العدد _11
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing العدد _11 by Title
Now showing 1 - 20 of 50
Results Per Page
Sort Options
Item Open Access Le Role Des Medias Dans Le Developpement Des Valeurs Du Sport(Université de M'sila, 2013-11-15) Michel, Pautot; Serge, PautotLe sport est un fait de société. Outre son aspect éducatif et culturel, il passionne les foules, attire les sponsors, sert de support à un grand nombre d’opérations économiques. Le sport est un sujet majeur pour les médias Les partenaires du sport ont aussi une responsabilité, qui rejoint leurs intérêts, celle de contribuer par leur action à préserver et propager l’esprit sportif et les valeurs du sport. Les partenaires du sport ont en définitive la même responsabilité éthique que les institutions et les acteurs. Il leur appartient alors, dans un cadre et selon des règles qui leur sont propres, d’adopter une attitude compatible avec le soutien qu’ils portent au sport ou avec l’apport du sport à leur égard. Le rôle des médias est ici très important.Item Open Access استخدام الإذاعات المحلية والوعي الرياضي(Université de M'sila, 2013-11-15) طيبي, عمار; قادري, الحاجتعتبر وسائل الإعلام من الأدوات المهمة؛ التي تسعى جاهدة لأجل التنمية والتغيير نحو الأفضل، لذا ترى أن معظم المجتمعات تعطيها من الأهمية بما كان، ونجد من بين هذه الوسائل الإذاعة التي لا يقل شانها عن الوسائل الإعلامية الأخرى كالتلفزيون، الصحافة المكتوبة والانترنيت، باعتبار عديد الخصائص المميزة لها، من خلال سهولة اقتناء أجهزة استقبالها، ومرافقتها للمستمع كيفما كان وأينما حل، وهو ما جعلها تسعى في سبيل نشر الوعي ومختلف القيم سواء منها الاجتماعية، السياسية وحتى الرياضية، على اعتبار أن هذه الأخيرة ظاهرة حضارية واجتماعية مرتبطة بالواقع، فهي مطلب حضاري للجميع تعبر عن المجتمع المتطور، والميدان الرحب للتواصل في المجتمع( )، فعندما ننظر إلى الرياضة نجد أنفسنا أمام نوع من التمرين البدني أو من الحركة الجسمية التي يقوم بها الإنسان استجابة إلى دافع حياتي، ولكن يقوم بها تلقائيا عن تأصيل نفسي – حيوي لتجسيد جوهر الرياضة وروحها فهو الذي جعل منها قوة اجتماعية، ونسقا ثقافيا والذي أضفى عليها مقومات النظام الاجتماعي والذي يتوقف نجاحه أو فشله على استعدادات المجتمع الذي يحتويها. لقد أصبحت الرياضة جزءا من الثقافة، والحياة الرياضية جزءا من الحياة الثقافية وصار النشاط الرياضي ضرورة للإعداد العقلي والفكري، التربوي والثقافي، كما اعتبرت الثقافة الرياضية جزءا متمما لكل ثقافة حقيقية، فالإنسان كوحدة متكاملة هو المعني بالثقافة وبالتالي فان كل تعريف لها لا يشير بالضرورة إلى الجانب الجسماني الذي يعتريه النقص والإهمال، وقد كتب لويس عوض في ذلك قوله" الرياضة جزء من مقومات الثقافة والحضارة، ولكن بشرط ألا تستخدم الشباب في أغراض سياسية وكذلك بشرط ألا تتحول إلى نوع من عبادة الجسد ومناهضة العقلItem Open Access استخدام الإذاعات المحلية والوعي الرياضي -دراسة ميدانية بمعهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية بجامعة المسيلة- إذاعة المسلة نموذجا(Université de M'sila, 2013-11-15) طيـبي, عمـار; قـادري, الحـاجتعتبر وسائل الإعلام من الأدوات المهمة؛ التي تسعى جاهدة لأجل التنمية والتغيير نحو الأفضل، لذا ترى أن معظم المجتمعات تعطيها من الأهمية بما كان، ونجد من بين هذه الوسائل الإذاعة التي لا يقل شانها عن الوسائل الإعلامية الأخرى كالتلفزيون، الصحافة المكتوبة والانترنيت، باعتبار عديد الخصائص المميزة لها، من خلال سهولة اقتناء أجهزة استقبالها، ومرافقتها للمستمع كيفما كان وأينما حل، وهو ما جعلها تسعى في سبيل نشر الوعي ومختلف القيم سواء منها الاجتماعية، السياسية وحتى الرياضية، على اعتبار أن هذه الأخيرة ظاهرة حضارية واجتماعية مرتبطة بالواقع، فهي مطلب حضاري للجميع تعبر عن المجتمع المتطور، والميدان الرحب للتواصل في المجتمع( )، فعندما ننظر إلى الرياضة نجد أنفسنا أمام نوع من التمرين البدني أو من الحركة الجسمية التي يقوم بها الإنسان استجابة إلى دافع حياتي، ولكن يقوم بها تلقائيا عن تأصيل نفسي – حيوي لتجسيد جوهر الرياضة وروحها فهو الذي جعل منها قوة اجتماعية، ونسقا ثقافيا والذي أضفى عليها مقومات النظام الاجتماعي والذي يتوقف نجاحه أو فشله على استعدادات المجتمع الذي يحتويها ( ). لقد أصبحت الرياضة جزءا من الثقافة، والحياة الرياضية جزءا من الحياة الثقافية وصار النشاط الرياضي ضرورة للإعداد العقلي والفكري، التربوي والثقافي، كما اعتبرت الثقافة الرياضية جزءا متمما لكل ثقافة حقيقية، فالإنسان كوحدة متكاملة هو المعني بالثقافة وبالتالي فان كل تعريف لها لا يشير بالضرورة إلى الجانب الجسماني الذي يعتريه النقص والإهمال( ). وقد كتب لويس عوض في ذلك قوله" الرياضة جزء من مقومات الثقافة والحضارة، ولكن بشرط ألا تستخدم الشباب في أغراض سياسية وكذلك بشرط ألا تتحول إلى نوع من عبادة الجسد ومناهضة العقل( ). من هذا المنطلق كان تناولنا لهذا الموضوع، الذي يدور حول مدى قدرة الإعلام الحلي المتجسد في الإذاعة المحلية، على تحقيق ما تصبو إليه الرياضةItem Open Access الاعلام الرياضي في الجزائر ...