Master Thesis
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Master Thesis by Issue Date
Now showing 1 - 20 of 913
Results Per Page
Sort Options
- Item - Open Access الأصالة في أدب مولود فرعون(2013-06) بوحممة عبد الحميدتمخيص مضمون المذكرة : الأصالة والص ا رع الحضاري في الرواية الج ا زئرية- "روايات لمولود فرعون أنموذجا"- تزخر الآداب العالمية بأمثمة عديدة من الكتاب الذين كتبوا بمغة غير لغتيم الأصمية،كالفرنسية،ولم يعتبروا نتيجة ذلك فرنسيين أو انجميز،والكتاب الج ا زئريون أنفسيم كتبوا بالمغة الفرنسية التي فرضتيا ظروف الإحتلال القاسية،لكنيم لم يأخذوا منيا سوى لباسيا الغربي،فمضامينيا ج ا زئرية محضة،وقد جعل الأدباء الج ا زئريون المتشبعون بالثقافة الفرنسية الرواية المنفذ الأفضل لمتعبير عن أفكارىم وطرح أحاسيسيم وتسميط الضوء عمى واقعيم. كانت الرواية الج ا زئرية المكتوبة بالمغة الفرنسية،سابقة تاريخية لنظيرتيا المكتوبة بالمغة العربية،وقد برز عمى الساحة الأدبية الج ا زئرية العديد من الكتاب نذكر منيم:محمد ديب،مالك حداد،مولود معمري،كاتب ياسين ومولود فرعون،وقد كانت أعماليم صورة عاكسة لآلام الشعب الج ا زئري ومآسيو- النزعة الواقعية- فتناولوا الموضوعات الإجتماعية الصّميمية عمى أ رسيا ثورة التحرير الكبرى وما خمفتو من آلام الفقر واليجرة. والروائي "مولود فرعون" كغيره من الروائيين الج ا زئريين الذين كتبوا بالمغة الفرنسية،كانت أعمالو تجسيدا لمواقع الج ا زئري الأصيل،بآلامو ومعاناتو فمن خلال موضوع حاولت كشف ،» الأصالة والص ا رع الحضاري في الرواية الج ا زئرية « : بحثي الموسوم ب مكامن الأصالة في ىذه الأعمال ، والتي اخترت منيا : ابن الفقير،الأرض والدم ، الدروب الوعرة ،اليوميات . عرضت في الفصل من ىذا البحث لمدلول الأصالة في المغة،ومعناىا في الاصطلاح وكذا مفيوميا من منظور أدبي،والذي أورده الدكتور"مجدي وىبة"في قولو:" إن الأدب الأصيل في النقد الأدبي ىو ذلك الذي يحاكي الطبيعة أو الحياة في أثر أدبي ...أما من يحاكي غيره من الكتاب فميس بأصيل"ثم أوردنا معنى الأصالة الوطنية وكذا معنى الأصالة
- Item - Open Access خصوصية النقــــــــد الثقافي عند عبد الله محمد الغذامي كـــــــتاب -الخطيئة و التكفير-أنمذجـــــــا-(2013-06) مرزوقي فاطنةأبرز النتائج التي استخلصتها من خلال بحثي والمعنون - خصوصية النقد الثقافي عند عبد الله محمد الغذامي - كتاب الخطيئة والتكفير أنموذجا – تتمثل في الآتي: - تضمن الكتاب دعوة صريحة إلى القطيعة مع النقد السائد آنذاك، وتركيز الجهود على الوظيفة الشعرية للغة الكفيلة بتميز جيد النصوص من رديئها. - تظهر سمة طاغية في "تشريحية" الغذامي، تتمثل في نقل المفاهيم والأفكار والنظريات إلى لغة أخرى أو حقل معرفي آخر، وهذا ما يؤكد أن كتاب الخطيئة والتكفير أول وأهم محاولة للناقد الغذامي لتأسيس النظرية واستثمارها نظريا وتطبيقيا في المتن النقدي العربي الحديث. - جمع الغذامي بين مناهج تختلف عن بعضها البعض، تتناقض في روحها وتوجهاتها وممارساتها، كالنصانية والبنيوية والسيمولوجيا، والتفكيك الذي يسميه هو التشريح، وفي المنهج النفسي فيتحول المنهج عنده إلى تلفيق وليس توفيق بين هاته المناهج المختلفة التي لا تقبل الاندماج والذوبان في بوتقة واحدة. - ينطوي الكتاب على منظومة مصطلحات بديلة، فقد أطلق الغذامي على منهج جاك دريدا مصطلح النحوية، وجعل الأثر بالمفهوم الدريدي بديلا للإشارة عند دي سوسير، والتك ا ررية بديلا للتناص، فمصطلح الأثر الذي تحدث عنه الناقد بإسهاب يعبر بجلاء عن الاضط ا رب المفاهيمي. خ ι π - الق ا رءة الانطباعية، حيث تبلورت فيها ذاتية الغذامي بشكل واضح، فالتحليل الذي مارسه
