Doctoral Dissertations
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Doctoral Dissertations by Title
Now showing 1 - 20 of 45
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access الاصلاحات السياسية في بايلك الشرق الجزائري على عهد صالح باي 1771-1792م(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) نادية سنوساويتناولنا في هذه الدراسة الاصلاحات السياسية في بايلك الشرق الجزائري على عهد صالح باي 1771_1792 م والتي تتمحور اشكاليتها: فيما تمثلت الاصلاحات السياسية التي قام بها صالح باي في بايلك الشرق الجزائري؟ ولعل اهم المصادر المعتمد عليها في هذه الدراسة هي اطروحة الدكتوراه لفاطمة الزهراء قشي المعنونة ب قسنطينة في ع صالح باي البايات وكتاب ابن العنتري محمد صالح، تاريخ قسنطينة. ومن خلال هذه المصادر استطعنا تقسيم هذا العمل الى ثلاثة فصول بدأنا دراستنا بفصل تمهيدي لاوضاع بايلك الشرق الجزائري قبل 1771م اما الفصل الاول معنون بنبذة عن شخصية صالح باي اما الفصل الثاني فتناولنا الاصلاحات السياسية لصالح باي واثرها على البايلك ومن بين اهم النتائج المتوصل اليها في هذه الدراسة ان صالح باي هو احد بايات الشرق الجزائري كانت فترة حكمه بين 1771/1792م دام حكمه حوالي 20 سنة عرفت المنطقة خلال حكمه انجازات كبيرة سياسيا وعسكريا وحتى قضائيا واجتماعيا مما زاد ولاء الاهالي له في نهاية حكمه ظهر معارضون وخصوم كثيرون ضده مما ادى الى تخطيط الباشا لعزله فكانت فترة حكمه منعطفا حاسما في تاريخ قسنطينة Summary: This study examined the political reforms in the Eastern Beylik of Algeria during the reign of Salah Bey (1771-1792 AD). The problem statement of this study revolves around the political reforms implemented by Salah Bey in the Eastern Beylik of Algeria?. One of the primary sources relied upon in this study is the Ph.D. thesis of Fatima Zahra Gachi, titled "Constantine during the era of Salah Bey the Beys," and the book "The History of Constantine" by Ibn al-Antari Muhammad Salah. Based on these sources, we were able to divide this work into three chapters. We began our study with an introductory chapter on the situation of the Eastern Beylik of Algeria before 1771 AD. The first chapter is titled "A brief overview of Salah Bey's personality," while the second chapter discusses the political reforms of Salah Bey and their impact on the beylik. Among the key findings of this study is that Salah Bey was one of the Beys of Eastern Algeria, whose reign lasted from 1771 to 1792 AD, spanning around 20 years. During his rule, the region witnessed significant achievements in politics, military, judiciary, and social aspects, which increased the loyalty of the people towards him. However, towards the end of his reign, many opponents and adversaries emerged against him, leading the Pasha to plot his removal. His reign marked a decisive turning point in the history of Constantine.Item Open Access الأقليات الأجنبية في الجزائر ودورها الاقتصادي خلال فترة الدايات(1671م-1830م)(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) بشير عبداليتناولت في دراستي الأقليات الأجنبية في الجزائر ودورها الاقتصادي خلال فترة الدايات 1671-1830م و حاولت الإلمام بالموضوع قد المستطاع فتطرقت في الفصل الأوّل إلى الوضعالعامبالجزائرخلالفترةالدايات 1830م-1671م،والتيتعتبرأطولفترةإذاماقارناهابفتراتسبقتها،والتي عُرفتبالعصرالذهبينظراللهيبةالتياكتسبتهاإيالةالجزائربفضلطائفةريّاسالبحر،ونشاطالأسطول،وعمليةالجهادالبحريوالتيكانتهيالمصدرالأساسيللخزينة. كما استعرضت تشكيلات الإدارة والموظفون والتقسيم الإقليمي للإيالة ،لكننرى أنه ومعظهورالصراعبينالريّاسوالجيشالانكشاريبدأتالاضطرابات،كماتدخلتعواملأخرىكالتطورالملحوظالذيشهدتهدولالضفةالأخرىمنالمتوسطوالتيقلبتموازينالقوى،فتكالبتالدولالأوروبيةعلىالجزائرونقصنشاطالجهادالبحري،ولماالتفتتالسلطةإلىالاقتصادلمتجدبديلاًلماكانيدرهالأسطولمنثروات،فتوجهتإلىالرعيةوأنهكتهابالضرائب،فبدأتالفوضىوالتمرداتواضطربالوضعالسياسي،وآلتالأوضاعإلىنهايةالحكمالعثمانيبالجزائر،وإعلانبدايةعهدآخروهووحشيةالاحتلالالفرنسي ، وفي الفصل الثاني حاولت إعطاء نظرة شاملة عن الأقليات الأجنبية بالجزائر خلال فترة الدايات حيث تحكّمفيتواجدهابالجزائرعدةدوافعمنهاالاقتصاديةوالاجتماعيةوالسياسية،ولعلّ أكبرالمدنالتياستقبلتهذهالجالياتهيالمدنالساحليةلعدةأسباب، كانتالتجارةتقريباأبرزها. هذهالفئاتكانتدخيلةعلىالمجتمعالجزائريوكانتمتنوعةأيضامنيهودوأسرىوتجارورجالدین. وكانتكلأقليةلهانشاطهاالخاصبهاوحياتهاالخاصةأيضا فالجاليةالمدنيّةكانتالأكثرتواجداكيفلاوهيتضمأكبرعنصرينعددًاوهمالأسرىوالتجارفالتجارتنوعوابينخواصوفيالشركاتبينماالأسرىكانواموزعينعلىعدةأنشطة ، أماالجاليةالدينيةفمثّلهاعنصرينمهمينوهمارجالالدينوالممثلونالدبلوماسيونالذينكانوايتولونأموررعاياهملذلككاندورهمأقربللسياسةمنالحياةوالأمورالاقتصادية. ونقولأنهذهالأقلياترغمتعدّدهاوتشعّبهاإلاأنهاكانتمنظّمةبطريقةميّزتهاعنغيرها