Faculty of Letters and Languages
Permanent URI for this community
Browse
Browsing Faculty of Letters and Languages by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 6284
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access PREDICTION AND MIND MAPPING STRATEGIES’ USE IN READING COMPREHENSION CLASSES CASE OF THIRD YEAR PUPILS at 1ST NOVEMBER 1954 MIDDLE SCHOOL M’SILA(2-06) Hadjab Rayane, Chaker Meryemstudents need to enhance their information, increase their vocabulary knowledge and develop other language skills. Reading plays an essential role in the process of language learning and teaching. It is the first skill that students should develop because it is considered as a main source for language input. Moreover, reading is one of the most challenging and difficult tasks that most of EFL learners’ face.Because of its complexity, students fail to achieve reading comprehension. As a result, we wanted to conduct a research to see if the use of reading strategies like mind mapping and prediction while teaching reading would help in overcoming reading comprehension difficulties. In this research, assumptions state that the use of prediction and mind mapping reading strategies by third year middle school learners help them achieve reading comprehension,and that the use of reading strategies makes the learning process better. To check validity of these assumptions, we prepared two questionnaires one for students and the other one for teachers in order to collect data about if teachers use reading strategies, and to see to what extent they are helpful. By the end of this study, it can be said that the assumptions that were set before are confirmed and all the research questions are answered. The results show that reading is regarded among the first language skills that the learners need; however, many of them encounter many difficulties The main factor behind learners’ low reading proficiency is the teaching methods followed by the teachers.Item Open Access )محاضرات(في مقياس النقدالعربي المعاصر(جامعة محمد بوضياف المسيلة, 0020-10) عداد :د.هشام مداقينهذه محاضرات في مقياس النقد العربي المعاصر موجهة لطلبة السنة الثانية ليسانس دراسات أدبية، وقد جمعت مادتها من مختلف المقاييس والمواد التي درستها من قبل، والتي تدخل جميعها تحت تخصص النقد األدبي الحديث والمعاصر، حيث د ّرست من قبل مقياس مناهج النقد المعاصر، واألسلوبية، والسيميائية، واللسانيات ومناهج النقد، كما ضمنتها أيضا بعض بحوثي السابقة التي تدور معظمها حول قضايا النقد األدبي واتجاهاته.Item Open Access صراع الانساق الثقافية في رواية شهرزاد(204-04) رواق, حوريةItem Open Access أنماط السارد في الرواية النسائية الجزائرية بحث في الرواية النسائية الجزائرية من 1990-2003(Université de M'sila, 06/05/2018) بوطغان, وهيبةتعتبر الرواية النسائية حقلا خصبا، وأرضا بكراً، وفضاء مفتوحاً على البحث والمساءلة، بدءًا من المصطلح الذي خلق جدلاً لم يَنْتَهِ، وانتهاءً عند عتبة النص، الذي شرعت مساحاته على الابتكار والتجديد، واشتغلت أفضيته على ملامح البحث والتجريب. وبين نسق البناء -الذي فُصلت أثوابهُ على مقاس النّص السّردي، وثراء المضامين التي نُسجت أرديتها بمعيار أنثوي- كان السارد "الذات المتكلمة" مناط بحثي ومجالا لدراستي. يلجُ السارد النص الروائي النسائي مرتديا عباءة المذكر، ملتبسا بملامحه؛ ليمارس عملية البوح، ويمتهن المكاشفة على البياض، متمسكاً بتلابيب اللغة، التي تجعله يتخندق في مسارب الذات الأنثوية، ويتوغل في دهاليزها الذاكرية، مانحاً للنص سمة الخصوصية وملامح الاختلاف.. لقد اعتلت الذات الساردة عبر تضخمات الأنا مسرح القول، وفرضت سيطرتها على عرش الكلام، متحكمة في كل الشخوص، باسطة رؤيتها المتفردة عليها، مشكلة مكمن الحدث، ومحور الزمن، وأرضية المكان، ملقية بظلالها الوارفة على تفاصيل اللغة وأشكال الكلام، فظهرت بأثواب المشاركة في خوض الأحداث وبناء الأفعال، ولبست عباءة العلم المطلق (السَّارد العليم)؛ فحركت عن بُعد معالم النص وحيثيات الأقوال والأفعال، وتخفَّت خلف الأبواب الموارية للالتباس؛ فجاء صوتها ممتزجا بصوت صاحبة الإنشاء التي التقطها الضوءُ في عتمة المكان مختبئة بين السطور ملتحفة بغطاء من الكلمات. وذات السارد لا تعتلي مسرح البوح وحيدة، ولا تتولى دفة السرد بأنانية الانفراد؛ بل تؤسسُ منذ البدء مقعداً تَتَبَوَؤُهُ ذاتٌ مستعدة للاستماع (المسرود له)، يزوره في حضرتها قارئ متطفل، لا يتوانى عن تتبع أثر المعنى، وتحسس نبض الدلالات في علاقات شرعية لذوات ورقية، لا يفاجئها النور في أخاديد العتمة ولا يتجاوزها الضوء على مسرح الأحداث. هكذا، إذن، جاء صوت السارد في النص الروائي النسائي: صوتا جليا، واضح المعالم متعدد السمات، لا يعلوه غبار، ولا تتخلله بحة، أعلن مع كل نص عن قوة في الحضور وفعالية في الأداء، حاملا على عاتقه مهمة التحكم في سير الأحداث، وربط العلائق بين الشخصيات، وتحديد الرؤى والتوجهات، يتحكم من الداخل في رسم اللوحات وتثبيت الأماكن ورصد الزمن المتسربل في ثنايا النهايات، التي كانت تُغلق مفاتيح السرد عائدة إلى البدايات على يد سارد كاتب، يحترف اللعب بالكلمات، أو بلسان ساردة كاتبة تمتهن في الضوء لغة الحرف وتعرف جيدا كيف ترسم الواقع على حافة الجرح، وتقطب حواشيه بالكلمات.Item Open Access البحث عن الذات في الرواية الجزائرية المكتوبة بالفرنسية من أواخر الثمانينات إلى غاية 2003م(Université de M'sila, 06/05/2018) قصابي, صليحةقادني بحثي الموسوم بـ " البحث عن الذات في الرواية الجزائرية المكتوبة بالفرنسية من أواخر الثمانينات إلى غاية 2003م" إلى الحديث عن رواية المغربين في لغة الآخر المؤمنين بوطن لا يعترف بالحدود ولا الفوارق اللغوية ليحدد الانتماء والهوية، رواية أثبتت أصلها العربي الجزائري، مؤكدة على أن الكتابة هي الحل الأمثل لإدانة كل أشكال الإهمال والتهميش. كما عالج بحثي ثيمة "الذات" من خلال رحلة بحث شاقة حاولت فيها محاورة العلاقة الجدلية بينها وبين الآخر، محاولة مد جسور التواصل بينهما وذلك بتجاوز علاقة الرفض والصراع مع الحفاظ على طابع الخصوصية. لقد شكلت الذات المبدعة مركز الاهتمام، هذه الذات التي أعيتها أزمات الوجود فاضطرتها للغياب، متطلعة للخلاص من اضطهاد إرهاب قضى على وطنها فأفقده قيمته ومعناه، فراحت تثيه باحثة عن هوية ضائعة ساعية لإيجادها والحفاظ عليها في ظل تهديد عولمة مفترسة تسعى لإحكام السيطرة بالقضاء على الهويات القومية بغية إحلال هوية غربية. كل هذا أسقط الذات في أحضان الغربة والاغتراب بكافة أنماطه (الزماني – المكاني – اللغوي – الاجتماعي)، اغتراب جسد إدانة الروائيين لذواتهم المنهارة، فلم تكن غربة كاتب فحسب وإنما كانت غربة جيل بأكمله. وما يمكن قوله هو أن اللغة الفرنسية لم تكن عائقا بالقدر الذي كانت فيه عاملا من عوامل الثورة وتحرير الذات من أجل إثبات تواجدها وفعاليتها.Item Open Access مقاربة سيميائية للخطاب المسرحي الجزائري مسرح محمد بن قطاف أنموذجا(Université de M'sila, 09/05/2018) حرايز, العلجةيسعى هذا البحث إلى التعريف بالجوانب الفنية والوسائل التي تلعب دورا في تنظيم وإعداد النص الدرامي هذا من جهة، ومن جهة اخرى يرمي إلى دراسة الخصائص الدرامية والفنية الجمالية لمسار المسرحي محمد بن قطاف، حيث وقفت عند بعض المميزات التي تلتصق بسيرته الإبداعية . ويهدف البحث إلى سبر أغوار المفارقة المحورية في فن المسرح وإستكشاف جوانبها وتتلخص هذه المفارقة في كونه فن الازدواجية بامتياز، فقد سعى هذا البحث إلى توزيع هذه التساؤلات والانشغالات من خلال إجراء منهجي يستدعي أدوات قرائية، فاعتبر النص المسرحي شبكة من العلامات التي تختزل عالما من الدلالات يقود إلى الوقوف المتأمل الفاحص لـسطح الـنص بتفكيك شفراته بمستوياتها المختلفة الفونولوجية و التركيبية والتداولية وذلك لا يكون إلا عبر المقاربة السيميائية التي تقوم على ملاحظة سمات النص اللغوية وغير اللغوية عبر جميع مستوياتها المفرداتية والتركيبية .Item Open Access Item Open Access Item Open Access الملتقى المغاربي الأول حول سيميولوجيا المسرح بين النظرية و التطبيق(2000) سليمان بوراسItem Open Access سيمياء المسرح و الدراما(نحو دراماتوروجيا معاصرة(2000) : ليلى مهدانItem Open Access حضور التراث في المسرحية الجزائرية الحديثة(2000) بوخالفةItem Open Access شعرنة المسرحي مقاربة سيميائية - لمسرحية " الخنساء" لمحمد الصالح رمضان(2000) لمياء بوعقديةItem Open Access سيميولوجية شخصية المستعمِر قراءة في مسرحية الستائر لجان جينيه(2000) رزيقة بودخانةItem Open Access التقنيات التراثية في مسرح عبد القادر علولة(2000) : زهية عيونيItem Open Access قراءة دراما تورجية في مسرحية جحا : لعلي سلالي(2000) الهام شادرItem Open Access اهمية لغة الجسد في العرض المسرحي(2000) بوجلال البريع, عمار لعويجيItem Open Access جدلية الفصل والوصل بين ثقافة المتلقي وسيميولوجيا النص المسرحي(2000) : حنان بوكيرة.Item Open Access : الفضاء المسرحي دراسة سيميولوجية في مسرحية الستائر لجان جينيه(2000) رزيقة بودخانةالملخص :يعد الفضاء من بين الوحدات الجوهرية التي تمثل جسد المسرحية في اتحاد مكوناته و تكاملها ، فلا يمكن أن يتشكل معمارها دون إطار مكاني و زماني تجري فيه أحداثها و تتقولب فيه شخصياتها ، إذ استجاب المسرح لتداعيات الحضارة في غضون التطورات الحاصلة في مختلف الميادين ، فانفتح على أنساق علاماتية تؤكد شموليته و أيقونات ترسم أبعاده ( ديكور ،إضاءة...) بكسرها لأفق انتظار القارئ من حين إلى آخر ، و على هذا الأساس لاحظنا احتفاء مسرحية الستائر بعنصر الفضاء كدعامة متينة تخدم الموضوع المعالج حيث تميزت المسرحية بتعدد الفضاءات و تنوعها و كذا رمزيتها من خلال تمظهرها عبر الإرشادات المكانية التي يشير إليها المؤلف أو وصف الشخصيات ، و هو ما يسترعي اعتماد المنهج السيميولوجي في الدراسة لاستجلاء دلالاته وفك طلاسم مكنونات شفراته. فماهي مجمل تمظهرات الفضاء المسرحي و ماهي أبعاد التوظيف المختلفة؟ إلى أي مدى يمكن أن يكون جان جينيه قد عبر من خلاله عن قضايا الجزائر و العرب ؟ و كيف تجسدت فلسفة الكاتب و نظرته للعالم و الوجود تبعا لتفاعل الفضاء المسرحي مع الشخصيات و الأحداث و الزمن؟.Item Open Access سيميائية فضاء التقاطبات في مسرحية "الحلم التّارقي" لـ" عزالدّين ميهوبي(2000) سعدية بن ستيتيItem Open Access