- Item - Open Access وا ا ا وا ، ا(2013-06)
- Item - Open Access التخييل بين جيرارجنيت وعبد الله ابراهيم(2013-06) صفية زقراريعتبر التخييل أحد أهم القضايا التي شغلت الفكر النقدي العربي والغربي على حد سواء،وذلك نظرا لتداخله مع جملة من المصطلحات من بينها الت ّ خيل، الخيال، المتخيل .لكن النقاد من هذا المنطلق حاولوا جاهدين التمييز بين هذه المصطلحات مستخدمين في ذلك جملة من المرجعيات الثقافية والفلسفية بدءا من أرسطو انتهاءا بأفلاطون. ومن الذين اهتموا بهذا المصطلح في الساحة الغربية نجد جيرار جنيت الذي جعل التخييل موضوعا للدراسة من خلال كتابه "التخييل والرؤية" وهذا لا يعني أن النقاد العرب لم يتعرضوا لهذه القضية فنجد الناقد العراقي عبد الله إبراهيم يتناول هذا الموضوع في كتابه "المتخيل السردي" ومن خلال ما سبق تُطرح الإشكالية المتمثلة في مجموعة من التساؤلات : ما مفهوم التخييل ؟كيف نظر إليه كل من جيرار جنيت وعبد الله إبراهيم؟ وأين تكمن مواطن الإئتلاف والإختلاف بين التصورين؟. وللإجابة على هذه التساؤلات وأخرى وضعت بحثي هذا والمعنون ب:"التخييل بين جيرار جنيت وعبد الله إبراهيم". وقد انطلقت في هذا البحث من فرضية مؤداها أن تراثنا العربي كان سباقا لدراسة هذه القضية التي تطرحها الحداثة الغربية اليوم ومن ثم يصبح لزاما علينا استنطاق بعض المفاهيم الحديثة وإضاءة بعض الجوانب الغامضة. ولعل أحد أهم الأسباب التي دفعتني لاختيار هذا الموضوع ،هي ميولي ورغبتي في تناول هذا الموضوع بالدراسة إضافة إلى كون الباحثين السابقين يشكلان امتدادا لنظرية الأدب وكذلك إعادة قراءة للناقد عبد الله إبراهيم الذي يعتبر أحد أهم أقطاب الساحة النقدية العربية بالتوازي مع جيرار جنيت الذي يعد أحد زعماء الحداثة. ولن أبالغ إن قلت أن أهمية الموضوع تكمن في إعادة إحياء أحد المناهج التي تراجع صيتها بعدما كانت في الماضي تمثل أهمية كبيرة والدليل على ذلك ما نجده من كتب في تراثنا القديم على غرار كتاب الموازنة بين الطائيين للآمدي، واعتمدت على المنهج الوصفي التحليلي في جمع المادة العلمية واستقرائها بالإضافة إلى المنهج المقارن في التفريق بين تصور جنيت وعبد الله إبراهيم للتخييل.
- Item - Open Access الشعر التاريخي في شعر امل دنقل(2013-06) هاجر طيبيعندما نتأمل الشعر نجد أن أجل اخت ا رعا ابتدعته البشرية هو اللغة ، بل لعله الانجاز الأعظم عبر تاريخ وجودها ، وتتخذ اللغة في الشعر وظيفة متعالية فوق الوظيفة النفعية التي أنيطت بها لتكون مجرد وسيلة للتفاهم والتواصل ، ومن هنا كان لابد للشع ا رء أن يوظفوا اللغة للارتقاء بها من المستوى العادي إلى المستوى التداولي الشعري الرؤيوي الكشفي ، الذي لا تستطيع الأولى أن تصل إليه ، لأن الاستعمال اليومي أو المنطقي للغة يجعلها عاجزة عن الوصول إلى هذا المستوى التعبيري الشعري ، مما ألجأ الشع ا رء إلى اصطناع الانزياح الأسلوبي وسيلة يستطيعون من خلاله تحميل اللغة عبء إخ ا رج تلك الأحاسيس الجوهرية الكامنة في أبعد أغوار النفس البشرية متوسلة الرمز و الإيحاء لغة تقدر أن تبوح بما لا تتحمل لغة المخاطبة البوح به ولهذا كان الرمز الفني واحدا من أهم الوسائل التي ابتدعها الشع ا رء لتطوير اللغة ولإخ ا رج ما في داخل الوجدان البشري من حقائق تهجع منذ الأزل ، ومن هنا كان الرمز تلك البوابة التي تدخل منها اللغة إلى ساحة الحلم الأثيرية ، حيث يتجلى عمق الحياة ، فيرى الشاعر مالا ي ا ره الآخرون ، بل مالا يستطيع الآخرون رؤيته ، ولا يستطاع إظهاره إلا عبر الرمز و أنواعه ، ويمثل الرمز التاريخي إحدى م ا رتب الرمز في تشكيل الصورة الشعرية ، التي تختزل البعد الفكري للشاعر أثناء مرحلة البوح ، ومن خلاله يستطيع الشاعر أن يغني القصيدة الحديثة بدلالات رمزية جديدة تنفخ الروح في الرموز المستدعاة وتصبح بذلك مادة قابلة للتعاطي مع العصر ال ا رهن ، بعدما كانت تعيش في المخيلة ، ومطوية في أتون التاريخ ولذلك تبرز مقدرة الشاعر على الكشف والتوظيف، محققة بذلك التواصل الإنساني بين الأزمنة البائدة والوقت الحالي، لأن الحياة سلسلة من الحلقات المتتابعة ، كل حلقة تفضي إلى الثانية بإرثها وثقافتها وهكذا..،فالقصيدة يجب أن تتأسس على هذا الزخم الثقافي التاريخي ، حيث يمكنها أن تتفتح على دلالات جمالية فنية ،لأن الشعر شكل من أشكال التعبير الفني ، وتقدم رؤيا و أفكار وحلول لمواقف إنسانية ا رهنة ، واستنادا على هذا القول ، و بالإتفاق مع الأستاذ المشرف ،وددت د ا رسة ظاهرة
- Item - Open Access اسسالنقد الادبي للقصيدة الحديثة في كتاب محمد صابر عبيد " شيفرة أدونيس الشعرية "(2013-06) بوهدي نجاةيحمل بحث ي عنوان "أسس النقد الأدبي للقصيدة الحديثة وفق منظور الناقد محمد صابر عبيد" في كتابه " شيفرة أدونيس الشعرية". وقد اعتمد ت على المنهج العلمي التحليلي، في استخراج وترتيب الآراء النقدية الموجودة في الكتاب متبع ة نفس الترتيب الذي اعتمده الناقد، ويتمحور البحث حول إشكالية الشيفرة الشعرية وهل يمكن اعتبارها منهجيا المفتاح الأول والأصيل الذي يمكننا من استشراف المعنى، عبر فتح أبواب النص والعمل على تحليله وتأويله، وقد قسم ت البحث إلى تمهيد وفصلين، تناول ت في التمهيد الناقد من خلال السيرة الذاتية الموج ودة في الكتاب، وقمنا بتحليل العنوان سيميائيا، والغلاف . أما في الفصل الأول الذي خصص ته لأسس النقد الأدبي النظري، فقد إعتمدت فيه ا لشرح والتحليل الآراء التي حددها الناقد في المدخل الأول، الذي عنونته بالواقعة النصية، الحدث القابل للقراءة، حيث انطلق ت في الشرح م ن العنصر الأول، إلى آخر عنصر، انطلاقا من الفضاء التشكيلي للنص ومرورا بالقراءة وطاقة اللعب فيها، وجمالياتها والقارئ على اعتبار أن بؤرة القراءة، ودوره في التأويل والفهم، وصولا إلى تلقي الشعر وذلك للعلاقة التي تربطه بالقارئ المتخصص وأخيرا كان تركيزي على الشاعر أدونيس ورأي الناقد في هذه الحالة أنه ينبغي تخصيص كل شاعر تجربة تلق خاصة به، وبهذا ننتقل إلى الفصل الثاني، المعنون بأسس النقد الأدبي التطبيقي، وفيه قم ت بشرح وتحليل عمل الناقد على قصائد أدونيس انطلاقا من القصيدة السير الذاتية، إلى الأعين الشعرية الباصرة بين الرؤية والرؤيا، وقد توصل ت إلى أن الناقد في كتابه يعتبر الشيفرة على المستوى المنهجي هي المفتاح الأول والأصيل الذي بواسطته نتمكن من مقاربة المعنى، انطلاقا من الدوال الموجودة في النص، وكأن الناقد في هذا العمل يعلمنا كيفية قراءة النص، والنص الشعري على الأخص. فالمعنى الشعري ساحة لعب حرة ودينامية – حسب رأي الناقد – وبذلك تكون مفتوحة على الاحتمال، ثم إن المنهج هو الذي يحمل سهام الشيفرة، ويمكننا من تمثيل التجربة وتشفيرها عبر لعبة المعنى وتتدرج مستويات المنهج على ثلاث مراحل نظري وإجرائي وتداولي. 110 إذن فإ ن محمد صابر عبيد في كتابه " شيفرة أدونيس الشعرية " تناول فيه بالدراسة نظريا وتطبيقيا، قراءة القصيدة الأدونيسية، وجعل النصوص مختصرة بالشيفرة ونشاط الدوال منطلقا من كلما ت رأ ى أنها تتعدى الدلالة الرمزية لتصبح مفاتيح يعتمد عليها في مواجهة النص.
- Item - Open Access الاغتراب بين محمود درويش ونزار قباني - دراسة موازنة في نصين رؤية وتشكيلا(2013-06) سمية محمديالملخّص: موضوع الاغت ا رب هو موضوع حاز على الكثير من الاهتمام من طرف تخصصات عديدة: علم النفس، علم الاجتماع والأدب، وقد لفتت انتباهي هذه الظاهرة، وأردتُ أن أقف عندها وأن أطرح أسبابها عند شاعرين معاصرين عاشا هذه الظاهرة، وقد وقع اختياري على كل من الشاعر الفلسطيني:"محمود درويش"، والشاعر السوري:"ن ا زر قباني" لما لهما من إنتاج غزير، وشهرة واسعة تجاوزت حدود الوطن، واخترتُ قصيدتين شعريتين من قصائدهما وهما من الشعر الحر "إلى أمي" و"القدس" كي اكتشف ولو بقعة ضوء تٌبرز لي اغت ا ربهما، ومن الد ا رسات والمناهج النقدية الحديثة، اتّبعت المنهج الوصفي التحليلي بغية اكتشاف هذه الظاهرة، دون أن أنسى الاستعانة ببعض المناهج الأخرى ، كالمنهج المقارن للموازنة بين الشاعرين، والمنهج الأسلوبي في تحليل القصيدتين، أما اختياري للقصيدتين فسببه تجسيدهما لموضوع الغربة بشكل قوي.
- Item - Open Access تجليات الرمز في ديوان مية للشاعر الجزائري محمد حديبي(2013-06) حسينة دلوموالرمز الخاص الذي ارتبط بشكل كبير بتوجو الشاعر ورغبتو في ابتكار رمز جديد يتلاءم وميولاتو ، وىكذا فقد أوردت تعريفات تخص كل نوع ثم قم ت باستخ ا رج أىم الرموز الموظفة وحاولت تفسير دلالاتيا واستنباط أبعادىا لمعرفة الغرض من توظيفيا وفقا لمسياقات التي وردت فييا واعتمادا عمى المصادر التي نيمت منيا ووقو ا ف عمى الق ا رئن التي تشير إلى كل نوع من تمك الأنواع . وفي نياية الد ا رسة قم ت بوضع خاتمة ضمنى تا أىم ما توصلت إليو من نتائج في البحث عامة .
- Item - Open Access الجهود النقدية لبعد الله ركيبي من خلال كتابه " القصة الجزائرية القصيرة"(2013-06) بوخروبة مر ا زقةلذا شعر الأدباء الج ا زئريون بعدم كفاية الأدب الج ا زئري القومي في هذه الفترة في الاستجابة لحاجات عصرهم وتلك هي نقطة البدء في التأثير والتجديد في الأدب القومي .( العربي نفسه للاستجابة لمتطلّبات المعركة الحضارية مع الصهيونية ( 1 والملاحظ أن البحث الخاص بالقصة الفنّية المكتوبة بالفرنسية لم يكن في درجة الأبحاث الأخرى عمقا وقوة لدى ركيبي، إذ ركّز أكبر اهتمامه على بداية القصة وتطورها.إذ يعترف الباحث بصعوبة موضوعه في مقدمة الكتاب، ذلك أن معظم أدباء الج ا زئر قد اعتنوا بالشعر دون القصة، كما أنه واجه مشكلة في وضع المنهج والحصول على الم ا رجع.
- Item - Open Access المقالة النقدية الأدبية الثالثة(2013-06)يمكن عد مشروع "باشلاريات" الق ا رئي الذي يطرحه الناقد المغربي سعيد بوخليط بين يدي القارئ العربي، نقلة فكرية جريئة تقود إلى عوالم فلسفية، نقدية ومعرفية مختلفة تماما عما عهد من كل الطروحات الفكرية المعاصرة. فقد واصل الباحث بوخليط مغام ا رته وإبحاره في عوالم الفيلسوف المفكر الفرنسي غاستون باشلار، الذي اهتم بفلسفة العلوم في الجزء الأول من حياته ثم ن ا ره يتحول بعد ذلك إلى د ا رسة الخيال الشعري وفلسفة الجمال، بإصدار كتاب: غاستون باشلار –نحو نظرية في الأدب-، الذي قدم خلاله مجموعة من الآ ا رء النقدية الأدبية داخل المقالات النقدية التي احتواها منها: *مقاربة العلم بالأدب. *علمنة الأدب. *نقد الشعر عند غاستون باشلار. *غاستون باشلار أستاذ للصور الشعرية. *غاستون باشلار مرشد حلمي......... وقد نجح بوخليط رغم صعوبة المهمة في تقديم كتابة جمالية متكاثفة للقارئ العربي عبر أقسام هذا الكتاب، معلنا ميلادا للتواصل بين فكر باشلار وفكر القارئ العربي
- Item - Open Access البعد الاجتماعي في رواية اللص والكلاب لنجيب محفوظ(2013-06) كاتوم زدامالرواية جنس أدبي تمتد جذورها في الت ا رث العربي القديم ومرت بم ا رحل تطور عديدة شأنها في ذلك شأن الفنون الأدبية الأخرى فتمثل من الناحية الاجتماعية أداة الاتصال الأدبي بين الجماهير المتفاوتة طبقيا، وهي تصوير للواقع الاجتماعي كما تعد وسيلة لمعالجة قضايا المجتمع، وهذا ما نجده في رواية "اللص والكلاب" التي تكشف عن مجتمع متدهور تنحط فيه القيم الأصلية وتعلو فيه القيم المنحطة.
- Item - Open Access تقنيات السرد في شعر " بشير قذيفة "(2013-06) سهام حميدي
- Item - Open Access توظيــــــــــــــــــف التراث في الشعــــــــــــــــــــــــــــــــر الحــــــــــــــــر-أحمــــد مطر- أنموذجــــــــــــــــــــــــــــــا(2013-06) جوبــــــــــــــــــــــــــــــر فاطمــةالقافية ، بل تخطتها إلى أبعد من ذلك ، فقد ظهرت محاولة جديدة وجادة، في ميدان التجديد الموسيقي للشعر العربي عرفت" بالشعر الحر" وكانت هذه المحاولة أكثر نجاحا من سابقتها ، كمحاولة "الشعر المرسل" أو" نظام المقطوعات"، وقد تجاوزت الحدود الإقليمية لتصبح نقلة فنية وحضارية عامة، في الشعر العربي، حيث كانت بداية الشعر الجديد سنة 1947 م في الع ا رق ومن بغداد نفسها زحفت هذه الحركة ، وامتدت حتى غمرت الوطن العربي كله ، وقد صدر في نفس السنة قصيدتان من ط ا رز جديد: الأولى بعنوان " الكولي ا ر " لنازك الملائكة ، ( والثانية " لبدر شاكر السياب"، وكان عنوانها :"هل كان حبا".( 1 وعن هذا تقول نازك الملائكة : كانت بداية حركة الشعر الحر سنة 1947 م ، في الع ا رق، ومن الع ا رق، بل من بغداد نفسها زحفت هذه الحركة وامتدت حتى غمرت الوطن العربي كله، وكادت بسبب الذين استجابوا لها تجرف أساليب شعرنا الأخرى جميعا ، كانت أول قصيدة تنشر، قصيدتي المعن ونة "الكولي ا ر"، ثم قصيدة "هل كان حيا" لبدر شاكر السياب ( من ديوانه "أزهار ذابلة وكلا القصيدتين نشرتا عام 1947 م''
- Item - Open Access أسس النقد الادبي لنظريـة والتأويــل للنـاقد محمد مفتاح-في كتابه -التلقي والتأويــــــــــل (مقاربة نسقيـــــــــــــــة)(2013-06) قريــــــشي عــــــــــــــــــــــــزةملخص كتاب: التلقي والتأويل للناقد "محمد مفتاح": صدر كتاب "التلقي والتأويل" سنة ( 1994 )، وهو كتاب يهدف إلى ترسيخ وتعميق ما ورد في "مجهول البيان" وذلك بطرح فرضية أصلية م الضروريات البشرية، واشتقاق منها فرضيات فرعية تتعلق بكونية الآليات المنطقية والرياضية والنفسية، وبتأطير سلوكات اللغة وغيرها بسبب تفاعل الإنسان مع محيطه، وباستهداف مفكري المغاربة إلى منتصف القرن الهجري التاسع مع كتابام وتأويلهم في توحيد الأمة وتوحيد الدولة للقيام بأعباء الجهاد. • انصب الباب الأول من الكتاب: على الجانب البياني، مبينًا أن البلاغيين المغاربة كانوا مطلعين على الكتب البيانية المشرقية، وأم لم يكونوا نقلةً، بل أبدعوا حسب ما يتيح لهم اال الجغرافي بخصائصه السياسية والثقافية والاجتماعية، واطلعوا على الكتب البلاغية النظرية وعلى أصول الكتب المنطقية وتلاخيص الفلاسفة المسلمين لها، ولذلك حاول بعض البيانيين المغاربة ضبط معالم البيان المشرقي واستصلاح أرضه وإزالة الأعشاب ( والطفيليات بآليات المنطق والرياضيات وبمفاهيمها لتحقيق نوع من "التراضي" على قوانين الكتابة والتأويل.( 1 حلل الناقد "محمد مفتاح" في هذا الباب ثلاثة نماذج من الاتجاه المنطقي الرياضي: أ/- اعتمد "أبو المطرف أحمد بن عميرة" في التنبيهات على ما في التبيان من التمويهات على المقدمات البرهانية لضبط التأويل وصياغة معايير له تجنبًا لتفاقم آفة التشعيب والفتنة وللفت النظر إلى الأخطاء الفظيعة التي يقع فيها المؤول غير المعتمد على البرهنة المنطقية لهذا السبب اقترح معايير تعصم من الخطأ (تقديم الدلالة الصريحة على المفهومية، وسلمية الدلالة وتقديم المذكر على المقدر وغائية الخطاب). لقد كان رهان "أبو عميرة" ذا طبيعة مزدوجة في تقنين التأويل خصوصًا تأويل القرآن وصياغة قواعد بلاغية ( مختصرة تمكن من تحقيق الوظائف الدنيوية المعتقدة.( 2 ب/- صنف "ابن البناء المراكشي العددي" في كتابه "الروض المريع في صناعة البديع" "تقوية المنة في فهم الكتاب والسنة"، وتقريب صناعة البديع وضبطها وتنظيمها، وصياغة قوانين تأويلية تعصم القول في كتاب الله وسنة رسوله من غير علم، وتجنب الأمة مغبة التفرقة والتشذرم ويعتبر وريثًا شرعيًا لتقاليد المدرسة الرياضية
- Item - Open Access جماليات النظم عند مصطفي صادق الرافعي من خلال كتابه- إعجاز القرآن-(2013-06) محمد توامةيعد الأديب العالم والناقد المتذوق ال ا رفعي واحدا من أفذاذ العلماء العرب والمسلمين في عصرنا الحديث الذين أسهموا بقسط وافر من الد ا رسات الأدبية والنقدية التي قامت حول قضية الإعجاز في القرآن الكريم. ولم يكن غريبا من ال ا رفعي أن يتصدى لهذا المجال العميق والدقيق من مجالات الد ا رسات الأدبية والنقدية التي دارت حول البيان القرآني المعجز، فهو الذي أمضى حياة حافلة في خدمة العربية وآدابها، والكتاب المبين الذي أنزل بلسانها، وهو الذي آلى على نفسه أن يكون لهذا الدين وكتابه القويم حارسه وحاميه. وقد حدث أن نشرت إحدى الصحف مقالا لأحد الكتاب تناول فيه القرآن بسوء التأويل، فقال يخاطب صديقا له : من ت ا ره يا بني يقوم لهذا الأمر إن سكت ال ا رفعي؟ وقد أجمع الأولون والآخرون على إعجازه بفصاحته، وأن فصاحة هذه اللغة ليست فقط في ألفاظها، ولكن في تركيب ألفاظها، كما أن الهزة والطرب ليست في النغمات ولكن في وجوه تأليفها، وهذا هو الفن كل الفن في الأسلوب، لأنه يرجع إلى الذوق الموسيقي في حروف هذه اللغة وأج ا رس حروفها ... ومن ثم أخذ في إيضاح تلك النظرية الفنية الأسلوبية، التي تتميز بها العربية، والتي اختارها الله سبحانه لتكون خطابه إلى العالمين متمثلا في هذا القرآن العظيم منهج ال ا رفعي في (إعجاز القرآن) لم يشأ ال ا رفعي منذ أن بدأ كتابه (إعجاز القرآن) أن يطلق القول في هذا الإعجاز دون تحديد لمنهجه فيه، لذلك أشار في مقدمته إلى هذا المنهج الذي اتبعه وكان مما قاله: "وبعد ... فإننا سنقول في الق رآن الكريم ما يتعلق بلغته ويتصل ببلاغته ويكشف من أوجه الإعجاز في ذلك". ومن ثم خرج كتاب (إعجاز القرآن) لل ا رفعي في ترتيب منظم، وتبويب منطقي، التزم به منذ المقدمة حتى نهاية الحديث عن الإعجاز، وما دخل بابا وانتهى منه إلا ليسلمه للذي يليه، حتى وصل إلى فكرته الأساسية في الإعجاز، وهي متمثلة في نظم القرآن، وإعجاز تأليفه، ثم أخذ يتدرج مع فكرة النظم هذه متتبعا الحروف وأصواتها إلى الكلمات وحروفها، إلى الجمل وكلماتها، حتى تأكد له بعد هذه الد ا رسات المتصلة غ ا ربة الأوضاع التركيبية في القرآن الكريم بعد أن تجلت فيه تلك الروح التي أودعها الله آياته المحكمات، والتي لا يمكن أن يدرك كنهها أحد إلا الله وحده منزل القرآن ومن هنا يحدد حقيقة الإعجاز التي ارتضاها واطمأن إليها في ناحية النظم ، ولذا كانت مقدماته من قبل تمهيدا للحديث عن الأسلوب القرآني، وأن هذا الأسلوب هو مادة الإعجاز العربي في كلام العرب كله، وأن العرب لما ورد عليهم أسلوب القرآن أ روا ألفاظهم بعينها متساوقة فيما ألفوه من طرق الخطاب وألوان المنطق، غير أنهم ورد عليهم من طرق نظمه ووجوه تركيبه ونسق حروفه في كلماته، وكلماته في جملها، ونسق هذه الجمل في جملته ما أذهلهم عن أنفسهم من هيبة ا رئعة وروعة مخوفة فالنظم وليس غي ره- هو مناط الإعجاز الذي اعتد به ال ا رفعي، لأنه آية الجمال والجلال في هذا القرآن الكريم .وكذلك تناول موضوع النظم بالشرح والتحليل وجعله الفكرة الأساسية التي دار حولها في كتابه إعجاز القرآن.
- Item - Open Access توظيف الت ا رث في الشعر الج ا زئري المعاصر " مصطفى محمد الغماري " أنموذجا(2013-06) حماش حنانتعد قضية التراث قضية جوهرية في وجودنا الجزائري و العربي المعاصر ، فنحن ما زلنا امة تراثية و التراث ما يزال في فكرنا و طبيعة نظرتنا للحياة ، بل مصدر من مصادر الإبداع و النشاط الحضاري في الحياة الإنسانية . إن التراث الشعبي هو روح الأمة و مقوماا و تاريخها ، و الأمة التي تتخلى عن تراثها تتخلى عن روحها ، ودم مقوماا و تعيش بلا تاريخ ، و يشكل التراث بوجهيه المادي و المعنوي حضورا حقيقيا ، ومحاولة التخلص من آثار التراث و قوة جذبه هي إحدى أولى العناوين التي تطرحها أي حركة تدعي الإبداع و التجديد . كما أن التراث قد احتل مكانا بارزا لدى شعراء العصر ، لكون الشعر يعد أكثر االات الإبداعية انتماءا إلى الماضي و المحافظة على أصوله ، فقد ظل وفيا لتلك الأصول رغم ما طرأ عليه من تجديد في الأغراض و الأساليب ، فالتراث يعد الدعامة الأساسية و الركيزة التي تميز ملامح الأمة عن سواها
- Item - Open Access الفضاء المكاني في رواية " سيد مند ابن الادغال" لمحمد سعيد رمضان البوطي(2013-06) أرفيس, شفية
- Item - Open Access البنيت السرديت لروايت أنا الآخر لهبت عليىة(2013-06) حسينة فراحتيةتعد د ا رسة السرد الركائي مف أكثر الد ا رسات خصكبة كصعكبة ،كتعكد خصكبتيا إلى ككنيا المدخؿ المناسب الذم يمكف مف خلبلو النفاذ إلى جكىر النص الركائي ، غاياتو ككسائمو ، باعتبار السرد أحد جكانب المظير الحسي المممكس في التجربة الركائية ،كالذم يمكف مف خلبلو تناكؿ الركاية تناكلا مكضكعيا قائما عمى أسس كاضحة ، قريبة مف الأسس العممية ، كتستند مثميا عمى شكاىد مادية . فالركاية ىي ذلؾ النكع الأدبي الجديد الذم بدأ يثبت جذكره الفنية في الأدب العربي الحديث مع مطمع القرف العشريف أخذت تنمك عمى إستحياء إلى أف شكمت تاريخا أدبيا متمي ا ز، ث بدأت ت ا زح فني الشعر كالمسرح حتى أصبحت اليك أى نكع أدبي ، كل يعد غريبا أف نسمع مف يؤكد أننا نعيش عصر فنكف القص ركاية ، قصة ......ذلؾ أنيا مف أكثر الفنكف الأدبية قدرة عمى التعبير عف قضايا إنساف العصر الحديث باعتباره إنسأنا مأزكما، يعاني مف حالات إحباط مستمرة ، إ ا زء القكل الشريرة كالخطيرة التي تحك كتتحك فيو، كتترصد لو لتجيض كثي ا ر مف أمالو كأحلبمو
- Item - Open Access النقد العربي للرواية العربية الجديدة كتاب قضايا الروايـــــــــــة العربية الجديــــــــــــــــــــــدة لسعيد يقطين أنموذجا(2013-06) حكيمة بن شعبــــــــــــــــــــــــانإن تحديد مصطلح رواية يعتبر في الواقع غاية في الصعوبة، ويزداد الأمر تعقيدا عندما يتعلق بنتاجات قصصية تنتمي إلى موطن غير الموطن الأصلي الذي نشأت فيه وخاصة أن في كل عصر من العصور تتخذ الرواية مضمونا وخصائص فنية جديدة، هذا ما جعلها تصبح أحد المرتك ا زت الأدبية الهامة. لا بأس ونحن بصدد تحديد مفهوم الرواية أن نقف عند تصو ا رت بعض النقاد والدارسين العرب لها: يرى عبد المالك مرتاض، أنه حين نربط المعنى القديم للرواية بالمعنى الجديد، نجد أنها: "نقل الروائي، لا الرواية، لحديث محكي؛ تحت شكل أدبي يرتدي أردية لغوية تنهض على جملة من الأشكال والأصول كاللغة، والشخصيات، والزمان، والمكان، والحدث؛ يربط بينها طائفة من التقنيات كالسرد، والوصف، والحبكة، والص ا رع؛ وهي سيرة تشبه التركيب بالقياس إلى المصور السينمائي؛ بحيث تظهر هذه الشخصيات من أجل أن تتصارع طو ا ر، ( وتتحاب طو ا ر آخر؛ لينتهي بها النص إلى نهاية مرسومة بدقة متناهية وعناية شديدة".( 1 أما عبد القادر شرشار فيرى أن: "ال ا روية هي سرد للأحداث والشخصيات، وعلاقات معينة تحكمها مجموعة من الروابط السردية، وبالتالي لا يمكن الدخول إلى عالم الرواية إلا انطلاقا من الرموز التي يشكلها السارد، ويشترط في هذه الرموز أن تكون خاضعة لنظام يكشف عن أيديولوجية النص، وكيفية تواصله مع الواقع، فيصبح السرد عبارة عن نظام من ( التواصل وليس مجرد عرض للأحداث".( 2 أسند
- Item - Open Access تحليل الخطاب في النقد العربي الحديث يمنى العيد انموذجا(2013-06) بلفار فضيلةدف هذه الدّ راسة إلى إضاءة جانب من جوانب العمل يّة ال نّقد يّة وأساس لا ينهض ال نّقد دونه، وهو الجانب الاصطلاحي الذي يشكّ ل ركيزة من ركائز العلوم في حقول المعرفة المختلفة، خاصّ ة أنّ الخطاب من المفاهيم الأكثر تداولا في ال نّقد الحديث، سواء أكان هذا ال نّقد عربيا أم غرب يّا . ومفهوم الخطاب أكثر المفاهيم التباسا واشتباها بمفاهيم أخرى شاعت في كتابات ال نّقاد العرب المحدثين، ومن بين هؤلاء ال نّقاد "يمنى العيد" ا لّتي حاولت جاهدة أن ترسي هذا الموضوع وأن تحوم حوله . وأهم ما يلفت ال نّظر عند الباحثة تطبيقها هذا المفهوم على الشّ عر وال نّثر على حدّ سواء، وإن كان المفهوم في الشّ عر أقلّ وضوحا منه في ال نّثر. ومن هنا تراودنا جملة الأسئلة وال تّساؤلات: ما هو مفهوم الخطاب؟ وبصفةّ خاصّة ما هو مفهوم الخطاب عند يمنى العيد؟ وكيف نظرت يمنى العيد إلى الخطاب تنظيرا وتطبيقا؟، وإلى أيّ مدى وقفت يمنى العيد في تطبيق ال تّنظير؟..... هذا ما جعل البحث يتساءل بجملة المناهج التي ارتضيناها معينا ، وذلك أ نّه لا مفرّ من الا تّكاء على المنهج، إذ عادة ما يشكّ ل عونا على استنطاق الظ اهرة المدروسة حيث استعنا: - المنهج الوصفي ال تّحليلي: وسخر خصوصا لدراسة الممارسة ال تّطبيقية عند الباحثة يمنى العيد وهذا لا ينفي حضوره في أنحاء مختلفة من ال رّسالة. - أمّ ا المنهج ال تّاريخي: فسار مع البحث منذ بدايته ليرصد تطور مصطلح الخطاب منذ القديم إلى العصر الحديث. - وحضر المنهج المقارن مع البحث في سعيه إلى رد بعض ال نّصوص ال نّقدية للباحثة إلى مضامينها المعرف يّة الأولى . ولقد قسّ منا البحث إلى ثلاثة فصول: تناولنا في الفصل الأ ول مفهوم الخطاب قديما وحديثا عند العرب وعند الغرب، وا تّصال الخطاب بكثير من المفاهيم ااورة. أمّ ا الفصل ال ثّاني، فقد كان قراءة في المنحى ال تّنظ يري عند يمنى العيد، استعرضنا فيه تأثير البنيو يّة في يمنى العيد، كما رصدنا جملة من المفاهيم منها: الموقع/زاوية الرّؤيا، ال نّص/المرجع، الشّ عرية/الأدب يّة... ولئن كان الفصل الثاني قراءة في المنحى ال تّنظيري عند يمنى العيد، فإنّ ثالث الفصول حمل عنوان الإجراءات ال تّطبيقية عند يمنى العيد. حيث قمنا بدراسة القول الشّ عري وأعطينا أنموذج، ودرسنا القول ال رّوائي وأعطينا أنماذجا عنه. أمّ ا الخاتمة، فكانت جملة الأمر ومحصّ لته، وأهم الن تائج ال تي تخ رّج ا هذا البحث.