من مهنة المتاعب إلى مهنة المكاسب دراسة في مستوى الضغوط المهنية في المؤسات الاعلامية(Université de M'sila, 2013-11-15) سلامي, اسعيداني; بن البار, سعيدتحاول هذه الدراسة التعرف على حجم الضغوط المهنية التي يعاني منها المشتغلون في المؤسسات الإعلامية في الجزائر، وذلك من خلال مسح ميداني لعينة من مختلف منسوبي الأجهزة الإعلامية الرسمية والخاصة في الوطن. ولاشك أن تجربة الإعلام الرياضي الجزائري تكون قد جاوزت حقبة من الزمن، مما يتطلب دراسات متمعنة في شخصية الاعلاميين في الوطن وما يستدعي ذلك من تقييم ظروف العمل وبيئة المهنة الإعلامية. وهذه الدراسة تسعى الى التحقق من فكرة الضغط المهني و النفسي التي عادة ما تعاني منها كثير من المهن التي يتم فيها التعامل مع الجمهور العام. والإعلام بطبيعته هو ساحة مفتوحة للجمهور يحاول فيها الإعلاميون إرضاء الجمهور قدر الإمكان وفق معادلة ثوابت المجتمع وقواعده العامة.Item Open Access الاعلام الرياضي ودوره في تنامي العنف بالملاعب اليمنية(Université de M'sila, 2013-11-15) النظاري, محمد حسينللإعلام الرياضي (الصحافة الرياضية) دور مؤثر على الجماهير، فهو يسهم في تحريكهم وتوجيههم، وقد يكون ذلك التوجيه بصورة خاطئة، مما يولّد التعصب الذي يقود الى تفشي ظاهرة العنف داخل الملاعب اليمنية، وهو سلوك غير مرغوب فيه، لما يخلفه من أضرار معنوية وجسدية ومادية، فالمباريات بسببه مهددة بالإلغاء، خوفاً من انتقال اثاره السيئة لمراحل خطيرة يصعب السيطرة عليها، وليس ببعيد عنا ما جرى من أحداث دامية في مدينة بور سعيد المصرية بين فريقي المصري والأهلي يوم الاربعاء 1-2-2012م، والتي نتج عنها قتل 73 مشجعاً عقب موجة شغب اجتاحت الملعب فور اعلان الحكم لصافرة انتهاء المباراة، وهو ما ألغى الدوري المصري، الى جانب الشغب الذي حدث بمدينة سعيدة الجزائرية يوم السبت 14-4-2012م، والذي أصيب فيه ستة لاعبين وأحد المسيرين من فريق اتحاد العاصمة بجروح، في أعمال شغب عقب نهاية المقابلة ضد مولودية سعيدة، بالرغم من تعادل الفريقين (بهدف لهدف) برسم الجولة ال 25 لبطولة الرابطة الوطنية الأولى المحترفة لكرة القدم، إضافة لأحداث الشغب التي أوقفت مباراة الربع الهائي في دوري ابطال افريقيا بين النجم الساحلي والترجي، وكلاهما تونسيان، في 21-8-2012م، بعد اجتياح الجماهير لأرضية الملعب، مما اضطر وزير الرياضية التونسي ايقاف الدوري نهائياً. ناهيك عن الاحداث المؤسفة التي تعرضت لها بعثة المنتخب الجزائري لكرة القدم أثناء خروجها من مطار القاهرة باتجاه الفندق ضمن تصفيات كأس العالم عن القارة الافريقية عام 2009م، حيث تم رميها بالحجارة مما اصاب اللاعبين، وأدى الى نشوب أزمة بين البلدين إثر التصعيد الاعلامي الذي لم يُدن ذلك العنف. كل تلك الاحداث المؤسفة التي التصقت بممارسة لعبة كرة القدم قد شهدتها المباراة الختامية لكأس الرئيس اليمني 27-6-2012م، بين أهلي صنعاء وهلال الحديدة، حيث شهد اللقاء احداث شغب في نهاية شوطه الأول أدى الى إيقافه، مما جعل الاتحاد يحسم النتيجة والكأس لصالح الهلال بقرار اداري، كونه كان متقدماً حينها بهدف للاشيء. كما أن الأحداث التي رافقت الأزمة السياسية في اليمن بين عامي 2011-2012م وحالات الشغب التي اجتاحت الشوارع، والتي نقلتها وسائل الاعلام للعالم، جعلت الاتحاد الدولي لكرة القدم، يحظر على الاندية والمنتخبات اللعب داخل اليمن، مما حرمها فرصة اللعب على أرضها، وفوّت على الجماهير اليمنية مشاهدة الاندية والمنتخبات الخارجية، وما زال الحظر ساريا حتى نهاية سبتمبر 2013م. ومن هنا يتضح لنا كيف يلعب الاعلام الرياضي دورا سيئا في إثارة الشغب، وهو دور سلبي يحوّل مسار المباريات من ساحة نزال رياضي شريف الى حالة هي أشبه بالاقتتال الأهلي، وهو ما يعطي شرعية لتسليط العقوبات من الاتحادات القارية والدولية، كما هو حاصل اليوم في اليمن، والتي هي ممنوعة من اللعب على أرضها منذ عام 2011م.Item Open Access الأخلاقيّات المهنيّة في الصِّحافة الرياضية الجزائرية(Université de M'sila, 2013-11-15) جدي, رضوانالملخص: لقد تحوّلت الرياضة اليوم إلى ظاهرة مجتمعية بارزة تستقطب حولها العديد من الفئات الإجتماعية بوصفها عنصراً هاماًّ في الحياة الإجتماعية للأفراد، وتحتلُّ الرياضة اليوم مكانة مركزيّة في الرِّهانات الثقافية لهذا الزمن وأضحت المجال الذي تستثمر فيه، بنوع من القوة والعنف، تطلّعات ومشاعر الشعوب وتلعب دوراً مرموقاً في صيرورة تكوين الهويّات الوطنية ، فالرياضة، على العموم، وأُسطورة البطل على الخصوص هي اليوم أدوات للتّباهي وللإشباع لدى الأفراد والجماعات.