أمّا في الفصل الثالث فأشرت إلى مساهمة هذه الأقليات الأجنبية في الحياة الاقتصادية بالجزائر ولعلّ الطابعالتجاريالذيميّزنشاطالأقلياتالأجنبيةبالجزائرخلالالقرنالثامنعشرميلاديوالربعالأولمنالقرنالتاسععشرميلاديوالتسهيلاتالتيوجدوهاسواءكأفرادأوكشركاتهيالتيجعلتالتجارةالأوروبيةوالنشاطاتالاقتصاديةبصفةعامةلتلكالأقلياتأوالجالياتتتوسعوتنتشرثمتسيطرعلىاقتصادإيالةالجزائركمرحلةأولىوتعبدالطريقبعدذلكللحركةالاستعمارية،لأنتلكالجالياتكانتهيعيوندولها،فبقاءالأقلياتالأوروبيةعلىأنواعهاالمختلفةفيالجزائرلحواليثلاثةقرونأوأزيدمكّنهامنمعرفةالجزائرمعرفةدقيقةفتغلغلتفيالحياةالاقتصاديةولعبتدورالوسيطفيالعلاقاتبيندولهاوإيّالةالجزائر. فمعالوقتلميعدالتواجدالأوروبيفيالجزائرنشطااقتصاديافقط. ففرنساأصبحتتتدخلفيالشؤونالداخليةوانتهىالأمرباحتلالالجزائرسنة1830 In my study, I examined the foreign minorities in Algeria and their economic role during the era of the Deys (1671–1830). I attempted to cover the topic as comprehensively as possible. In the first chapter, I discussed the general situation in Algeria during this period, which is considered the longest compared to earlier eras. It is often referred to as the "Golden Age" due to the prestige gained by the Regency of Algiers through the activities of the corsairs, the naval fleet, and maritime jihad, which was the main source of revenue for the treasury. I also explored the administrative structures, officials, and territorial division of the Regency. However, tensions began to rise with the emergence of conflicts between the corsairs and the Janissary army. Other factors, such as the significant development witnessed by the countries on the northern shore of the Mediterranean, also shifted the balance of power. European powers began to converge on Algeria, and as maritime jihad activity declined, the state turned to the population for resources, burdening them with taxes. This led to chaos, revolts, political instability, and ultimately the fall of Ottoman rule in Algeria and the beginning of the brutal French occupation. In the second chapter, I attempted to provide a comprehensive overview of the foreign minorities in Algeria during the era of the Deys. Their presence in Algeria was driven by economic, social, and political motives. Coastal cities were the primary destinations for these communities, with trade being the most prominent reason. These groups were foreign to Algerian society and included Jews, captives, merchants, and clergy. Each minority had its specific activities and way of life. The civilian communities were the most numerous, especially captives and merchants, who were involved in various commercial activities, whether individually or within companies. Captives were engaged in several fields, while the religious community was represented mainly by clergymen and diplomats who took care of their compatriots’ affairs—thus their role leaned more toward politics than economic life. Despite their diversity, these minorities were organized in a distinct manner. In the third chapter, I discussed the contribution of these foreign minorities to Algeria’s economic life. Their commercial activity, especially in the 18th century and the first quarter of the 19th century, along with the facilities they received as individuals or companies, allowed European trade and economic activities to grow and gradually dominate the Regency’s economy. This laid the groundwork for colonial ambitions, as these communities acted as the eyes of their home countries. The continued presence of European minorities in Algeria for about three centuries enabled them to gain deep knowledge of the country, integrate into its economic life, and act as intermediaries between their countries and the Regency. Over time, European presence evolved beyond mere economic activity—France, for example, began to interfere in Algeria’s internal affairs, ultimately leading to the occupation of Algeria in 1830.Item Open Access الإسلام والاشتراكية في مشروع الثورة الجزائرية تنظيرًا وممارسةً(كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2020) رحايلي حياةالإسلاموالاشتراكيةفيمشروعالثورةالجزائريةتنظيراوممارسة. يعدموضوعهذهالأطروحة "الإسلاموالاشتراكيةفيمشروعالثورةالجزائريةتنظيراوممارسة" واحدامنأهمالموضوعاتفيتاريخالثورةالتحريريةالجزائرية،ذلكأنهيعالجإحدىالقضاياالأيديولوجيةالهامةوالشائكةفيمشروعهاالوطنيالهادفلبناءالدولةالمستقلةوماانعكسعنهمنمبادئوقيمفكريةوإنسانيةنظرياوماتجسدمنهذهالمبادئعلىأرضالواقع،بغيةالإجابةعنمسائلدقيقةوحساسةتتعلقبالهويةالوطنية،لذافإنهذهالدراسةتعنىبالبحثفيمشروعالثورةالجزائريةعنمبدأيالإسلاموالاشتراكيةكأهمركيزتينفيهلبناءمعالمالمجتمعوالدولةوإدارةالسلطةوالحكمفيمرحلةالثورةومابعدالاستقلالمنخلالمواثيقالثورةوأدبياتهاالكبرىItem Open Access الإسلام والاشتراكية في مشروع الثورة الجزائرية تنظيرًا وممارسةً(Université de M'sila, 2020-10) حياة, رحايلييعد موضوع هذه الأطروحة "الإسلام والاشتراكية في مشروع الثورة الجزائرية تنظيرا وممارسة" واحدا من أهم الموضوعات في تاريخ الثورة التحريرية الجزائرية، ذلك أنه يعالج إحدى القضايا الأيديولوجية الهامة والشائكة في مشروعها الوطني الهادف لبناء الدولة المستقلة وما انعكس عنه من مبادئ وقيم فكرية وإنسانية نظريا وما تجسد من هذه المبادئ على أرض الواقع، بغية الإجابة عن مسائل دقيقة وحساسة تتعلق بالهوية الوطنية، لذا فإن هذه الدراسة تعنى بالبحث في مشروع الثورة الجزائرية عن مبدأي الإسلام والاشتراكية كأهم ركيزتين فيه لبناء معالم المجتمع والدولة وإدارة السلطة والحكم في مرحلة الثورة وما بعد الاستقلال من خلال مواثيق الثورة وأدبياتها الكبرىItem Open Access الإنزال الأنغلو-أمريكي في شمال افريقيا و دوره في انتصار الحلفاء ( 1942 – 1944 )(Université de M'sila, 2022) رشيد هيدوقيL'horrible chute officielle du pouvoir et de l'État français, l'affaiblissement complet des armées françaises, la chute de la France sous la colonisation allemande en 1940 et l'incapacité de la France, le grand pays, à protéger son territoire, sa capitale et son patrimoine historique et l'honneur militaire. Cette chute a provoqué une grande résonance internationale en raison de la grande importance de ce pays dans les équilibres internationaux. La chute de la France signifie la chute de toute l'Europe entre les mains de l'Allemagne et de ses alliés. Connaître les causes, les résultats et les circonstances de cet effondrement rapide et surprenant de l'État français, même si brièvement, est important, surtout ce qui est le plus important avec tous les effets directs sur l'Algérie en tant que colonie qui a une grande importance dans la stratégie française depuis le XIXe siècle. Parallèlement à l'attitude de la Grande-Bretagne et des États-Unis d'Amérique concernant les résultats et les répercussions dangereuses sur les intérêts stratégiques des deux pays ensemble, compte tenu de la suprématie allemande sur le continent européen et en Afrique et comment élaborer des préparatifs et mobiliser toutes les capacités financières, militaires, de propagandes, politiques et humaines pour affronter et même assiéger ce danger qui menacera tout le monde. Ainsi, tous les contacts et arrangements qui ont eu lieu avant ce grand débarquement militaire en Afrique du Nord sont apparus. Notre préoccupation en Afrique du Nord, c'est l'Algérie en particulier et les pays sous colonialisme français - la Tunisie et le Maroc - si bien que la valeur stratégique de ce débarquement est l'importance du rôle qu'il a joué dans cet affrontement le terrible militaire, et les résultats qu'il a obtenus en cette guerre; car c'est via ce débarquement, que les armées de l'Axe ont été repoussées de l'est algérien, et la Tunisie a été libérée et les Allemands en ont été expulsés, et aussi via ce débarquement les Alliés ont chassé les armées de l'Axe en Libye, et avec l'apport de ce débarquement , les Alliés remportent la célèbre bataille d'El Alamein. Cette bataille décida définitivement de la victoire des Alliés dans le Nord du Continent africain. Et puis le compte à rebours de la Seconde Guerre mondiale a commencé en faveur des alliés, puisque les armées de ce débarquement se sont déplacées d'Algérie vers les champs de bataille d'Afrique du Nord et de la Méditerranée. Ainsi, les objectifs fixés par les dirigeants américains et britanniques, ainsi que les Français, ont été atteints dans leur scission gaulliste, qui est d'assiéger les armées allemandes entre l'Égypte et l'Algérie, de leur tendre l'étau militaire, de les attaquer par l'est et l'ouest. à l'ouest, et remporter la dernière grande victoire en NormandieItem Open Access البعد الإنساني للثورة في مراكز اللاجئين الجزائريين(Université de M'sila, 2021) هجيرة سلامييعالج موضوع دراستنا جانب من الجوانب الإنسانية التي تحلت بها الثورة التحريرية والذي تمتد فترته من 1954 إلى 1962 وذلك بسبب السياسية الاستعمارية الإجرامية التي لاحقت اللاجئين الجزائريين إلى خارج حدودهم ونكلت بهم متناسية ومتغاضية كل القوانين الدولية الإنسانية السارية المفعول عبر العالم أجمع. وتتحور إشكالية الأطروحة حول البحث في البعد الإنساني للثورة الجزائرية مبدءا وممارسة انطلاقا من برامجها ومواثيقها والتي تتبعنا جذورها المتأصلة في المجتمع الجزائري بداية من برامج وتنظيمات الحركة الوطنية من 1919 إلى 1954 مرورا إلى مواثيق الثورة التحريرية من 1954 إلى 1962 ، إضافة إلى إبراز الدور الإنساني الذي لعبته الثورة التحريرية في الاهتمام باللاجئين المتواجدين بتونس والمغرب متحدية كل العراقيل الفرنسية التي ظلت تستنكر لجرائمها وتقبع في جلدها حتى تجعل من الثورة تمرد قاده جياع يرغبون في إشباع بطونهم لا غير. تطلبت مني الدراسة الاطلاع على مجموعة من المصادر والمراجع ذات الصلة البالغة بالموضوع منها وثائق أرشيفية عبارة عن تقارير، إضافة إلى مذكرات بعض الشخصيات الثورية وعدد من الدراسات العلمية والأكاديمية المهمة من رسائل، مؤلفات ومقالات وملتقيات. تتكون الدراسة من مقدمة، فصل تمهيدي، أربعة فصول، خاتمة. حيث خصصت الفصل التمهيدي إلى السياسة الاستعمارية الفرنسية وجرائمها الشنيعة المرتكبة في حق الشعب الجزائري الأعزل مباشرة عقب توقيع معاهدة الاستسلام من طرف الداي حسين والتي كانت سببا في هجرة الجزائريين بعد فقدان ممتلكاتهم وانتهاك حرماتهم إلى المغرب العربي، المشرق العربي، أوروبا ومنها فرنسا البلد المستعمر بحثا عن الأمن والأمان. تناولت في الفصل الأول المبادئ الإنسانية للثورة التحريرية من خلال مواثيقها بداية ببرامج الحركة الوطنية بمختلف تنظيماتها للنتطرق إلى المبادئ الإنسانية في بيان أول نوفمبر - مؤتمر الصومام - ميثاق طرابلس، حيث تأكدت النية الحسنة التي تحذو الجزائريين إذ تحلوا وتمسكوا بمبادئ الاحترام، السلم، الحرية، التمسك بالدين ، الوحدة، عدم التمييز بين الأجناس سواء على أساس العرق أو الدين أو اللون أو الجنس، المساواة، حسن معاملة الأسرى، التعاون بين الجميع مستمدين ذلك من الشريعة الإسلامية التي تدعو إلى احترام الإنسان والحفاظ على كرامته ، مطالبين في ذات الوقت فرنسا باحترام هذه المبادىء وتطبيقها . أما الفصل الثاني فقد تناولت فيه تعريف اللاجىء باعتباره عنصر أساسي في الموضوع وإبراز الفرق بينه وبين المهاجر من أجل توضيح الصورة للقارئ، لتناول أسباب اللجوء إلى تونس والمغرب عبر مرحلتين مبرزين أكبر الجرائم التي كانت وراء ذلك مع تحديد أماكن تمركز اللاجئين وحالتهم المزرية التي وصلوا عليها. عالجت في الفصل الثالث" المنظمات الإنسانية بين الدعم الإنساني للثورة في مراكز اللاجئين الجزائريين والعراقيل الفرنسية" مبرزة أهم المصالح الإنسانية الإغاثية التي تبنت قضية اللاجئين وذلك بالتعاون مع المنظمة العالمية المعروفة باسم " اللجنة الدولية للصليب الأحمر " ذات الغرض الإنساني المحض. أما الفصل الرابع فقد خصصته "للدعم الدولي للاجئيين الجزائريين " حيث تناولت فيه صدى الثورة التحريرية ومبادئها من خلال قضية اللاجئين التي تبنتها كل دول العالم الحرة وهبت لتلبية النداءات مقدمة كل الإعانات والمساعدات مما ساهم في فضح السياسة الاستعمارية التي رضخت لمبادئ الثورة السلمية الإنسانية وجلست على طاولة المفاوضات لحل مشكلة الجزائر وعودة اللاجئين لأرض الوطن. لأنهي الأطروحة بخاتمة خلصت فيها إلى جملة من النتائج والتي رأيت فيها الأهمية البالغة وذلك بعد القيام بدراسة تحليلية للمادة العلمية وتوظيفها في فصول الدراسة محاولين الإجابة على الإشكالية المطروحة مستخلصين دروس وعبر.Item Open Access التحالف الصهيوني البريطاني لاحتلال فلسطين 1917-1948م(جامعة محمدبوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) بوعلي إبتسامشكل التحالف الصهيوني البريطاني (1917-1948م) أساسا لتمكين المشروع اليهودي في فلسطين وتسهيل احتلالها.بدأ هذا التحالف مع وعد بلفور 1917م الذي أعلنت فيه بريطانيا دعمها لإقامة "وطن قومي لليهود" في فلسطين متجاهلة الحقوق المشروعة للفلسطينيين، وخلال فترة الانتداب سهلت بريطانيا الهجرة اليهودية ووفرت الدعم اللازم للمستوطنين لتثبيت أقدامهم في الأرض.في المقابل واجه الفلسطينيون تهميشا سياسيا وقمعا ممنهجا ما أضعف قدرتهم على مواجهة التهديد المتصاعد، ومع انسحاب بريطانيا عام 1948م كانت قد مهدت بالكامل لقيام "الكيان الصهيوني" ما أدى إلى تغيّر كبير في حياة الفلسطينيين وحرمانهم من حقهم في أرضهم. The Zionist-British alliance (1917-1948) laid the foundation for enabling the Jewish project in Palestine and facilitating its occupation. This alliance began with the Balfour Declaration in 1917, in which Britain announced its support for establishing a national homeland for the Jews in Palestine, disregarding the legitimate rights of the Palestinian people on the land. During the British Mandate, Britain facilitated Jewish immigration and provided the necessary support for settlers to establish themselves on the land. Meanwhile, the Palestinians faced political marginalization and systematic repression, which weakened their ability to confront the growing threat. With Britain's withdrawal in 1948, it had fully paved the way for the establishment of the "Zionist entity," resulting in a significant change in the lives of the Palestinians and the deprivation of their rights to their land.Item Open Access التَّسامح الدِّيني في المجتمع الأندلسي وتأثيره على المنظومة القيمية والعلاقات الإجتماعيَّة في عصر الخلافة والطوائف (316 – 488هـ / 929 – 1095م)(Université de M'sila, 2019-10) عبـد الكريـم, فايـزي: التَّسامح الدِّيني في المجتمع الأندلسي وتأثيره على المنظومة القيمية والعلاقات الإجتماعيَّة في عصر الخلافة والطوائف (316 – 488هـ / 929 – 1095م) تهدف هذه الدراسة لمحاولة تفصيل وفهم ظاهرة التسامح الديني في المجتمع الأندلسي، وأثرها على المنظومة القيمية والنواحي الإجتماعية، ومحاولة الوصول إلى الأسباب التي أدَّت بهذه الفسحة الأندلسية إلى تشكيل حيِّز إنساني متميز للحـوار والتفـاعل بين الأديـان السـمـاوية الثـلاثة، ودراسة مظاهر هذا التأثير على جميع الجوانب الحياتيَّة، وكيف أنها صارت أنموذجاً يُحتذى به حتى في عصرنا الحالي. - وقد أظهرت الدراسة في البداية معاناة سكان شبه الجزيرة الإيبيرية خصوصا اليهود والنصارى الآريوسيين من حكم القوط الغربيين. - حاز اليهود والنصارى من أهل الذمة مكانة مرموقة لدى السلطة الحاكمة في الأندلس، بتبوئهم أعلى وأرقى المناصب سواء في الجانب السياسي أو الإداري. - أثبت الحوار الديني الذي قام في الأندلس بين أصحاب الديانات الثلاث الإسلام والمسيحية واليهودية أهمية قبول مبدأ الإختلاف بين الناس. - وعن تأثير التسامح الديني في الأندلس على المنظومة القيمية والعلاقات الإجتماعية فقد كان لمسلمي الأندلس علاقات اجتماعية طبيعية باليهود والنصارى.Item Open Access الثورة الجزائرية ودورها في تحرير شعوب إفريقيا(Université de M'sila, 2022) هجرسي خضراء; جويبة عبد الكامل2طرحت الثورة الجزائرية من خلال أهدافها النضالية مفهوم شمولي للقضاء على النظام الاستعماري بجميع أشكاله، رافضة هيمنة الدول الكبرى على شعوب العالم المستضعفة، وتحت هذا الإطار حرصت جبهة التحرير الوطني على تمتين روابط الوحدة والتعاون في النضال التحرري الإفريقي، معتبرة أن تحرير القارة الإفريقية من الاستعمار الأجنبي جزء لا يتجزأ من نضال وكفاح الشعب الجزائري، وعملت بمختلف الوسائل الإعلامية والدبلوماسية والسياسية على إشراك الشعوب الإفريقية في المد التحرري الثوري وانتهاج النموذج الجزائري في الكفاح التحرري لتحقيق حرية القارة ووحدتهاItem Open Access الحركة الفكرية في العهد الحمادي وأثرها على المراكز الثقافية الإسلامية مغربا ومشرقا(408ه-547ه/1018-1152م)(University of M'Sila, 2025-01-30) أحلام لغريبNous traitons dans cette thèse un sujet important concernant le mouvement intellectuel à l'époque des Hammadides et son influence sur les centres urbains islamiques à l'Ouest comme à l'Est, ainsi que l'observation de différentes formes de dynamisme intellectuel au sein de l'État et les facteurs ayant contribué à son essor. Nous y abordons également comment ses institutions éducatives ont su être pionnières dans plusieurs disciplines scientifiques grâce à des cheikhs savants, ce qui a permis à ses centres de gagner une renommée scientifique. Cette réputation a attiré des érudits éminents du monde islamique, qui ont choisi d'acquérir les fondements de diverses sciences auprès d'eux, ou par le biais des déplacements de ces cheikhs dans leurs voyages, laissant ainsi une empreinte et une influence dont les contours restent visibles jusqu'à nos jours.Item Open Access الحضور الهلالي في المغرب الأوسط وأثره في النشاط الزراعي والحرفي والتجاري بين القرنين 5 و7ه/11 و13م(كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2022) محمد بن ساعويُقارب موضوع الأطروحة "الأثر الهلالي في المغرب الأوسط في بعده الاقتصادي بين القرنين 05و07 الهجريين، 11و13 الميلاديين"، الذي يستمد أهميته البحثية من كون الحضور الهلالي يعدّ محطة تاريخية مهمة في المنطقة أسهمت في إحداث تحولات مختلفة وتأثيرات على مستويات عدة، لذلك يأتي هذا البحث مُحاولة للكشف عن مدى التأثير الهلالي في البنية الاقتصادية للمنطقة، من خلال تفكيك الأدوار وتتبع الانعكاسات على الفلاحة والحرف والتجارة والجباية، خلال فترة حساسة من هذا الوجود، بتوظيف المنهج التاريخي بمختلف أدواته ... انتهى البحث الذي يندرج ضمن رواق التحركات البشرية والتحولات الاقتصادية إلى أن الضرر الهلالي على اقتصاديات المغرب الأوسط حقيقة تؤكدها المظان التاريخية باختلاف ألوانها، الأمر الذي أسهم في تعميق بداوة المنطقة وعطّل من وتيرة التمدن والتنمية الاقتصادية، غير أن هذا الضرر كان متفاوتا في الزمان والمكان، مرتبطا بعديد الظروف الأخرى التي شكّلت المشهد السياسي والاقتصادي للمنطقة، وذو علاقة وطيدة بمدى تبني السُّلط لمشاريع إدماج سياسية واقتصادية تأخذ بعين الاعتبار خصائص عالم البداوة الذي يدور في فلكه الهلاليون، وقد كشفت نتائج الدراسة جانبا من راهنية الموضوع في سياقات التعامل مع الجماعات البدوية اقتصاديا وأمنيا وثقافيا، باعتبار استمرار الحياة البدوية وتقاليدها. La thèse discute le thème de "L'impact des hilaliens au Maghreb central dans sa dimension économique entre les siècles 5-7 hégiriens, le 11ème et 13ème" grégoriens. Un thème qui tire son importance académique du fait que la présence des Hilaliens dans cette région représente un moment historique important, qui a exercé son influence sur plusieurs plans. Ainsi, cette recherche essaye de révéler l'étendue de l'influence hilalienne sur la structure économique de la région, en démontrant les rôles et en traçant les répercussions sur l'agriculture, l'artisanat, le commerce et la taxation, pendant une période sensible de cette présence, en employant la méthode historique et ses divers outils... La recherche, qui s'inscrit dans le domaine de l’étude des mouvements humains et des transformations économiques, a conclu que le préjudice des Hilaliens sur l’économie du Maghreb central est une réalité confirmée par plusieurs sources historiques, ce qui a contribué renforcement de la primitivité, et le ralentissement du rythme de l'urbanisation et du développement économique dans la région. Le dommage varie selonles facteurs temps/espace, et est lié à de nombreuses autres circonstances qui ont formé l’atmosphère politique et économique de la région. Aussi, le dommage est en étroite relation avec des mesures adoptées par les autorités qui ont exercé des projets d'intégration économique et politique qui prennent en compte les caractéristiques du monde bédouin qui caractérisent le monde de Banu Hilal. L’étude démontre un aspect de la continuité du phénomène sur le plan de la relation avec les groupes bédouins économiquement, sécuritairement et culturellement, considérant la continuité la vie bédouine et ses traditions. The thesis discusses the theme of "The impact of BanuHilal in the central Maghreb in its economic dimension between the 5-7 H, the 11th and 13th G centuries ". A theme that draws its academic importance from the fact that the presence of BanuHilal in this region constitutes an important historical moment, with major influence on many levels. Thus, this research attempts to reveal the extent of BanuHilal’s influence on the economic structure of the region, by demonstrating their role, and tracing its repercussions on agriculture, crafts, trade and taxation in a sensitive era of this presence, by using the historical method and its various tools ... The research, which falls within the field of the study of human movements and economic transformations, concluded that the prejudice of the BanuHilal on the economy of the central Maghreb is a reality confirmed by several historical sources. It has contributed to strengthening primitivity, and slowing down the rate of urbanization and economic development in the region. The damage varies according to time / space factors, and is linked to many other circumstances which have shaped the political and economic atmosphere of the region. Also, the damage is in close relationship with measures adopted by the authorities which have carried out projects of economic and political integration that took into account the characteristics of the Bedouin world characterizing BanuHilal. The study demonstrates aspect of the continuity of the phenomenon in terms of the relationship with Bedouin groups economically, securely and culturally, considering the continuity of Bedouin life and its traditions.Item Open Access الدولة والمجتمع في أدبيات الثورة الجزائرية 1954ـ 1962(Université de M'sila, 2021-01) كريمة زيتونكان لزاما على ثورة التحرير الجزائرية أنْ تُولي عنايةً فائقةً للجانب النّظري المُتعلِّق بقراءةِ واستشراف المستقبل من أجل تعزيز رصيدها العقائدي وتطوير نفْسِها من جميع النواحي العسكرية والفكرية والرّوحية؛ لهذا حرصت جبهة التحرير الوطني على التنظير والتخطيط لمشروع الدولة والمجتمع وجعْلِه رهاناً كبيراً في قلب اهتمامات المنظّرين الثّوريين الذين عبَّرُوا عن توجُّهاتهم الأيديولوجية بشأن المسألة، وكشفوا عن امتداداتها بواسطة ما كتبوه من أدبيات مختلفة تمثَّلت أساساً في سلسلة النصوص والمواثيق والمُحرّرات الإعلامية والمراسلات وما إلى ذلك.Item Open Access الدولة والمجتمع في أدبيات الثورة الجزائرية 1954ـ 1962م(كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2021) كريمة زيتـــــــــونكان لزاما على ثورة التحرير الجزائرية أنْ تُولي عنايةً فائقةً للجانب النّظري المُتعلِّق بقراءةِ واستشراف المستقبل من أجل تعزيز رصيدها العقائدي وتطوير نفْسِها من جميع النواحي العسكرية والفكرية والرّوحية؛ لهذا حرصت جبهة التحرير الوطني على التنظير والتخطيط لمشروع الدولة والمجتمع وجعْلِه رهاناً كبيراً في قلب اهتمامات المنظّرين الثّوريين الذين عبَّرُوا عن توجُّهاتهم الأيديولوجية بشأن المسألة، وكشفوا عن امتداداتها بواسطة ما كتبوه من أدبيات مختلفة تمثَّلت أساساً في سلسلة النصوص والمواثيق والمُحرّرات الإعلامية والمراسلات وما إلى ذلكItem Open Access الرايس حميدو و دوره في الجهاد البحري ( 1770-1815 )(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) بن معتوق مفيدةتناولت هذه الدراسة مسيرة الرايس حميدو، أحد أبرز قادة الجهاد البحري في الجزائر خلال العهد العثماني، مركّزةً على دوره في الدفاع عن السيادة البحرية الجزائرية بين سنتي 1770 و1815. وقد سلّط البحث الضوء على السياق التاريخي الذي برز فيه، لا سيما ما تعلق بتصاعد التهديدات الأوروبية لسواحل المغرب الإسلامي، وتطور الأسطول الجزائري كأداة دفاع وهجوم. استعرضت الدراسة شخصية الرايس حميدو من حيث النشأة، التكوين البحري، الكفاءة القيادية، والإنجازات العسكرية، مع تحليل للمعارك التي خاضها ضد قوى بحرية كبرى مثل السويد، الدنمارك، الولايات المتحدة، ونابولي. كما بيّنت كيف استطاع هذا القائد أن يدمج بين الجهاد البحري والمصالح السياسية والاقتصادية للدولة الجزائرية، مما جعله من أبرز رموز السيادة في البحر المتوسط. واعتمدت الدراسة على المنهج التاريخي التحليلي، بهدف تقديم قراءة دقيقة ومعمقة لدور الرايس حميدو في مرحلة مفصلية من تاريخ الجزائر البحري This study explores the career of Rais Hamidou, one of the most prominent naval leaders of Algeria during the Ottoman period, focusing on his role in defending Algerian maritime sovereignty between 1770 and 1815. The research examines the historical context in which he emerged, marked by increasing European threats to the Maghreb coast and the development of the Algerian fleet as both a defensive and offensive force. The study highlights Rais Hamidou’s background, naval training, leadership skills, and military achievements, particularly his campaigns against major naval powers such as Sweden, Denmark, the United States, and Naples. It demonstrates how he successfully combined jihad at sea with political and economic interests of the Algerian state, becoming a symbol of sovereignty in the Mediterranean. The study adopts a historical-analytical approach to offer a comprehensive understanding of Rais Hamidou’s role during a pivotal era in Algeria’s maritime history.Item Open Access العلاقات الجزائرية الأمريكية 1945-1962(كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية, 2025-02-12) بن الموفق عادل; عزوز عمر; بومولة نبيلتمـحور موضوع مذكرتنا حــول العــلاقات الأمريـــكية الجـــزائرية في فــــــترة حــــــــــاسمة مـــــن تاريخ الجزائر و العالم ( 1945- 1962) ، و ما لهذه العلاقة من تأثير على المواقف الدولية تجاه الثورة و خلصنا إلى تقسيم هذه العلاقة إلى مرحلتين : المرحلة الأولى : مرحلة العداء ، ثم المرحلة الثانية : من شبه الحياد إلى الإستجابة لمطالب الثورة الجزائرية ، و كل ذلك تطرقنا إليه في موضوع مذكرتنا . الكلمات المفتاحية : الولايات المتحدة الأمريكية ، العلاقات ، الثورة الجزائرية ، المواقف الدولية .Item Open Access العمارةالدينيةبالمغربالأوسطمنالفتحالاسلاميإلىنهايةالدولةالرستمية (منمنتصفالقرن 1 هإلىنهايةالقرن 3 ه)-المساجد أنموذجا-(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) عمرعيساوةتناولتهذهالدراسةتطورالعمارةالدينيةفيالمغربالأوسطمنذالفتحالإسلاميحتىسقوطالدولةالرستميةسنة 296هـ/909م،مركّزةعلىدورالمساجدكمؤسساتدينيةوسياسيةواجتماعية،وأبرزتهذه الدراسة كيفكانالمسجدأداةفعالةفينشرالإسلاموتعريبالسكانالمحليين،كماناقشتالدراسةأدوارالمساجدالتعليميةوالفقهية وحتى القضائية ،وبيّنتمساهمتهافيترسيخالمذاهبالدينية،وعلىرأسهاالمالكيوالإباضي،وأكدتأنالمسجدلميكنفقطدارعبادة،بلمركزإشعاععلميوفضاءلبناءالهويةالدينيةوالسياسيةللمجتمعالمحلي،واستخدمتالدراسةالمنهجالتاريخيالتحليليمعاعتمادواسععلىالمصادرالأوليةمثلكتبالتاريخ العام وكتب الطبقاتوالسير،وخلصتإلىأنالعمارةالدينيةفيهذهالمرحلةعكستالروحالإسلاميةالمتجذرةفيبيئةبربرية كانتتمربمرحلةتحولحضاريشامل. his study examines the development of religious architecture in the Central Maghreb from the Islamic conquest until the fall of the Rustamid state in 296 AH / 909 CE, with a particular focus on the role of mosques as religious, political, and social institutions. It highlights how the mosque served as an effective instrument for spreading Islam and Arabizing the local population. The study also explores the educational, juridical, and doctrinal functions of mosques, emphasizing their role in consolidating major religious schools of thought, especially the Mālikī and Ibāḍīmadhhabs. It argues that the mosque was not merely a place of worship but rather a center of intellectual enlightenment and a space for constructing the religious and political identity of the local community. Employing a historical-analytical methodology, the study relies extensively on primary sources such as general historical chronicles, biographical dictionaries, and works of Islamic hagiography. It concludes that religious architecture during this period reflected an Islamic spirit deeply rooted in a Berber environment undergoing a profound civilizational transformation.Item Open Access القيم الإنسانية للثورة الجزائرية 1954-1962(كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2020) محمد محمديبعد دراستنا لموضوع "القيم الإنسانية للثورة التحريرية الجزائرية 1954-1962"، اتضح أن الثورة التحريرية الجزائرية قد انتهجت مسلكاً إنسانياً وأخلاقياً خالصاً لها دون الثورات العالمية؛ إذ ورغم الأساليب المختلفة من القمع والإبادة للاحتلال الفرنسي ضد الجزائريين لما يزيد عن القرن وربع القرن من الزمن، فإن القضاء على النظام الاستعماري القائم في البلاد والعمل لاسترداد الحرية المسلوبة، قد مر بمراحل وأشكال مختلفة من المقاومة للدخيل الاستعماري على الأرض الجزائرية، فكان نهج الثورة الجزائرية في مجابهة الاستعمار الفرنسي ومقاومته، أسلوبا قانونياً وشرعياً وإنسانيا يزاوج بين الكفاح المسلح والنزوع للسلم وتيسير ظروف تحقيقه، ولذلك فقد كان للثورة الجزائرية تجليات وأبعاد انسانية على مستوياتها الداخلية والخارجية. أما بالنسبة للمستوى الداخلي فقد تجلت القيم الانسانية للثورة في معاملة الأقليات والأسرى ومحاولة النهوض بالأوضاع الاجتماعية والصحية للجزائريين عامة واللاجئين بصفة خاصة، كما كانت لهذه الثورة أيضاً تجليات انسانية على مستواها الخارجي والعالمي وتمثلت في: تأثيرها في بلورة نصوص القانون الدولي الانساني، وفي تضامن المثقفين والحكومات والدول، كما ظهر بعدها الانساني كذلك في تأثيرها على الحركات التحررية والاستقلالية في كافة أنحاء واصقاع العالمItem Open Access القيم الفكرية للثورة التحريرية الجزائرية (1954-1962) تنظيرا وممارسة(كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية جامعة محمد بوضياف المسيلة, 2019) سميحة دريهذه الدراسة هي نوع جديد من الدراسات التاريخية التي لامست الجانب القيمي الجمالي للثورة التحريرية الجزائرية، بعيدا عن جانب الأحداث والوقائع من خلال الحديث عن منظومة القيم الفكرية المنظر لها في مواثيق الثورة. ونظرا لكون هذه المنظومة القيمية زاخرة بالعديد من القيم الفكرية للثورة التحريرية ارتأيت في هذه الدراسة الحديث عن أربعة نماذج الإسلام، العروبة، الديمقراطية، الاشتراكية. خصصت الفصل الأول للحديث عن الخلفية القيمية للثورة التحريرية من خلال المدلولات الإيديولوجية للثورةالتحريرية باعتبارها تشكل بحق قاعدة فكرية خلفية للثورة الجزائرية. الفصل الثاني تحدثت فيه عن الدلالات القيمية والفكرية لمواثيق الثورة من حيث ظروف صياغتها والقيم المنظر لها من خلالها. الفصل الثالث تحدثت فيه تمثلات ثورة القيم في واقع الثورة التحريرية، من خلال تجسيد هذه القيم على أرض الواقع والمعركةItem Open Access القيم الفكرية للثورة التحريرية الجزائرية (1954-1962) تنظيرا وممارسة(Université de M'sila, 2020-01) دري, سميحةهذه الدراسة هي نوع جديد من الدراسات التاريخية التي لامست الجانب القيمي الجمالي للثورة التحريرية الجزائرية، بعيدا عن جانب الأحداث والوقائع من خلال الحديث عن منظومة القيم الفكرية المنظر لها في مواثيق الثورة. ونظرا لكون هذه المنظومة القيمية زاخرة بالعديد من القيم الفكرية للثورة التحريرية ارتأيت في هذه الدراسة الحديث عن أربعة نماذج الإسلام، العروبة، الديمقراطية، الاشتراكية. خصصت الفصل الأول للحديث عن الخلفية القيمية للثورة التحريرية من خلال المدلولات الإيديولوجية للثورة التحريرية باعتبارها تشكل بحق قاعدة فكرية خلفية للثورة الجزائرية. الفصل الثاني تحدثت فيه عن الدلالات القيمية والفكرية لمواثيق الثورة من حيث ظروف صياغتها والقيم المنظر لها من خلالها. الفصل الثالث تحدثت فيه تمثلات ثورة القيم في واقع الثورة التحريرية، من خلال تجسيد هذه القيم على أرض الواقع والمعركة. الكلمات المفتاحية: القيم، الفكرية، الثورة الجزائرية، الإسلام، العروبة،الديمقراطية، الاشتراكيةItem Open Access المقدس في ذهنية ساكنة المغرب الأوسط بين المعتقدات والطقوس (ق7 - 9هـ / ق13- 15م(université msila, 2023) سهيلة دهمشهذه الدراسة هي بحث في التاريخ الاجتماعي وتاريخ الذهنيات والأفكار، تَتَبَعَتْ الدراسة بداية ماهية المـُقَدَسْ ودلالة المصطلح، ورصدت الدراسة أهم المعتقدات السائدة والتي شملت حيزا واسعا ضمن ذهنية المجتمع، خاصة ما تعلق بالاعتقاد في سلطة الجن، والإصابة بالعين والحسد، وكذلك الاعتقاد في الفأل والطالع وغيرها، ومدى تغلغل ظاهرتي السحر والشعوذة في مجتمع المغرب الأوسط، وكانت عرضا لمختلف العوامل المتحكمة في ترسيخ ظاهرة زيارة الزوايا والأضرحة وتقديس الأولياء والتي انتشرت بشكل كبير، لقد كان مجتمع المغرب الأوسط يولي اهتماما خاصا بطقوس العبور المقدسة، سواء في مجال الفَرح أو القَرح (الحزن)، حيث رسمت لنا في مجملها صورة مقربة عن الذهنيات السائدة في مجتمع المغرب وكيف تعامل معها الفقهاء المالكية.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »