لقد صادف الدرس الغوي الحديث منذ نشأته العديد من الإشكالات المعرفية التي أثبت أمرين:الأول قصور النظرية المقدمة وعدم قدرتها على فهم اللغة. الثانية :ضرورة البحث عن الآليات الكفيلة بمحاصرة المعنى وتحديد الدلالة. ولهذا، فقد مر الدرس اللغوي الحديث في مسيرته للبحث عن اللغة وعن فهمها بم ا رحل ثلاثة تشكل كل مرحلة ضلعا من أضلاع مثلث، قد يتحول في أي وقت ما إلى مربع أو خماسي أو غيرها. لقد أبانت الد ا رسات اللغوية في اهتمامها بالدال وبنيته عن قصور فضيع في فهم العملية اللغوية ،بل حتى لما تم استدعاؤها للاشتغال على الأعمال النقدية في المرحلة البنيوية وجدت نفسها عوضا أن تبحث عن الدلالة وافصاحها غارقة في البنية وحدودها؛ وهو ما جعل أغلب الدارسين والنقاد يتهمونها بالعقم؛ ففهم اللغة واضاءة النص لا يمكن أن يتأتيا من خلال الهياكل الجامدة والقوالب ال ا ركدة لقد أدت الانتفاضة على الدال إلى الاهتمام بالمدلول، بل جعله بؤرة الد ا رسة.وكان لعلم العلامات دور كبير؛ حيث ركز على المدلول وما يمكن أن يؤول إليه،ولما تم استدعاؤه إلى الدرس النقدي أصبحنا نتكلم عن لا نهائية المعنى ،وأصبحت كل ق ا رءة إساءة ق ا رءة.ورغم تطرفه هذا، إلا أنه لم يستطع تفسير بعض الأفعال اللغوية. فمثلا عندما يقول الأستاذ :الجو حار.يقوم أحد الطلبة بفتح النافذة. فما علاقة قول الأستاذ بسلوك الطالب؟ لقد أدت الإشكالية السابقة إلى طرح العديد من التساؤلات حول ماهية اللغة والكيفية الحقيقية لإد ا ركها،وبصورة عاجلة تم اقت ا رح الاعتماد على أغ ا رض المتكلم ومقصديته .وهو ما يعرف في الد رس اللغوي الحديث بالبعد التداولي في د ا رسة اللغة
- Item - Open Access أسلوبية القضايا الصرفية في كتاب "سر الفصاحة".(Université de M'sila, 2017-12) حسيني, نور الهدىتهدف هذه الد ا رسة إلى النظر في بعض القضايا الصرفية التي عرضها ابن سنان الخفاجي)ت 466 ه( في كتابه سر الفصاحة، حين حديثه عن معايير الفصاحة وشروطها في البلاغة العربية فنحاول معالجة قضايا الصرف والعدول فيه من منظور علم الأسلوب الحديث.
- Item - Open Access بنية المصطلح النقدي وأبعاده المعرفية مقاربة مفهومية في الإشكالات المصطلحية بين -الأنساق المعرفية وأنساق التّشكُّل-(Université de M'sila, 2017-12) أعمارة, ربيحةكان لتطور الخطاب النقدي الغربي وانفجار الثورة اللسانية في القرن العشرين أثره - - الكبير على النقد العربي، إذ اجتاحت الإبدالات المعرفية الساحة النقدية العربية، وتمّت بذلك عملية تحديث النقد وتجديد آلياته النقدية، وِفق إواليات متعددة أسهمت في تفعيل حركة التفاعل، ونقل المعارف من بينها: حركة المثاقفة والترجمة والتعريب، حيث سعى العديد من النقاد والباحثين إلى تمثل المعارف النقدية ونقلها إلى النقد العربي، إلا أنّ حركة انتقال المعارف وأقلمتها اتخذت لها مسالك عديدة، وقد اتسمت هذه الأخيرة بالعشوائية والاضط ا رب المصطلحي وقلّما خضعت للإبداع والتأصيل والأهم من ذلك التقليب المعرفي والد ا رسة الأركيولوجية، الأمر الذي انعكس سلبا على مقروئية الخطاب النقدي العربي و ا زد من تشفيره وتلغيزه، إذ أضحى خطاب المصطلح يعاني من أزمة حقيقة بقيت مواكبة له منذ أن قرّر انفتاحه على النقد الغربي، خاصة وأن هذا الأخير استقى مواد جهازه المصطلحي والمفهومي عامة، من حقول إبستيمية ذات أرومات غربية مختلفة، متصلة اتصالا مباش ا ر بالجذور المعرفية والأنساق الثقافية للفكر الغربي، وانطلاقا مما سبق تسعى هذه الد ا رسة إلى تقديم عينات عن ممارستنا النقدية ال ا رهنة للمصطلح مع محاولة الإحاطة ببنيات المصطلح ومختلف أبعاده الإبيستمية والحواضن الثقافية التي نشأ في كنفها قبل أن تتّم عملية أقلمته ونقله إلى النقد العربي، فضلا عن ذكر أسباب الأزمة المصطلحية ورصد تجلياتها في الخطاب النقدي العربي، على المستوى السطحي وعلى المستوى العميق.
- Item - Open Access سياق الموقف عند علماء الأصول )أبو يعلى الحنبلي نموذجا((Université de M'sila, 2017-12) تواتي, عبد العزيزلا ت ا زل فكرة السياق قطبا أساسيا يدور حوله علم الدلالة، وتُكتشف به دلالات الألفاظ ومعانيها التي قصدها المتكلم، والتي ينبغي على السامع فهمها كما يريد المتكلم. ولأهمية السياق فقد توجه إليه العلماء قديما وحديثا بالد ا رسة والبحث، وأسست لذلك نظريات وأبحاث في العصر الحديث تحاول أن تدرس السياق وتكتشف مكانته المتميزة في علم اللسانيات وعلم الدلالة على وجه الخصوص، ومن هذه النظريات ما سُمّي باسم السياق نفسه، وهي النظرية السياقية. ولقد عرف الأصوليون قيمة السياق فيما هم منشغلون به من الكشف عن مدلولات الألفاظ بغية استنباط الأحكام الشرعية، وتكلموا عنه كثي ا ر، ولكنْ بمصطلحات عديدة من أشهرها: القرينة والدليل والدلالة والسياق وغيره. وأدركوا أيضا تنوع السياق بين المقام والمقال، ومما سموا به المقام: الحال؛ تيقّنا منهم بأهمّيّته في الكشف عن المقاصد، وسنتعرّض في هذه المداخلة إلى سياق المقام أو سياق الموقف ودلالته، وكيف استغله علماء أصول الفقه في مباحثهم الأصولية، ونبيّن على وجه الخصوص ما جاء من ذلك عند الأصوليّ أبي يعلى الحنبلي من خلال أشهر كتاب له في علم الأصول، والموسوم ب: العدة في أصول الفقه. ونهدف من خلال موضوع المداخلة إلى التأكيد على أمرين هامّيْن: الأول أنّ فكرة السياق التي تمثّل محو ا ر أساسيا في علم الدلالة لها جذورها الأصيلة في ت ا رثنا اللغوي والفكري والفقهي، بفضل جهود علمائنا الأوائل، والهدف الثاني هو أن علماء الأصول قد ساهموا في كثير من المسائل والقضايا اللغوية، في تأصيلاتهم الفقهية، وذلك لارتباط اللغة بمهامّهم التي اضطلعوا بها في علم الأصول، من تقعيد للقواعد واستنباط للأحكام.
- Item - Open Access البلاغة العربية القديمة واللسانيات التداولية المعاصرة دراسة وصفية في المفاهيم والمبادئ(Université de M'sila, 2018-06) كجعوط, فاطمةإن التطور الكبير الذي شهده الدرس اللغوي في العصر الحديث أفضى به إلى ظهور عدة نظريات لغوية والتي مهنا النظرية التداولية(theory of pragmatics)،إذْ عرفت هذه النظرية منذُ ظهورها مع نهاية الستينيات وبداية سبعينيات القرن العشرين حضوراً واسعاً في دراسة الخطابات البشرية ، سواء كانت هذه الخطابات في مستواها الأدبي أو في مستواها الاستعمالي الطبيعي . فهذا الحضور الواسع للدرس التداولي في الدراسات اللغوية المعاصرة كان سببه ما تنطوي عليه من إجراءات ثرية في التحليل كإجراءاتالفعل الكلامي الذي يضم بدوره أفعال إخبارية وأفعال أدائية (إنشائية)، وأفعال المباشرة وغير مباشرة. بالإضافة إلى آلية الافتراض المسبق والاستلزام الحواري أو(المحادثي)،وكذا آلية الملائمةولا يتوقفسبب توسعهاعلى هذه الإجراءاتفقط،بل يعود كذلك إلى ما تتميز به في طريقة تناولها للخطابات من خلال الجمع بين الخطاب ومنتجه ومتلقيه بالإضافة إلى السياق الذي يرد فيه بحيثياته المختلفة بهدف الإحاطة بمعانيهالتي يرمي إليها أثناء إنتاجه.
- Item - Open Access تداوليّة العنف في لغة الإعلام -الإعلام الرياضي أنموذجا-(Université de M'sila, 2018-06) عريبي, بوبكرتركّز التّداوليّة باعتبارها منهجا نقديا على توظيف الآليّات التي تُسعف الدّارس على رصد الخطابات وفهمها، من منطلق دراسة النّص في سياقه التّخاطبي والتّفاعلي، دون التّمييز بين أدوات التّواصل المستعملة، سواء كانت اللغة منطوقة أو مكتوبة، فصيحة أو عاميّة...إلخ، كما هو شأن المدوّنة التي بين أيدينا، فالأعمال التي كانت تُعدّ هامشية في نظر الدّراسات اللّسانية السّابقة عن التّداوليّة، أضحت فيما بعد من صميم اهتماماتها ولهذا فالتّداوليّة تهتمّ بعمليّات التّخاطب وأفعال الكلام،والسّياق، والتّفاعل، والإحَالةوالافتراض المسبق والوظيفة والتّأويل،وكذا الاهتمام بالمتلقي، ودراسة البراهين والحجج...إلخ وتعمل التّداوليّة على رصد الحركات والسَّكنات والرُموز التي لا تَعُدّها بريئة حين ظهورها على ملامح المُرْسِلِ، وهذا يفتح آفاقا واسعة أمام الدّارس، مع إكسابه الجرأة على التّحليل والنّقد البنّاء، من منطلق خلخلة هذه النّصوص وتفكيكها، بغرض القبض على المقاصد الكبرى التي أُنشئَ من اجلها النص.
- Item - Open Access الآراءُ النَّحويةُ وتعدّدها عندَ أبي حيان الأَندلُسيّ(Université de M'sila, 2018-06) حجازي ., عبد الوهابنظرًا للمكانة التي يحتلّها أبو حيان بين أهل العلم في الصنعة النحوية فكان بحقٍ باقعةً في طرح وعرض الآراء اللغوية وشرحها وبسطِها بأقوال غيره من العلماء ممن حفظ كتبهم وصارت ملكة له فكان قبلةً لطلبة العلم فحيثما حلّ وارتحل خلّف معينا لا ينضب من العلم وآثاره مليئة بالدرر العلمية وهي إلى يومنا هذا محلّ دراسة وتفتيش ومن هنا نطرح الإشكالية التالية : هل كان أبو حيان مقلدًا في ميدان النحو أم كانت له آراء خالف بها جمع النحاة؟ وهل كان صاحب نظرة مخالفة لغيره من العلماء خصوصا الذين مجّدهم؟ وهل كانت آراؤه متعددة نحويا أم ثابتة؟
- Item - Open Access النص الشعري الموجَّه للتلميذ وتفعيل آلية التواصل(Université de M'sila, 2018-06) أعدور, نبيلةتعدُّ النصوص الشعرية التعليمية من أهم الآليات والوسائل المعتمدة للنهوض بكفاءات المتعلم في تعليم اللغة العربية بالمدرسة الجزائرية، كون هذه الأخيرة تنهض بالقدرات التعلمية للتلميذ في شتى علوم اللغة العربية، من نحو وصرف وعروض وبناء فني وآخر فكري وغيرها، ولأهمية النص الشعري في العملية التعليمية للغة بات من الواجب انتقاءُ النصوص الشعرية المدونة في الكتب المدرسية؛ انتقاءً يضع في الحسبان كل ما يمسُّ الجوانب الشَّكلية والجوانب المضمونية لهذه النصوص، ففي الجانب الشكلي لابد من اعتماد النصوص التي تتناسب مع سنِّ التلميذ ومكتسباته القبلية، سواء في طول النص أم في قصره، أم في الصور المختارة لمرافقة النص للفت انتباه التلميذ ومساعدته أكثر في عملية الاستيعاب والفهم. أما فيما يخص الجانب المضموني للنصوص فلابد أن يكون انتقاؤها وفقا لقدرات المتعلم على الفهم، وكذلك مراعاة ثقافة التلميذ المكتسبة من وراء احتكاكه بما يحيط به والوسط الذي يعيش فيه، لذلك سنحاول في هذه الورقة البحثية دراسة بعض النصوص المبرمجة لتلاميذ السنة الأولى من التعليم المتوسط دراسةً نقدية في ضوء ما يُعرف في اللسانيات التعليمية بتفعيل آلية التواصل في العملية التعليمية، وسنحاول من خلال ذلك الوقوف على بعض الخصائص الفنية والشكلية والموضوعية المبثوثة فيها، ومدى مساهمتها في تحقيق الأهداف المنصوص عليها في منهاج الجيل الثاني، ومدى قابليتها للنهوض بكفاءات التلميذ في مادة اللغة العربية.
- Item - Open Access ظاهرة الإدغام في تفسير "أضواء البيان" لمحمد الأمين الشنقيطي.(Université de M'sila, 2019-04) جلول دواجي ., عبد القادراهتمالقراءبالقرآنالكريماهتماماكبيرا،وفصّلوافيالظواهرالخاصةبه،كالإمالةوالوقف وغيرها،ومنهاأيضاالإدغام،هذاالمصطلحالذيظهرفيكتبهملتوضيحالمواضعالتييجوزفيهاويمتنع، وتوصلوا إلى إبراز أن الإدغام ظاهرة من ظواهر التشكيل الصوتي، وتتمثل في أداء صوتي مفاده إدخال صوت في مجاوره حتى يكون صوتًا واحداً مشدداً. وذكروا أسبابه وقسموه أقساما وأنواعا وحددوا له شروطا. وراح العلماء القدامى والمحدثون يفصلون في هذه الظاهرة من زمن الخليل إلى يومنا هذا، ولعل من العلماء الذين أشاروا إليها في العصر الحديث محمد الأمين الشنقيطي في تفسيره (أضواء البيان)، ودلل على ذلك بالأمثلة والشواهد القرآنية ومن التراث العربي. وهذا ما تفصل فيه هذه الورقة البحثية.
- Item - Open Access قراءة في مناهج الجيل الثاني (كتاب السنة الأولى متوسط أنموذجا)(Université de M'sila, 2019-04) لعويجي, أحمدن باب المراجعة والبحث عن الذاّت، وسعيا إلى التّجديد؛ جاءت قراءتي إيمانا منّي من أنّنا نسعى جميعا للمحافظة على الشخصية الوطنية؛ من خلال مضمون الثقافة وما يمكن أن يحتويه من قيم وأبعاد تربط المتعلّم بماضيه وحاضره، وتُعِدّه في كيانه وشخصيته لِغده؛ باعتباره حاملا لهذه الثقافة، وعليه يتوقف استمرارها وتجدّدها.
- Item - Open Access البَيَانُ القُرْآنيّ والإعْجَازُ الرّبَانِيّ دِرَاسَةٌ فِي كِتَابِ "لمسات بيانيّة" لصالح فاضل السّامرائيّ(Université de M'sila, 2019-07) فاتح, مرزوقملخّص البحث: مما لا يخفى على خاف أنّ لغة القرآن الكريم لغة أعجزت العرب الأوائل؛ والفصحاء خاصّة؛ بل الّذين يدعون أنّهم أولوا فصاحة وبيان، وقوّة في بلاغة التّبيان، ولكن هذه لغة القرآن أعجزتهم بأسلوبه أبهرتهم، وبطريقة نظمه دوّختهم، وبإتقان بيانه حيّرتهم، فما استطاعوا له إتيانا، وما حقّقوا لسبيله بيانا، ولكن كان لهم عظة وبرهان. فشغلوا بدراسته والتعمق في اكتشاف سرائره قديما وحديثا. وممن برع في كشف سرائر القرآن وأفنانه، ودقة معانيه وألفاظه، وسدل لثام غرائبه من حيث تركيبه وإعرابه الباحث (صالح فاضل السّامرائي) صاحب المؤلّفات الجليلة، واللّمسات الجميلة من خلال كتابه: (لمسات بيانيّة من نصوص التّنزيل) هذا الكتاب الّذي حوى الجماليات الإعجازية للّغة القرآن الكريم من بناه التّركيبية والدّلاليّة والصّرفيّة.
- Item - Open Access جماليات البنى الأسلوبية في الشعر الشعبي /قراءة في ديوان الشاعر الشعبي "أحمد بن التريكي"(Université de M'sila, 2019-07) ابرادشة ., سوسنتهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن الجماليات الفنية والأسلوبية واللغوية التي يتميزّ بها الشعر الشعبي الجزائري، والتي راح الشعراء من خلالها يكشفون عن إمكانياتهم في خلق بنية لفظية شعرية شعبية متناسقة، كما أردنا الغوص أكثر في عوالم الشعر الشعبي الجزائري لمعرفة مدى عمق هذه التجربة الفنية الفريدة، وتحديد جمالياتها الأسلوبية والموضوعاتية، من خلال العودة إلى أشعار الشاعر الشعبي الجزائري: "أحمد بن التريكي"، والذي اتخذنّاه كأنموذج للدراسة. وقد اتبعنا في كل هذا المنهج الأسلوبي والتحليلي، لدراسة مستويات اللغة الشعرية التي تمّ توظيفها من قبل الشاعر، والذي لا يختلف البتّة عن غيره من نظراءه من الشعراء الشعبيين، الذين كتبوا عواطفهم وترجموا أحاسيسهم فكانوا مرآة عاكسة لشعوبهم ومجتمعاتهم.
- Item - Open Access التعدد اللغوي وإشكاليته في تعليمية اللغة العربية الفصحى في المدرسة الجزائرية في إطار البعد الوظيفي التواصلي(Université de M'sila, 2019-07) Laribi, سعادترتبط اللغة ارتباطا وثيقا بالمجتمع ،فهي قلبها النابض وجهازها المحرك ،وهي أداة للتطور العلمي والمعرفي ،فلا يمكن التواصل مع المجتمع الواحد إلا عن طريق اللغة الموحدة فتصبح أحد المقومات الأساسية لهوية ذلك المجتمع . لكن خضوع الكثير من الدول للاستعمار وغيره من العوامل أدى إلى خلق قضية لغوية ، تعد من أكبر المعضلات التي تحول دون تعليم اللغة العربية الفصيحة وتعلمها ،وهي قضية التعدد اللغوي .والجزائر واحدة من هذه الدول التي تعيش وضعا لغويا يتميز بالتعدد اللغوي على المستويين المنطوق والمكتوب ، وقد اتخذت شكلين بارزين هما:الثنائية اللغوية Bilinguismeوالازدواجية اللغويةDiglossie،وخلق قضية لغوية كنتيجة حتمية لهذا التعدد اللغوي هي التداخل اللغوي Interférence linguistique.وقد أنتج هذا التعدد اغتراب ثقافي أثر بشكل سلبي على المتعلم الجزائري وتعليمية لغته العربية الفصيحة الممثلة لهويته ودينه وثقافته . وفي ظل هذا الطرح تأتي هذه الورقة البحثية لتسلط الضوء على هذه القضية لمعرفة أسبابها ومظاهرها و الإجراءات المثلى التي يمكن من خلالها تلافي إفرازات هذا الوضع من أجل تكوين متعلم قادر على تجاوز سلبياته بكل مظاهره "الصوتية والصرفية والتركيبية خاصة"،وتمكينه من إحكام مهارة التصرف في البنى والتراكيب والدلالات اللغوية الصحيحة في مختلف المواقف الوظيفية التواصلية
- Item - Open Access مصطفى غلفان وجهوده في تقديم اللسانيات للقاريء العربي -قراءة في بعض كتابته-(Université de M'sila, 2019-12) سعيدي أحلاملقد أخذت الدراسات العربية الحديثة سبيلها المنهجي، في رحاب التحول الذاتي للنظرية اللسانية الحديثة التي كان لها الأثر الكبير في توجيه مسار البحث اللساني العربي الحديث فبعد أن مهدت اللسانيات الحديثة أولى خطواتها في دراسة اللسان دراسة وصفية موضوعية لذاته ومن أجل ذاته وذلك بعد قيام عدد من الدارسين والباحثين اللسانيين العرب بتعريف هذا العلم إلى القاريء العربي ولعل من أبرز هؤلاء الباحث اللساني المغربي مصطفى غلفان والذي تتبع اللسانيات الغربية بأسسها وأهم توجهاتها وصولا إلى محاولة رصد انتقالها إلى الثقافة العربية وتبنيها من طرف الدارسين بالتطوير والتحوير لتناسب اللغة العربية، وجاء هذا العمل الذي قام به هذا الباحث انطلاقا من اطلاعاته الواسعة في هذا العلم، لذا تتطرق هذه الدراسة إلى محاولة الكشف عن جهود مصطفى غلفان وبيان مدى مساهمته في تقديم اللسانيات ومناهجها للقاريء العربي من خلال قراءة وصفية موجزة لبعض كتبه. Abstract: Modern Arab studies have taken their methodical approch in the field of self transformation of the modren linguistics theory ; wich had a great impact in guiding the course of modren arabic linguistic research ; after modern linguistics pave dits first steps in studying the tongue objectively descriptive study of itself and for itself after a number of scholars the most prominent of these morocan linguist Mustafa Galafan ; who follow the western linguistic basics and the the most important trends in ordrer to try to monitor the transition to arab culture and adopted by the scholars taiwir and modification to suit the arabic language came hedda work done by this researcher from extensive reading in this science ; So this study adresses to try to delect Mustafa Galafan efforts and the extent of its contribution to the curricula for the arab reader by reading a descriptive summary of some of his books.
- Item - Open Access الإحالة التداوليّة عند البلاغيّين والنقّاد العرب(Université de M'sila, 2019-12) الجرّاح عامرعُرّفت التداولية في أحدث تجلّياتها بأنها دراسة "استعمال اللغة في التواصل والمعرفة", وهي بذلك وبحكم خروجها على البنيوية التي تدرس اللغة منغلقة على نفسها بعيدًا عن الاستعمال= تجعل من الإحالة مفهومًا بارزًا من مفهوماتها المتعددة, فالتداولية في حقيقتها بناءٌ من شبكةٍ من المفهومات التي تلتقي في توجّهها نحو الخطابات بغية الكشف عن أطرافها وغاياتها ومدى نجاحها أو فشلها, وتُعنى بشروط نجاحها في الإخبار أو التأثير, إنها آلية تعالج الإفهام والفهم بالمعنى الواسع والقريب, ويظهر جليًّا الأثر الذي تحدثه الإحالة إلى الواقع في تحقيق الفهم, ونحن في هذا البحث سنسعى إلى إقامة البناء النظري للإحالة التداولية, ثم نعمل على إسقاطها على البلاغة والنقد العربيَّين بغية الكشف عن جانبهما التداولي التواصلي الذي يتمثّل في تحقيق الإفهام, ونحن نُدرك أن جُلّ البحوث التي تناولت الكلام على البلاغة والنقد تطرّقت للجانب الفنّي الجمالي وأغفلت الجانب التداوليّ النفعيّ، ونبيّن أنّ مفهوم الإحالة التداوليّة تجلّى في البلاغة والنقد في معرض الحديث عن المعنى؛ صحةً أو خطأً، وتقصيرًا أو مبالغةً أو غلوًّا، فرأينا أن نجعل البحث في مبحثين: أمّا المبحث الأول: الإحالة في الدرس التداوليّ= فيعرض لمفهوم الإحالة في الدرس التداوليّ، من خلال التركيز على نقطة انطلاق الحديث عنها، ومن خلال بيان علاقتها بالمفهومات التداولية كأفعال الكلام التي تنقل الحدث من الكلام إلى الواقع، وكالمحدّدات الإشارية التي تتطلّب مرجعًا خارجيًّا تؤول إليه لنفهم المراد منها. وأمّا المبحث الآخر: تجلّيات الإحالة التداولية في التراث البلاغيّ والنقديّ العربيّ= فيبحث في تجلّيات الإحالة التداولية في التراث البلاغيّ والنقديّ العربيّ، فيعرض للمفهومات النقدية والبلاغية التي تمسّ مفهوم الإحالة التداولية، أو تمتّ لها بصلة ما، مع العلم أنّ مصطلح الإحالة لم يرد عند العرب، إنما عرضوا لما يؤدّي إليه، ونذكر هنا مصطلحات بلاغية ونقدية من قبيل التقصير عن الغايات، والتتميم، والمبالغة، وإصابة التشبيه، وصحّة الدلالة، والغلط، والغلوّ، والإسراف، وغير ذلك من المصطلحات التي رأينا أنها تنخرط في ثلاثة مسالك رئيسة: أولها (المقاربة)، بأن يكون المعنى أو الكلام قريبًا إلى مرجعه، وثانيها (المطابقة) بأن يطابق الكلام مرجعة تمامًا أو قريبًا من التمام ونعني في التقريب المبالغة القريبة من المطابقة، وآخر المسالك (المفارقة) بأنّ يبتعد الكلام عن مطابقة المرجع كما في المبالغة البعيدة أو الغلوّ.
- Item - Open Access نظرية التلقي وتطبيقاتها في المنظومة التعليمية الجزائرية بين الواقع والمأمول _إشكالية تلقي النص الأدبي القديم لدى متعلمي الطور الثانوي(Université de M'sila, 2019-12) تقية هاجرسعت المنظومة التربوية الجزائرية على مدار السنين الماضية إلى محاولة ترقية وتجديد آليات التحصيل العلمي والمعرفي لدى متعلمي في مختلف الأطوار التعليمية وتقويم لسانهم وفكرهم، وأيضا محاولة ترقية اللغة العربية من خلال اختيار نصوص تعليمية أدبية من التراث وتقسيمها بحسب العصور التي تنتمي إليها، من أجل إثارة رغبة دراسة الأدب لديهم وتربية ذوقهم الأدبي،اتجهت المنظومة التربوية من خلال كتب الجيل الجديد من الإصلاحات التربوية إلى جعل المتعلم في الطور الثانوي إلى متلق يتفاعل مع النص الأدبي، ويدرك مضامينه ويتأثر به، وذلك من أجل إنجاح العملية التعليمية، وفي حدود هذا الطرح تحاول هذه الورقة البحثية مقاربة النص الأدبي التعليمي في كتاب اللغة العربية للسنة الأولى والسنة الثانية ثانوي في ضوء ما قدمته نظرية التلقي ، والإشكاليات التي واجهها المتعلم في تلقي النص الأدبي القديم. The Algerian educational system has sought over the past years to try to upgrade and renew the mechanisms of scientific and cognitive achievement of learners in various educational phases and evaluate their tongue and thought, as well as trying to upgrade the Arabic language through the selection of literary texts of heritage and divide them according to the ages to which they belong, in order to arouse the desire Studying their literature and educating their literary taste, the educational system through the books of the new generation of educational reforms tended to make the learner in the secondary stage to a recipient to interact with the literary text, and aware of its contents and influenced by it, in order to succeed the educational process, Within this thesis, this research paper attempts to approach the educational literary text in the Arabic language book for the first and second year in the light of what the theory of receptivity has provided for the success of the educational process, and the problems faced by the learner in receiving the old literary text. Le système éducatif algérien a cherché ces dernières années à améliorer et à renouveler les mécanismes de réussite scientifique et cognitive des élèves dans différentes phases de l'enseignement, ainsi que dans leur langue et leur pensée, et à moderniser la langue arabe à travers la sélection de textes littéraires du patrimoine et divisés en fonction des âges auxquels ils appartiennent, afin de stimuler l'envie d'étudier Le système éducatif de la nouvelle génération a tenté de transformer l'élève au stade secondaire d'un destinataire qui interagit avec le texte littéraire et qui est conscient de ses implications et de son influence afin d'assurer la réussite du processus éducatif , Dans le cadre de cette thèse, cet article de recherche tente d’aborder le texte littéraire éducatif du livre en langue arabe pour la première et la deuxième année à la lumière de ce que la théorie de la réceptivité a fourni pour le succès du processus éducatif.
- Item - Open Access الأساليب البلاغية والروابط الحجاجية من خلال كتاب "البُرصان والعُرجان والعُميان والحُولان" للجاحظ(ت255ه)(Université de M'sila, 2019-12) حاج هني محمد; روقاب جميلةملخص: تتعرّض هذه الورقة البحثية إلى تحليل الأساليب اللغوية البلاغية والأدوات والروابط الحجاجية الموظّفة في البرصان والعرجان والعميان والحولان الذي يبرز فيه الجانب الإنساني للجاحظ، وحججه بأساليبه المقنعة في الدفاع عن أصحاب العاهات والتشوهات الخلقية وبيان تفوقهم في العلم والمعرفة، ومنطلق الأمر في قضية الحال أنّ مسألة استفادة الصناعة الأدبية من نتائج الدرس البلاغي الحديث، مستندين في ذلك إلى أدوات وإجراءات التداولية كمقاربة نصية والوقوف على الأبعاد النفسية لبيان صلة الرحم العلمية بين الأدب الجاحظي وعلم النفس الاجتماعي والبلاغة الجديدة (الحجاج)من خلال مؤلفه عينة الدراسة. Abstract : This research paper analysis rhetorical of the linguistic methods, tools and arguments coordination Anne used in the Leper and blind and cripple and Cockeyed book of that highlight the human side of bigeye and arguments to the methods of defence of persons with disabilities and anomalies congenital persuasive in the eyes and indicate their superiority in scientific knowledge and spirit. In the case of the case to question the benefit of the industry of the literature according to the results of the lesson of modern rhetoric, arguing that pragmatic’s procedures and tools as a textual approach and a stand on the psychological dimensions of the statement of kinship between eldjahidh’s of the scientific literature and social psychology and the new rhetoric (argument) by the sample of the study author. Résumé: Ce document de recherche analyse rhétorique des méthodes linguistiques, des outils et des arguments coordination Anne utilisé dans le Léper et aveugle et infirme livre de ce point de vue du côté humain de bigeye et des arguments aux méthodes de défense des personnes avec handicaps et anomalies congénitales persuasives dans les yeux et indiquent leur supériorité dans la connaissance scientifique et l'esprit. Dans le cas de l'affaire de remettre en question l'avantage de l'industrie de la littérature selon les résultats de la leçon de rhétorique moderne, en faisant valoir que les procédures pragmatiques et les outils comme une approche textuelle et une position sur les dimensions psychologiques de la déclaration de la parenté entre eldjahidh de la littérature scientifique et la psychologie sociale et la nouvelle rhétorique (argument) par l'échantillon de l'auteur de l'étude
- Item - Open Access هندسة التوزيع المقطعي للحروف ودلالة تكرارها(Université de M'sila, 2019-12) بعلي عبد الرزاقلا يدع لنا هذا التحليل المقطعي لمواقع الحروف في الوزن البدوي العشري في قصيدة قمر الليل للشاعر عبد الله بن كريو مجالا للتردُّد بالقول بقصدية تواجد تلك الحروف وتموقعها عبر السلسلة الوزنية للقصيدة، فلقد لعبت دورا بارزا في ترقيع التفاعيل وإقامة الوزن عند الضرورة والحاجة إلى ذلك ، دون الإخلال بالمعنى العامِّ للقصيدة، والمتأمِّل لهندسة انتشار وتموقع الحروف داخل هيكل القصيدة يجد الشَّاعر كالخيَّاط الذي يربط أجزاء القطعة الشعرية ويضمّها إلى بعضها البعض باستخدام خيوط الحروف التي لا تتأخَّر بخصائصها الصوتية المتنوعة والبسيطة في آن واحد في إسعافه وتتميم بناءه الفني. Abstract : This analysis does not allow us to summarize the position of letters in the metre of the nomadic decimal in the poem of the moon of the night of the poet Abdullah bin Krio field of reluctance by saying the intent of the presence of these characters and placed through the chain of metre of the poem, has played a prominent role in patching interaction and establish metre when necessary and the need, Violation of the general meaning of the poem, and contemplating the geometry of the spread and placement of letters within the structure of the poem finds the poet Khayyat, which connects the parts of the piece of poetry and combine them to each other using the strings of characters that do not delay the characteristics of various sound and simple at the same time in the Completely technical building.