علاوة على ذلك، فقد أضحت الأنشطة والأحداث الرياضية محل تغطية إعلامية متعاظمة، وصارت أيضا محل رهانات مالية ضخمة تستقطب الإستثمارات الخيالية، وتدر الأرباح الكبيرة، وتفتح بذلك الباب أمام المنافسة الشّرسة بين مختلف الفاعلين في القطاع. لقد أدّى إشتداد المنافسة في مجال الرياضة، وتنامي وتعدُّد الصُّحف الرياضية، والقنوات التلفزيونية والإذاعية، ودخول النّوادي الرياضية هذا المجال بقوة، وما ترتَّب عنه من تزايد التّنافس بينها، والرَّغبة في السّعي وراء السبق الصحفي، وتأجيج مشاعر الجماهير، والبحث عن الإثارة، إلى العديد من الإنحرافات في مجال أخلاقيات الرياضة وقواعد سلوك الممارسة الصحفية على حدٍّ سواء. وإذا كان الحقل الرياضي يعرف اليوم تراجعاً كبيرا للرّوح الرياضية كنتيجة حتمية لسيطرة قيم الرِّبحية والسِّلعية والغشّ والعنف، فالمؤكّد أنَّ إعادة أخلقة الرياضة لا تتحقق بدون مساهمة صِحافة رياضية مطالبة اليوم أكثر من أيِّ وقت مضى، ليس فقط بالإلتزام أكثر بأخلاقيات المهنة الصحفية، وإنما أيضا بفضح الممارسات المخالفة للأخلاقيات الرياضية والتنديد بها ولعب دور تربوي إزاء ملايين الشباب الذين تستهويهم هذه الرياضة. وفي ظلّ تحوُّل إهتمام الجماهير إلى المجال الرياضي، وإحتلال هذا الأخير مكانة متقدّمة في سُلَّم أولويات الشعوب، حكاما ومحكومين على حدٍّ سواء، أصبح من الضّروري تسليط الضّوء على واقع أخلاقيات المهنة في الإعلام الرياضي. من هذا المنظور، نحاول في هذا البحث تناول موضوع الإلتزام بأخلاقيات المهنة الصحفية في الصِّحافة الرياضية الجزائرية - المفهوم والممارسة من خلال صِحافِيّي الهدّاف .Item Open Access الأخلاقيّات المهنيّة في الصِّحافة الرياضية الجزائرية - المفهوم و الممارسة من خلال صِحافيّي "الهدّاف"-(Université de M'sila, 2013-11-15) جدي, رضـــوانلقد أدّى اشتداد المنافسة في مجال الرياضة، وتنامي وتعدُّد الصُّحف الرياضية، والقنوات التلفزيونية والإذاعية، ودخول النّوادي الرياضية هذا المجال بقوة، وما ترتَّب عنه من تزايد التّنافس بينها، والرَّغبة في السّعي وراء السبق الصحفي، وتأجيج مشاعر الجماهير، والبحث عن الإثارة، إلى العديد من الانحرافات في مجال أخلاقيات الرياضة وقواعد سلوك الممارسة الصحفية على حدٍّ سواء. وإذا كان الحقل الرياضي يعرف اليوم تراجعاً كبيرا للرّوح الرياضية كنتيجة حتمية لسيطرة قيم الرِّبحية والسِّلعية والغشّ والعنف، فالمؤكّد أنَّ إعادة أخلقة الرياضة لا تتحقق بدون مساهمة صِحافة رياضية مطالبة اليوم أكثر من أيِّ وقت مضى، ليس فقط بالإلتزام أكثر بأخلاقيات المهنة الصحفية، وإنما أيضا بفضح الممارسات المخالفة للأخلاقيات الرياضية والتنديد بها ولعب دور تربوي إزاء ملايين الشباب الذين تستهويهم هذه الرياضة.. من هذا المنظور، نحاول في هذا البحث تناول موضوع الإلتزام بأخلاقيات المهنة الصحفية جريدة الهداف الجزائرية وقد وقع اختيارنا لجريدة الهداف الرياضية لعدة عوامل لعل اهمها الصحيفة الرياضية المتخصصة رقم واحد من حيث عدد السحب حيث وصل الى 160.000 نسخة يوميا ووصلت الى 450.000 نسخة بمناسبة مشاركة المنتخب الوطني في مونديال جنوب افريقيا وبدرجة اكبر قبيل مقابلة( الخضر) ضد انجلترا نسعى في بحثنا هذا إلى رصد وتحليل الإنحراف عن أخلاقيات الممارسة الصِّحفية الرياضية من خلال تعميق التحليل في الأسباب التي تدفع بالصِّحافيين إلى الإبتعاد عن الإلتزام بهذه القواعد الأخلاقية، والتي هي أسبابٌ مرتبطة بطبيعة خصوصية المهنة أكثر من كونها مرتبطة بممارسات فردية.Item Open Access الإعلام الجديد ( Social Media) عبر مواقع الفضاء الافتراضي وتأثيره على الصحافة الرياضية: دراسة ميدانية على عينة من متتبعي المواقع الرياضية عبر الانترنت.(Université de M'sila, 2013-11-15) ملوكي, عبد اللهيكتسي الإعلام أهمية بالغة في حياة الأفراد، ذلك لما له من قدرات عالية على جذب العديد من الجماهير المختلفة من حيث العادات، التقاليد، الأعراف، القيم، المعتقدات..الخ، ولما له من استطاعة على تزويد الأفراد بالمعلومات المتنوعة، سواء تعلق الأمر بالصعيد الاجتماعي، السياسي، الاقتصادي، الثقافي...الخ، بالإضافة إلى تحقيق مجموعة من الوظائف كالإعلان، الدعاية، التسلية، الترفيه...الخ. ومن جهة أخرى تعتبر تكنولوجيا الاتصال الحديثة و نختص بالذكر منها وسائل الإعلام الجديد و مواقع الشبكات الاجتماعية من بين أهم التطورات التي تمخضت عن الأنظمة المعلوماتية، وبصفة خاصة الجيل الثاني و الثالث للانترنت ( Web2.0 & Web 3.0)، هذه الأخيرة أصبحت تشكل البيئة الافتراضية الموازية للواقع المعيش والتي يقوم من خلالها الأفراد بممارسة النشاطات اليومية المختلفة، كالقراءة، التواصل، تبادل الآراء ومشاركة الاهتمامات...الخ ، كما مكنت العديد من الكوادر الرياضية و سيم الإعلامية منها،في التقارب و المساهمة في الارتقاء بالنشاط البدني و الرياضي سواء من الناحية النظرية و التطبيقيةItem Open Access الإعلام الرياضي المقروء ودوره في الخفض من ظاهرة العنف لدى أندية محافظة المحويت في لعبة كرة القدم بالجمهورية اليمنية - دراسة متمحورة حول صحيفة يمني اسبورت-(Université de M'sila, 2013-11-15) الصوفي بكيل, حسين ناصرتهدف دراستنا الحالية إلى التعرف على الإعلام الرياضي المقروء ولما له من دور في الخفض أو التقليل من ظاهرة العنف المتفشية لدى رياضي أندية محافظة المحويت وبالخصوص في لعبة كرة القدم بالجمهورية اليمنية، كونها أكثر شعبية وجماهيرية وإستخدم المنهج الوصفي لملاءمته لطبيعة الدراسة، وتكونت العينة من الأندية الرياضية التي مقرها في محافظة المحويت والمعتمدة رسمياً من وزارة الشباب والرياضة ومسجلة في سجلات الأتحاد العام لكرة القدم في الجمهورية اليمنية وعددهم (15) نادي وظهرت النتائج كالآتي: 1. نسبة )64.28%) من أفراد العينة المستهدفة ممن يتابعوا الأخبار الرياضية عبر صحيفة يمني إسبورت. 2. نسبة (53.57%) من أفراد العينة ممن أيدوا صحيفة يمني إسبورت بالحيادية والموضوعية في نقل المعلومات والأحداث الرياضية. 3. نسبة) 71.42(% من أفراد العينة وافقوا الرأي على أن الصحيفة تنقل الأخبار وفقا لما يطلبه الجانب الرياضي اليمني. 4. نسبة ) 67.85(% من أفراد العينة المستهدفة ممن أيدوا رأيهم بأن صحيفة يمني إسبورت تحافظ على اتجاهها المحايد وتنقل الأخبار دون مساندة أو معارضة لأي جهة كانت أو فريق معين. 5. نسبة( 61.78%) من عينة الدراسة أكدوا بأن الصحيفة لا تساهم في خلق الصراعات والشغب في الوسط الرياضي. 6. نسبة (82.14% ( من إجابات العينة بأن صحيفة يمني إسبورت تجلب الأخبار ولا تخضع للتحريف والتزوير. 7. نسبة (71.43%) من إجابات أفراد العينة يرون بأن الأجزاء من صحيفة يمني إسبورت تساهم في التقليل من ظاهرة العنف الرياضي. 8. نسبة (71.42%) من إجابات أفراد العينة يرون بأن نوع " الخبر" من صحيفة يمني إسبورت يساهم بدرجة كبيرة في التقليل من ظاهرة العنف الرياضي. 9. نسبة (89.29%) وهي نسبة كبيرة جداً من إجابات أفراد العينة يرون ما تقوم به صحيفة يمنى إسبورت من أنواع مستخدمة للقراء غير كافية وليست ملبية للطلب. 10. نسبة (85.72%) من إجابات أفراد العينة يرون بأن صحيفة يمنى إسبورت تسعي بتوعية جمهورها الرياضي وبشتي الوسائل.Item Open Access الإعلام الرياضي وظاهرة العنف(Université de M'sila, 2013-11-15) معيزة, لمبارك; بن الطيب, فتيحةتستحوذ وسائل الإعلام و الاتصال المختلفة على اهتماماتنا وتكاد تحاصرنا في كل مكان نذهب إليه، وفي جميع الأوقات إذ أصبحنا عرضة لمضامين ما نشاهده أو نسمعه أو نقرأه يوميا في هذه الوسائل. ومن هنا جاءت مداخلتنا هذه لدراسة هذه المضامين لمعرفة آثارها ونتائجها على الجمهور الملتقي، حيث لا توجد قضية تستوجب اهتمام الباحثين كقضية العنف الرياضي فدراسات عديدة أكدت على دور وسائل الإعلام الرياضي المختلفة في تنمية السلوك العنيف والعدواني عند مستهلكيها عندما تستغل هذه الوسائل استغلالا سلبيا غير مراعيا للضوابط و الأطر القانونية، فبدلا من أن تسعى هذه الوسائل إلى المساهمة في التنشئة الاجتماعية الرياضية وتعمل على نشر الوعي الرياضي ،وتعريف الجمهور بأهمية الرياضة في تكامل الفرد النفسي والاجتماعي والعقلي ،والتعريف بقوانينها وقواعدها، وتحبيب ممارستها لجميع أفراد المجتمع ،ونشر قيمها السامية التي من بينها الروح الرياضية تصبح وسيلة تساهم في تنمية وغرس السلوك العنيف والعدواني لمستهلكيها من خلال ما تبثه من مشاهد مثيرة وما تركز عليه من أخطاء مرتكبة في الممارسة الرياضية ومن تصريحات مستفزة وبث المشاحنات واللعب على العواطف وغيرها من سيم إثارة العنف وبث قيم العدوانية بين الأفراد.Item Open Access التناول الإعلامي للأزمات الرياضية في الصحافة العربية ـ أزمة مباراة الجزائر ومصر 2010 نموذجا ـ(Université de M'sila, 2013-11-15) دحمار, نور الدينتعد الأزمات مادة خصبة وثرية لوسائل الإعلام الجماهرية ، حيث تحظى بتغطية على نطاق واسع لإرضاء جماهيرها حيث الحاجة إلى المعلومات متأصلة بعمق في النفس البشرية ، فالناس في حاجة إلى أن يعرفوا الأخبار وخاصة الأخبار السيئة ، فوفقا لخبراء الإعلام فإن الأزمات والكوارث والفضائح والحوادث الطارئة تكون جوهر الأخبار المؤثرة وتحظى بتغطية واسعة من وسائل الإعلام1 . تمثل وسائل الإعلام الجماهيرية المصدر الرئيس للمعلومات ذات العلاقة بالقضايا الرئيسة التي تستحوذ على اهتمامات الرأي العام وبخاصة في الأحداث الكبرى ذات الصلة بالحياة العامة في المجتمع وتتصدر قضية إمداد الجماهير بالمعلومات الصادقة والمكثفة ومستوى المعالجة المهنية للتغطية الإعلامية أولويات العمل الإعلامي الناجح الذي يشبع حاجات تلك الجماهير من التعرض للوسيلة الإعلامية. ونظرا لحقيقة التفاوت في التغطية الإعلامية بين وسائل الإعلام المختلفة فإن الباحثين في مجال الإعلام الرياضي وإعلام الأزمات يتفقون على أن للوسيلة المقروءة ميزة تكاد تنفرد عن باقي وسائل الإعلام المرئية والمسموعة . بناء على هذه النتيجة التي انتهت إليها الدراسات المتخصصة في مجال إعلام الأزمات فإن هذه الدراسة تسعى إلى معرفة مستوىالرضا عن التغطية الصحفية العربية للأزمة الرياضية لمباراة الجزائر مصر في إطار تصفيات كأس العالم 2010 .في صحفتين عربيتين هما الشروق اليومي الجزائرية والاهرام المصري - المصرية- تحال هذة الدراسة البحث في كيفية تغطية الصحافة العربية لهذه الأزمة من خلال دراسة وتحليل مضمون جريدة الشروق الجزائرية والأهرام الدولي خلال مدة زمنية قدرت بثلاث أشهر كاملة قبل وبعد هذه المبارة- وكذاالفرق في التغطية الصحفية بينهما. تحاول هذه الدراسة التحليلية الإجابة على التساؤل الرئيسي التالي : كيف تناولت الصحافة العربية الأزمة الرياضية لمباراة الجزائر ـ مصر في إطار تصفيات كأس العالم 2010 من خلال نموذجي جريدة الشروق اليومي والأهرام المصري ؟ وقد تفرع عن هذه الإشكالية مجموعة من التساؤلات الفرعية نوردها على النحو التالي : ما حجم اهتمام الصحيفتي عينة الدراسة بتغطية هذه الأزمة الرياضية ؟ ما درجة المسؤولية المهنية لدى القائم بالإتصال في تغطية أزمة مباراة الجزائر ـ مصر في صحيفتي الدراسة ؟ ما درجة المسؤولية الأخلاقية في تغطية مباراة الجزائر ومصر لدى القائم بالاتصال في الصحيفتين عينة الدراسة ؟ ما درجة المسؤولية الاجتماعية للقائم بالاتصال في تغطية مباراة الجزائر ومصر في الصحيفتين محل الدراسة ؟ ما العناوين الصحفية المستخدمة في طرح الأزمة الرياضية في صحيفتي الدراسة ؟ ما المساحة التي شغلتها الأزمة الرياضية في صحيفتي الدراسة ؟ ما موقع المادة الصحفية المنشورة عن هذه الأزمة على صفحات الجريدتين ؟ ما عناصر الإبراز المستخدمة في عرض الأزمة الرياضية في الصحيفتين عينة الدراسة ؟ ما المصادر التي اعتمدت عليها صحيفتي الدراسة في تغطية هذه الأزمة الرياضية ؟ ما اتجاه المادة الإعلامية المنشورة في صحيفتي الدراسة عن هذه الأزمة الرياضية ؟ ماسلبيات وإيجابيات المعالجة الإعلامية لهذه الأزمة الرياضية؟Item Open Access التنشئة الاجتماعية وعلاقتها بظاهرة العنف في الرياضة ودور الإعلام الرياضي(Université de M'sila, 2013-11-15) عبد الجبار, سعيد محسنان كل العلوم الانسانية تهتم بدراسة الظاهرة الاجتماعية التي تعني دراسة التصرفات والسلوكيات الانسانية التي توجد على درجة معينة من الانتشار في مجتمع معين وفي وقت معين والتصرفات والسلوكيات التي تشكل عنصر الظاهرة الاجتماعية يجب ان تتميز بالعموم والانتشار أي انها تصرفات اغلبية من المجتمع . وهنا السؤال الجوهري (هل العموم والانتشار والتصرفات والسلوكيات الانسانية مفهوم مطلق ام نسبي)، بشكل آخر (هل يختلف العموم والانتشار والتصرفات والسلوكيات باختلاف المجتمع ؟ واختلاف الزمان والمكان). فالتصرفات والسلوكيات التي تشكل الظاهرة الاجتماعية يمكن النظر اليها من خلال مستويين ، المستوى الاول ان لتلك التصرفات والافعال المتحررة من عاملي الزمان والمكان وهي بالطبع التي تميز الانسان ككائن حي اجتماعي ، والمستوى الثاني ويعني التصرفات والافعال المتأثرة بالزمان وهي التي تميز مجتمعاً ما عن غيره سواء بالعادات ام التقاليد ام الاعراف واما طرائق التنظيم الاجتماعي ( مجيب واخرون 1961) . ويجب علينا ان ننظر الى الانسان باعتباره كائن حي له صفات حيوانية وهذه النظرة تضع الدوافع المادية في الحياة من الاولوية الاولى عن دوافعه الثانوية . لقد تفاعل الانسان مع بيئته الجغرافية ومع الاخرون في الافكار والرموز والاشياء المحيطة به حتى خلق الانسان ثقافته التي ينتمي اليها وهي جوهر تميزه عن الحيوان الذي لا يستطيع ان يضع لنفسه ثقافة . وعلى هذا السلوك الاجتماعي ليس سابقاً على وجود الانسان لأنه هو من صنعه .Item Open Access الجدوى الاقتصادية لرعاية الشركات الاستثمارية للأندية الرياضية بالجمهورية اليمنية(Université de M'sila, 2013-11-15) المروعي, احمد عبد الله عصامهدف البحث إلى وضع نموذج مقترح لكيفية إجراء دراسات الجدوى الاقتصادية لعقود الرعاية المقدمة من الشركات الاستثمارية للأندية الرياضية. واستخدم الباحثان المنهج الوصفي بأسلوب الدراسات المسحية لملائمته لطبيعة البحث وتحقيق أهدافه. وتمثل مجتمع البحث في فئات الإداريين بالأندية الرياضية بالجمهورية اليمنية والبالغ عددها (120) نادي موزعة على (18) منطقة إدارية، وبلغت عينة البحث الأساسية (87) فرداً تم اختيارهم من الفئات المكونة لمجتمع البحث، حيث تضمنت (12) من أعضاء مجالس الإدارات، (8) مديري إدارات تسويق، (67) إداري بإدارات التسويق. وتوصلت النتائج إلى: - قلة المعلومات المتوفرة لدى مسئولي التسويق بالنادي لاتخاذ قرارات الرعاية. - عدم قدرة النادي على استخدام اللاعبين من خلال الظهور الإعلامي في تدعيم الراعي. - تدخل الرئاسة العامة لرعاية الشباب بصفتها الجهة الإدارية الحكومية التابع لها الأندية الرياضية في عقود الرعاية. وفي ضوء استنتاجات هذه الدراسة يقترح الباحثان التوصيات التالية: - الاستعانة بما توصل إليه الباحثان عند دراسة الجدوى الاقتصادية من عقود الرعاية الرياضية بالأندية الرياضية بالجمهورية اليمنية - ضرورة توحيد الرؤية الخاصة بالرعاية بين الشركة الراعية والنادي الرياضي قبل البدء في تنفيذ برنامج الرعاية. - وضع تشريعات وقوانين خاصة بالرعاية الرياضية تضمن حقوق الراعي والنادي وباقي أطراف عقد الرعاية.Item Open Access العنف والشغب الرياضي من المنظور الإعلامـي المرئي -تحليل محتوى البرامج الرياضية المبثة على القناة الأرضية بالتلفزيون الجزائري-(Université de M'sila, 2013-11-15) موفق, صالح; العيداني, فؤادنظرا لأهمية الدور الذي يؤديه الإعلام في المجال التربوي، فإن الميثاق الدولي للتربية البدنية والرياضية قد أكد في مادته الثامنة على أهمية إدراك العاملين بمجال وسائل الإعلام الجماهيرية لمسؤولياتهم التربوية نحو الأهمية الإجتماعية والإنسانية للتربية البدنية والرياضية مع التأكيد على التعاون مع التربويين في هذا المجال على تقديم إعلام مضمونه متميز بالموضوعية ومدعما بالوثائق المرتبطة بمادته الإعلامية، ولأن للإعلام عبر وسائل الإتصال الجماهيرية المختلفة العديد من المزايا والأهمية في مجال التربية البدنية والرياضية، إذ أنه يساهم في تحقيق بعض الأهداف الرياضية عن طريق وسائل الإعلام، كتكوين بنية معرفية لدى المتابعين لرسائله أو فقراته الإذاعية أو التلفزيونية وذلك فيما يرتبط بمفاهيم وأهداف وسائل التربية البدنية بوجه عام1. بالإضافة إلى تدعيم المبادئ و القيم التربوية و ترسيخها في المواطنين منذ الصغر من خلال الاهتمام بالتنشئة الاجتماعية لهم في المجال الرياضي مع التأكيد أن كل من التربية البدينة والرياضية إنما تنتمي للمجال التربوي والإجتماعي الزاخر بالقيم والمبادئ، وتكوين الإتجاهات الإيجابية نحو التربية البدنية والرياضية التنافسية والترفيهية، والرياضة للجميع بغرض زيادة الطلب على المشاركة الفعالة في أوجه نشاطاتها، وذلك من خلال توضيح أهميتها في حياة الإنسان والمجتمع، ومن دراستنا لأهمية الإعلام في مجال التربية البدنية والرياضية يتضح أن له العديد من الأدوار والأهداف التي يسعى إلى إنجازها كالتنشئة الإجتماعية والتنمية المعرفية والثقافية وتكوين إتجاهات إيجابية لدى أفراد المجتمع نحو كل من التربية البدنية والرياضية والتنافسية والرياضة للجميع، وكذلك تشكيل رأي عام نحو قضاياها ومشكلاتها، بالإضافة إلى تطوير رأي العاملين في مجالات التربية البدنية والرياضية وكذلك توعية الجماهير بمبادئ الروح الرياضية. ولأن وسائل الإعلام تلعب دورا فعالا داخل المجتمع في نقل المعلومات والأخبار والآراء، يزداد إهتمام الأفراد والجماعات بهذه الوسائل كلما طرأت على المجتمع تغيرات وصاحبتها ظواهر وأحداث تجلب إهتمام المواطن وتجعله أحيانا أسير وسائل الإعلام لكونها مرجعه الوحيد للحصول على الأخبار والمعلومات . ولقد تزايد في السنوات الأخيرة إهتمام مختلف وسائل الإعلام سواءا كانت سمعية أو بصرية أو مكتوبة بمختلف الظواهر التي طرأت في المجتمع، فأصبحت وسائل الإعلام تجلب إهتمام الفرد وتجعله أحيانا أسيرا لها لكونها مرجعه الوحيد للحصول على الأخبار والمعلومات، ومن بين هذه الوسائل نجد التلفزيون كوسيلة إعلامية جماهيرية. إن ظاهرة العنف أو العدوان في الميدان الرياضي، ما هي إلا انعكاس رمزي وغير مباشر لطبيعة الكائنات الحية أو بالأحرى العنصر البشري2، حيث أنها تحتل مكانة واضحة من إهتمامات الباحثين في مجال علم النفس الرياضي نظرا لأهميتها في مدلولاتها وتأثيرها، كما أن أسبابها متعددة الجوانب ومتشعبة الوجوه.Item Open Access العنف والشغب في الاوساط الرياضية – عملية وقاية وسبر الاراء في شريط وثائقي بعنوان "لا للعنف"(Université de M'sila, 2013-11-15) تكركارت, فيصلتعتبر الرياضة ظاهرة اجتماعية ثقافية متداخلة بشكل عضوي في نظام الكيانات و البنى الاجتماعية، كما أن التقدم والرقي الرياضي العام يتوقف على المعطيات و العوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسة لكل بلد. وعلى هذا فإن النظرة العلمية لظاهرة الرياضة لا تمر عبر جسور العلوم الطبيعة كالميكانيكا الحيوية والكيمياء الحيوية فقط بل يجب أن نستعين أيضا بالعلوم الاجتماعية و خاصة عند تناول الرياضة وموضوعاتها من جوانبها الإنسانية فالرياضة شكل متميز من أنشطة الإنسان لا يجد له مجال إلا من خلال الأفراد و الجماعات و داخل الإطار النفسي الاجتماعي بكل مقتضياته و كثيرا ما توصف الرياضة على انها متنفس آمن للدوافع العدوانية و الصراع الناتج عن عوامل كالإحباط و اليأس و الفشل التي يمر بها الإنسان في حياته اليومية و لا يستطيع تجنبها و لأن فرص النجاح لا تتمثل فقط في احراز النقاط و الاهداف و إنما مجرد أداء مهارة بشكل جيد يعد نجاحا . فإن الرياضة علاج اجتماعي ناجح ضد عوامل الفشل و الاحباط و هي متنفس مقبول اجتماعيا للتفريغ عن المكبوتات و الاحباط. و بذلك يرتبط قبول الفرد لنفسه بقبوله داخل الجماعة أو الفريق أو المنظـمة ،و بهذا يعني أن القبول كحاجة اجتمـاعية متصل بطبيعة المواقف الاجتمـاعية و الاطار الثقافي الذي عايشه الفرد و لذلك فإن تهيئة جماعة صالحة و ملائمة كجماعة الفريق الرياضي يتح للفرد تشكيل مفاهيم مهمة و سوية لتشكيل شخصية الطفل مثل صورة الفرد عن جسمه و صورة الفرد عن حركته و يتحقق انتماء الفرد للجماعة من خلال العوامل التالية : - اشباع احتياجاته من خلال الجماعة و الفريق - استعداده للقيام بدور كعضو في الجماعة و الفريق - ثقة الفرد في اشتراك مفاهيمه مع مفاهيم الفريق و الجماعةItem Open Access أخلاقيات العمل الإعلامي في كتابات الصحافة الرياضية الجزائرية(Université de M'sila, 2013-11-15) فلاق, أحمد; كرفس, نبيلإن العمل الإعلامي ليس نشاطا عشوائيا فهو محكوم بضوابط عدة ذات صلة بالرؤية الفكرية للإعلام في حد ذاته والأهداف المنوطة به وإيديولوجية المنظومة الإعلامية القائمة في أي مجتمع من المجتمعات. ولكي يتسنى للصحافي القيام بعملية الانتقاء وحتى التوجه الذاتي لنوعية معينة من المواضيع والكتابات، يتوجب عليه هضم تلك الضوابط وأن يعي جيدا ما هو منتظر منه في سياق الخط الافتتاحي لوسيلته الإعلامية والمرتبطة بحد ذاتها بالمنظومة الإعلامية عموما. إن عدم التقيد بهذه الضوابط قد يؤدي إلى إحداث فوضى في عملية الانتقاء والنشر بها ومن ثم حدوث تبعات سلبية على متلقي الرسائل الإعلامية. ومن بين هذه الضوابط، أخلاقيات العمل الإعلامي. فكما لكل نشاط مهني أخلاقيات تنظمه وتحول دون خروجه عن المنظومة القيمية للمجتمع، من باب أولى أن يلتزم النشاط الإعلامي بتلك الأخلاقيات، لأن تبعات نشاطه تمس مجالا بشريا واسعا، والأضرار الممكنة الحدوث منه تتعدى الجانب المادي لتمس الجوانب الأخلاقية وتكون أيضا ممتدة في الزمن. وتهدف هذه الدراسة إلى معرفة مدى التزام الصحافة الرياضية الجزائرية بأخلاقيات العمل الصحفي من خلال الكتابات الصِحافية، باستخدام تقنية تحليل المضمون، وعلى عينة من ثلاث صحف رياضية هي مبدئيا حسب معطيات وزارة الاتصال الأكثر انتشارا بين الصحف الرياضية، ويتعلق الأمر بكل من "الهداف"، و "كومبيتيسيون competition" و "الخبر الرياضي"، مع التركيز على أخلاقيات معينة متفق عليها، طالما أن دراسة كل الأخلاقيات يتجاوز دراسة الكتابات إلى ممارسات تسبق عملية التحرير وتعقبه أحيانا.Item Open Access أسباب تهميش رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة من برامج التلفزة الوطنية(Université de M'sila, 2013-11-15) حملاوي, عامر; بشير, حسام; نغال, محمدهدفت الدراسة الى محاولة التعرف على الدور الذي يلعبه الإعلام الملتفز اتجاه رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة, مع تبيين المساهمة الكبيرة لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصة في نتائج النخبة الوطنية ومحاولة إعادة الاعتبار لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصة مع محاولة الوقوف على الظاهرة الإعلامية في المؤسسة الوطنية للتلفزيون واكتشاف أدوارها الداخلية والخارجية. أجرينا بحثنا على عينة تحتوي على 30 معاق حركيا موزعين على فريق كرة السلة على الكراسي المتحركة و فريق السباحة للأشخاص ذوي الاحتياجات وفريق ألعاب القوى للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بمستغانم, وعلى 10 صحفيين بالقسم الرياضي بالتلفزيون الجزائري بالجزائر العاصمة. انتهجنا في بحثنا المنهج الوصفي و هذا لتماشيه مع طبيعة الموضوع المدروس, حيث قمنا باستخدام تقنية الاستبيان في بحثنا باعتباره أنجع الطرق للتحقيق في الإشكالية التي قمنا بطرحها ومقابلة مع الصحفيين. وإحصائيا تم استخدام النسب المئوية و اختبار كاف تربيع (كا2) وقد أظهرت نتائج الدراسة أن الإعلام الرياضي المتلفز لا يولي اهتماما كبيرا برياضة ذوي الاحتياجات الخاصة وهذا باختلاف وسائله, وتبين لنا بأن لمستوى المنافسات في رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة دور أساسي في توجه الإعلام الرياضي المتلفز نحوها كما هو الحال بالنسبة للرياضة النخبوية التي تحض بنصيب أكبر من التغطية, كذلك تبين ان للجانب التجاري دور كبير وأساسي في توجيه الإعلام الرياضي المتلفز ومنه فإن هذا الأخير يؤثر في رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة. وعليه نوصي بضرورة وضع سياسة إعلامية رياضية تعتمد على أسس علمية وميدانية مدروسة, وأن تتوسع وسائل الاعلام في تغطية الأحداث والمجريات الخاصة بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة من ندوات و مؤتمرات و ورش عمل و أنشطة للتعرف عن قرب على طبيعة و أبعاد مشكلة الاعاقة والآثار المترتبة عليها والأساليب الحديثة في التعامل معها, كذلك تنويع البرامج الإعلامية الرياضية المتلفزة والتي تعنى بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة. الكلمات المفتاحية: رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة, التلفزيون, الإعلام.Item Open Access أهمية الإعلام الرياضي الجزائري في تطوير منظومة الاحتراف الرياضي في الجزائر(Université de M'sila, 2013-11-15) زواوي, عبد الوهابإن تاريخ الإعلام يعود إلى بداية وجود الإنسان، فالإنسان اجتماعي بطبعه يسعى إلى تبادل المعلومات والأفكار مع الآخرين بفطرته، إلا أن وسائل التبادل هي التي تغيرت مع مر العصور ،و الإعلام مكون أساسي لبنية المجتمع، وبالنظر لمكانة الرياضة في المجتمع فإن الإعلام الرياضي هو محور أساسي لنقل الحياة الرياضية بكل موضوعية وشمولية ، فيظل تطور تقنيات وتكنولوجيات وسائل الإعلام خصوصا في الميدان الرياضي من خلال الحركية الرياضية التي يعرفها المجتمع وتنوع الاستخدامات الرياضية لأفراد المجتمع ، فالنشاط الرياضي ضرورة للإعداد الفكري والعقلي والتربوي للفرد، والإعلام الرياضي ضرورة تمليها رغبات وحاجات الأفراد لكسب المعرفة وبناء الأفكار الرياضية وتبادلها مع الآخرين ، والرياضة تستمد شعبيتها من التغطية الهائلة التي تحظى بها بفضل وسائل الإعلام و الاتصال ، فهذه الأخيرة ألغت الحدود ومزجت بين الثقافات ، فحدود شعبية الرياضة تجاوزت حتى الانتماءات و العصبيات بالعودة إلى المجال الأكاديمي فالظاهرة الرياضية غالبا ما تدرس في المستويات الاجتماعية و الآثار السوسيولوجية التي قد تفرزها الرياضة في المجتمع ، أو البعد التقني للرياضة في طبيعة علاقتها بالجسم البشري كونه مصدر كل حركة ، لكن هذه الدراسة تمتد إلى بعد آخر لا يقل أهمية و هو البعد الإعلامي الرياضي والقانوني قصد تطوير المنظومة الرياضة عموما ومنظومة الاحتراف الرياضي خصوصا ، الشيئ الذي يجعل ويؤكد ممارسة الرياضة نشاطا منظما تحفظ فيه جميع الحقوق ، فالدراسة تتناول العلاقة بين الإعلام الرياضي و بين الرياضة بمفهومها الاحترافي التي أصبحت ''الرياضة ''في عصرنا الحاضر ظاهرة اجتماعية و ثقافية و اقتصادية و سياسية ، تستقطب اهتمام جميع شرائح المجتمع و ذلك في زمن اتسع فيه الاستهلاك الإعلامي الرياضي للنشاط الرياضي . في هذه الدراسة التي سنحاول تحديد دور وأهمية الإعلام الرياضي في الجزائر ومدى تطويره لتجربة الاحتراف الرياضي في مجال كرة القدم، و إمكانية مسايرته لكل هذه التحولات التي سيفرزها الاحتراف إن على الصعيد الاقتصادي أو الاجتماعي و حتى الثقافي و السياسي ، و النظرة التجارية لمستقبل الاحتراف تضع الإعلام الرياضي في الجزائر أمام تحديات كبيرة، من حيث قدرته على تلبية مختلف الاحتياجات المادية والبشرية ليتمكن من تغطية مجريات البطولة الاحترافية ، خصوصا في جانب تقديم الأخبار والمعلومات من اجل الإعلام ناهيك عن الدعاية والإشهار والتسويق ، نظرا لأهميتهم بالنسبة للأندية و الفرق من الناحية الاقتصادية و كذا حق الجماهير في معرفة كل صغيرة و كبيرة تتعلق بفرقهم . فالدراسة التي نحن بصدد بحثها تقوم على أساس البحث في علاقة الإعلام الرياضي الذي بدونه لا يمكن الحديث عن الاحتراف الرياضي ومنه تطويره و بالموازاة مع تحليل هذه العلاقة نحاول استطلاع عينة من صحفيي وسائل الإعلام الرياضي كونهم من الممارسين الفعليين للإعلام الرياضي في الجزائر وهم معنيون بشكل مباشر بمتابعة البطولة الاحترافية و تلبية الاحتياجات الإعلامية للجمهور.Item Open Access أهمية العلاقات العامة في الرابطات الجهوية في حل المشكلات(Université de M'sila, 2013-11-15) لونيس, نحاوةمن الواضح أن الساحة الرياضية شهدت تطورا كبيرا في مجالات الإعلام والإدارة والتسيير، نتيجة لتطور نطاق إشرافها واتساع بيئتها الداخلية والخارجية من حيث المنخرطين فيها والمشجعين والمعجبين بها وخاصة في قيمة المداخيـل وقوة الاستثمارات التي تنوعت اهتماماتها وأساليبها، وتمارس الإدارة المختصـة بالإعلام قوتها في التأثير من خلال الرسالة التي تنقلها إلى الجمهـور المستهدف فالمهمة الجوهرية في هذه العملية هو ليس فقط أن توجد وأن ترسل بل أن تصل وأن تأثر فيه. ولعل من بين الوظائف العملية والميدانية لهذه الوظيفـة الإعلامية والتي تهتم بدراسة سلوك الأطراف المتعامل مع الإدارات التي تشرف على تنظيم الممارسة الرياضية وتضبط قوانينها وأشكالها وأماكنها وكذلك ردود أفعالهم والنظر في مختلف العوائق التي تقف في وجههم من مشكلات اجتماعية وإقتصادية وسياسية وتشريعية وإيديولوجية هي دون شك وظيفة العلاقات العامة، وتنطوي هذه الوظيفة في تلك الممارسـة المتعلـقة بالاتصالات المتبادلة مع الجمـهور أو الأطراف الخارجية من إدارات أخرى لها صلاحية الاهتمام بالحركة الرياضيـة يحددها التشريع المعمول به في كل دولة، ولعل الرابطات الجهوية لكرة الطائرة أحد هذه الإدارات التي تنظم وتسهر على تطبيق قوانين هذه اللعبة النبيلة على مستـوى التراب الوطني الجزائري والتي تندرج تحت إمرتها مختلف الفرق الرياضية التـي تمارس هذه اللعبة. ويهتم بحثنا في هذه الدراسة بكشف نوع العلاقة التي تربط الرابطات الجهوية للكرة الطائرة الجزائرية وفرقها وأهمية وظيفة إدارة العلاقات العامة داخلها في تقديم حلول للمشكلات التي تواجه رؤسـاء الفرق الرياضية.Item Open Access أھمیة تكنولوجیا الإعلام والاتصال في الحد من ظاھرة التعصب الریاضي وسط الطلبة الجامعیین(Université de M'sila, 2013-11-15) مريشيش, خالدإن موضوع البحث يدور حول بيان أهمية تكنولوجيا الإعلام والاتصال في الحد من ظاهرة التعصب الرياضي، هذه الظاهرة التي أخذت في الآونة الأخيرة أبعادا خطيرة في الانتشار وسط أفراد المجتمع الرياضي خاصة الشباب منه بصفته الفئة الغالبة في مجتمعنا ولهذا أردنا في دراستنا هذه معرفة مدى تأثير تكنولوجيا الإعلام والاتصال بصفتها الوسائل الأكثر استعمالا لدى شبابنا الجامعي خاصة الوسائط الإعلامية من هواتف نقالة ملتيميديا والمواقع الاجتماعية على ألنت والمنتديات و المواقع الرياضية التي لا يستغني عنها شبابنا اليوم في استقاء معلوماته الرياضية، في الحد والتقليل من ظاهرة التعصب الرياضي وسط الفئة الجامعية واستعمال هذه التكنولوجيا للتوعية بنبل الرياضة وأهمية الروح الرياضية في تطوير المستوى الرياضي في بلادنا وجعلها فرجة تساهم في الترويح والترقية لا في التعصب والعدوان والهدم.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »