Master Thesis
Permanent URI for this collection
Browse
Recent Submissions
Item Open Access الخيل والخيالة في الجزائر العثمانية بين الهواية والهيئات النظامية (1519-1830م)(جامعة محمد بوضياف – المسيلة, 2025-06-20) - إيمان زيانيكانت الخيل والخيالة في الجزائر العثمانية (1519-1830) تشكل نسيجًا حيويًا يربط بين التراث الثقافي العريق والمنظومة العسكرية المنظمة للدولة، حيث كانت الخيل متجذرة بعمق في الحياة الاجتماعية والثقافية للجزائريين، ولم تكن مجرد هواية، بل رمزًا للمكانة الاجتماعية والوجاهة، ومصدرًا للفخر. شهدت هذه الفترة تطورًا ملحوظًا في تربية الخيول الأصيلة وفنون الفروسية التقليدية، التي كانت تُمارس في الاحتفالات والمناسبات الاجتماعية، مما يعكس مدى تعلق المجتمع الجزائري بالخيول وتفوقهم في التعامل معها. على الجانب الآخر، أدركت السلطات العثمانية أهمية الخيول والفرسان في الحفاظ على نفوذها وتأمين الأراضي الشاسعة. لذا، تم دمج الخيالة بشكل فعال في الفرق العسكرية النظامية مثل الفرسان الصبايحية، حيث لعب هؤلاء الفرسان دورًا حاسمًا في الدفاع عن البلاد، قمع التمردات الداخلية، والمشاركة في الحملات العسكرية Horses and horsemen in Ottoman Algeria (1519–1830) formed a vital fabric linking the country’s deep-rooted cultural heritage with the organized military system of the state. Horses were deeply embedded in the social and cultural life of Algerians—not merely a hobby, but a symbol of social status, prestige, and a source of pride. This period witnessed notable development in the breeding of purebred horses and the traditional equestrian arts, which were practiced during celebrations and social occasions, reflecting the Algerian society’s deep connection to horses and their excellence in handling them. On the other hand, the Ottoman authorities recognized the importance of horses and cavalry in maintaining their influence and securing vast territories. Therefore, cavalry units were effectively integrated into the regular military forces, such as the Spahis (Sebaïha horsemen), who played a decisive role in defending the country, suppressing internal rebellions, and participating in military campaigns.Item Open Access مشروعراحةالبال(جامعةمحمدبوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) صباح ديلميمشروع راحة البال هو مبادرة مبتكرة تجمع بين الطبيعة، الثقافة، والتعليم في إطار تجربة سياحية وفلاحية فريدة من نوعها، تقع في ولاية المسيلة. يندرج المشروع ضمن نشاط "المشتلة" تحت رقم السجل التجاري 101108، مع رؤية مستقبلية لتوسيع النشاط إلى إقامة سياحية متكاملة برقم 601114. يرتكز المشروع على إنشاء مشتلة خضراء متكاملة تُعنى بإنتاج وبيع النباتات، وتوفير فضاء تعليمي وترفيهي للزوار. يتميز الفضاء بدمج البعد البيئي مع الموروث الثقافي، حيث يُمكن للزائر التجول بين البيوت البلاستيكية، المشاركة في ورشات الفخار وتزيين الأواني التقليدية، واكتشاف معرض دائم للحرف اليدوية المحلية. يُتيح المشروع أيضًا فضاءً تراثيًا يعكس هوية المنطقة، يشمل جلسات تقليدية مفتوحة، معرضًا للمنتجات المحلية، وركنًا مخصصًا لألعاب الأطفال المستوحاة من الماضي، في بيئة آمنة ومريحة للعائلات. يمثّل "راحة البال" نموذجًا ملموسًا لتفعيل الاقتصاد الأخضر من خلال المحافظة على البيئة والتشجيع على الزراعة المستدامة، وكذلك الاقتصاد الأرجواني من خلال تثمين التراث غير المادي المحلي وإعادة ربط الزوار بعادات الأجداد. كما يسعى المشروع إلى توسيع أثره من خلال إدماج التكنولوجيا، مثل إطلاق تطبيق ذكي "Ask Me"، يُساعد الزوار والهواة على طرح أسئلتهم حول العناية بالنباتات وتعرّفهم على الثقافة الزراعية المحلية بطريقة مبسطة ومفيدة. "راحة البال" ليس مجرد مشتلة، بل هو فضاء جامع بين الماضي والمستقبل، يربط الزائر بالأرض، ويوفّر له لحظة استراحة، تعلّم، ومتعة في آنٍ واحد، في جوّ يعكس روح الجزائر الأصيلة.Item Open Access بايلك التيطري خلال العهد العثماني1815م-1830م -دراسة إجتماعية و ثقافية(كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2025-07-14) سهل سناء; د.بركات إسماعيلبايلك التيطري إبًان العهد العثماني يكشف عن عمق وأهمية هذا الإقليم، حيث مثل بايلك اليتطري خلال الفترة العثمانية وحدة اجتماعية وثقافية متكاملة، اتسمت بتنوعها وخصوصيتها التي ميزاتها عن باقي البايلكات في الجزائر، فبفضل موقعه الجغرافي الذي يتوسط شمال الجزائر كان هذا الإقليم حلقة وصل بين السهول الساحلية والجبال الداخلية، وهو ما ساعده على احتضان مزيج حضاري متنوع شمل التأثيرالأندلسي، البربري، العربيوالعثماني وانعكس ذلك بوضوح على الحياة اليومية والأنماط الإجتماعية والثقافية السائدةعلى كافةأوجه الحياة فيها تستدعي منا إعادة قراءة التاريخ العثماني من منظور محلي يعكس الواقع الميداني أكثر من التصورات المركزيةويظهر ذلك من خلال: تميز النظام الاجتماعي ببنائه على أسس تقليدية متجذرة تتجلى في سيادة النظام القبلي والعشائري، حيث لعبت القبائل دورا محوريا في تنظيم العلاقات الإجتماعية وتوزيع الموارد مع احترام كبير لكبار السن وشيوخ الزوايا والفقهاء الذين كانوا بمثابة مرجعيةأخلاقية وروحية، وقد تميز المجتمع بقيمالتضامن والتكافل وحسن الجوار، حيث كانت الزوايا والمؤسسات الدينية تقوم بدور مركزي في دعم الفقراء وإيواء الغرباء وتعزيز الوحدة الاجتماعية. تميزه بتركيبه سكانية متنوعة تمزج بين العرب والأمازيغ والكراغلة ضمن نسيج معقد من القبائل التي لعبت الزوايا فيها دورا محوريا، وقد ساهم الإسلام ممثلا في الزوايا والمساجد في بناء الهوية رغم التحديات الإقتصادية والسياسية،وعليه فإن بايلك التيطري لم يكن مجرد وحدة إدارية تابعة لسلطة العثمانية بل كان فضاءا حيويا تفاعلت فيه سلطة الدولة مع المجتمع وانعكس فيه التوازن الهش بين المركز والقبائل وبين القوة العسكرية والتدين الشعبي و بين الجباية والإستقرار، مما جعله نموذجا غنيا لدراسة بنية الدولة العثمانية في الجزائر؛ تميز بايلك التيطري ثقافيا حيث كان فضاءا غنيا بالحركة العلمية والدينية تدعمها الزوايا التي انتشرت في مختلف مدنه وقراه؛ تميزه بحيوية فكرية وروحية نابعة من الإنتشار الواسع لزوايا والمدارس القرآنية التي لعبت دورا مزدوجا في نشر التعليم الديني والحفاظ على الهوية الثقافية للمجتمع المحلي، فقد شكلت الزوايا مثل زاوية الهامل وزاويةأولاد سيدي نايل مراكز علم وتعليم، وتولت ايضا مهام الوساطة الإجتماعية بين السلطة والقبائل وهذا ما يعزز استقرار الإقليم، كما ساهمت الحياة الثقافية في ترسيخ القيم الإسلامية والتقاليد المحلية عبر حلقات العلم وإنتاج المخطوطات الدينية والفقهية وتناقل الشعر الشفوي الشعبي مما خلق تراكما معرفيا وروحيا ظل حيا حتى بعد زوال الحكم العثماني، وقد كانت اللغة العربيةأداة مركزية في هذا المشهد الثقافي الى جانب حضور الأمازيغية في التخاطب اليومي مما يعكس تنوعا ثقافيا حافظ على انسجامه عبر القرون،إن الثقافة في بايلك التيطري لم تكن مجرد نشاط فكري بل كانت أحد أعمدة المقاومة الناعمة ضد محاولات التذويب الثقافي وهي التي ساعدت في الوقوف في وجه الإحتلال الفرنسي؛ وإلى جانب هذه التطورات كانت المناسبات الدينية مثل المولد النبوي الشريف وعاشوراء ومواسم الزيارات تشكل فرضا للإحتفال الجماعي وتوثيق العلاقات بين السكان، وهي تعبير حي عن الثقافة الشعبية المتوارثة التي امتزجت فيها العادات المحلية مع الشعائرالدينية، كما احتفظ السكان بأنماط معيشية تقليدية في اللباس، السكن، الأطعمة والحرف، وهذا ما يدل على التوازن بين المحافظة على الهوية والإنفتاح الجزئي على التأثيرات العثمانية. الواقع الإجتماعي والثقافي في بايلك التيطري لم يكن ساكنا أو جامدا بل كان ديناميكيا يتطور مع الأحداث والتحولات السياسية، وقد ساهم هذا الواقع بمنظومته القيميةوالثقافية بتكوين هوية جماعية قوية كانت لاحقا في طليعة المقاومة الشعبيةضد الإستعمار الفرنسي، خاصة حينما تحولت بعض الزوايا إلى مراكز للرفض والصمود مما يؤكد أن النسيج الإجتماعي والثقافي الذي تشكل خلال العهد العثماني كان له دور حاسم في الحفاظ على الذات الجماعيةأمام تحديات الإحتلال. وعليه يمكن القول ان بين لم يكن مجرد وحدةإدارية في التنظيم العثماني، بل كان نموذجا لمجتمع إسلامي متكامل في ثقافته متماسك في نسيجه وملهم في قدرته على التكيف والإستمرار، وهو ما يجعل دراسته ضروري لفهم التحولات الكبرى التي عرفتها الجزائر في فترات لاحقة.Item Open Access فلسطين بين مشاريع التسوية البريطانية والدولية و ضغوط التنظيمات الصهيونية ما بين 1929م 1949م(كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2025-07-14) حمودي زهية; د.كشيدة بلالان الموقع الاستراتيجي لفلسطين الذي يصل اسيا بإفريقيابأوروبا إضافة إلى أهمية المنطقة الدينية جعلها محل أطماع الدول الغربية منذ أقدم العصور. مؤتمر بازل منعطفا أساسيا في تاريخ الحركة الصهيونية لكنه رغم ذلك مجرد خطوة على طريق و هكذا توجهت الحركة الصهيونية ، بعد ذلك المؤتمر للعمل على جبهتين في ان واحد معا، الاول- ان الانتداب البريطاني عمل على تنفيذوعد بلفور وتسهيل الهجرة اليهودية مما ادى تصاعد التوترات بين العرب واليهود واندلاع العديد من الثورات والانتفاضات ضد الاحتلال البريطاني كثورة يافا1921 م و ثورة البراق 1929 م و الثورة الكبرى1936 . ان مشروع تقسيم فلسطين عام 1937م الذي قدمته لجنة بيل الملكية كان أول اقتراح رسمي لتقسيم فلسطين بين العرب اليهود ، الذي رفضه الفلسطينيين وكانت الثورة الكبرى 1936 م- 1939 م من اعظم الثورات في تاريخ فلسطين في القرن العشرين عبرت عن روح التضحية والفداء والاصرار على الحقوق ابناء فلسطين. قبل العرب بالكتاب الابيض الذي اصدرته بريطانيا عام 1939م كونه حد من الهجرة اليهودية ومنع انتقال الاراضي من العرب الى اليهود في المقابل رفضه الصهاينة واعتبروه خيانة على صعيد الجبهة الداخلية اليهودية ، والثانية على صعيد الجبهة الخارجية لكسب تأييد للمشروع الصهيونيItem Open Access مظاهر العلاقات السلمية بين الجزائر وهولندا في الفترة الحديثة بين القرن 16-17م(كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2025-07-14) قوريش بشرى; د.عمر بوضربةتناولت هذه الدراسة مظاهر العلاقات السلمية بين الجزائر وهولندا خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر، وهي فترة شهدت تحولات كبرى في حوض البحر الأبيض المتوسط. بعد انضمام الجزائر إلى الدولة العثمانية، برزت كقوة بحرية استراتيجية في غرب المتوسط، في حين بدأت هولندا بعد استقلالها عن إسبانيا بتوسيع نفوذها التجاري والسياسي. وتتمحور الدراسة حول فهم العوامل التي أسهمت في نشوء علاقات سلمية بين الطرفين، كالتمثيل الدبلوماسي، المعاهدات، والبعثات القنصلية، والتي عكست مصالح مشتركة واقعية تجاوزت الاختلافات الدينية والثقافية. أظهرت النتائج أن الجزائر، رغم انخراطها في صراعات مع قوى أوروبية كإسبانيا وفرنسا، استطاعت نسج علاقات متوازنة وسلمية مع هولندا، انطلاقًا من براغماتية سياستها الخارجية. وتكمن أهمية البحث في تسليط الضوء على جانب مهم ومهمل نسبيًا في تاريخ العلاقات الدولية في المتوسط، كما يوفر نموذجًا تاريخيًا ناجحًا للتعاون القائم على المصالح الاقتصادية والسياسية المشتركة. الكلمات المفتاحية: العلاقات السلمية، الجزائر، هولندا، القرن 16 و17.Item Open Access مشروع مطعم الذوق الأصيل للمأكولات التقليدية(كلية العلوم الانسانية والاجتماعية, 2025-07-14) شلال ندى; غرابي خضرة; خلوفي زهور; د.معوشي أمال; د.بن رحال يمينةمخطط نموذج العمل bmc شرائح العملاء Customer segmer • العائلات التي تحب الطعام التقليدي في أجواء مريحة • كبار السن • الشباب المهتمون بتجربة المأكولات الشعبية • السياح الراغبون بتجربة الثقافة المحلية • الموظفون والشركات التي تنظم مناسبات خاصة • السوق المحتمل منتوجنا موجه الى كل من يمكن أن يكون مهتما بالمأكولات التقليدية العلاقات مع العملاء Customer relationships • الترحيب الحار واللباقة • عرفهم بسرعة عن نوع المأكولات التقليدية التي تقدمها • الاهتمام الشخصي بالزبون • الاستجابة السريعة للملاحظات وذلك بسؤال العميل عن رأيه في الطعام والخدمة • الاستماع لملاحظات الزبائن باهتمام • نظافة المكان وطريقة تقديم الطعام الديكور الذي يعكس الطابع التراثي • استخدام وسائل التواصل والمتابعة وذلك بتشجيع الزبائن بالمتابعة على منصات التواصل ومشاركة قصص الأطباق وتاريخها • متابعة العملاء بعد زيارتهم برسائل شكر وخصومات بسيطة للمرة القادمة. القيمة المضافة Value proposition • أصالة النكهة والطعم وذلك باستخدام مكونات طبيعية ومحلية تعزز الطابع الأصيل • الهوية الثقافية والتجربة الحسية الديكور الموسيقى أدوات تقديم • جودة الطعام والنظافة • أطباق حصرية ونادرة يصعب العثور عليها في مطاعم أخرى • توفير أطباق لمرضى السيلياك احتياج صحي مهم وهذا مايوسع قاعدة العملاء وميزة تسويقية قوية وحملات تسويقية مثلا أول مطعم تقليدي خالي من الغلوتين في المنطقة الأنشطة الرئيسية Key activities • شراء المواد الأولية ومنتجات طازجة ومحلية مثل الخضار والحوم والبهارات والطحين • استلام وتخزين المواد • التحضير المسبق تنظيف وتقطيع المواد وتحضير الخلطات الأساسية مثل التوابل والصلصات تتبيل اللحم • الطهي والتحضير النهائي بالطرق التقليدية واتباع وصفات دقيقة للحفاظ على الطعم الأصيل • التقديم وخدمة العملاء وذلك بتزيين الأطباق بطريقة تقليدية والحرص على اللباس والنظافة واللباقة • تنظيف الأدوات والأسطح باستمرار والتخلص من النفايات • التسويق للمأكولات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. الشراكات الرئيسية Key partners • المزارعون المحليون لتوفير مكونات طازجة مثل الخضروات واللحوم والحبوب ومنتجو الألبان والمطاحن التقليدية • الهيئات السياحية والثقافية • شراكات مع شركات توصيل • محلية مع مصممو الديكور أو الحرفيين مؤثرون في مجال الطعام أو السياحة • مدارس الطهي والجامعات • المرأة الريفية لتحضير الكسكس وفتات الشخشوخة • شراكات مع أخصائي تغذية القنوات channels • وسائل التواصل الاجتماعي وذلك بإنشاء حسابات للمطعم على فيسبوك تيك توك سناب شات وتلغرام • مشاركة قصص STORIES يومية للعوض والأجواء داخل المطعم • التسويق عبر مؤثرين محليين وذلك بالتواصل مع مأثرين مهتمين بالأكل والتراث ودعوتهم لتذوق الطعام وتصويره • الإعلانات الممولة حيث نطلق حملات ممولة على فيسبوك وإنستغرام تستهدف سكان منطقتك مع التركيز على صور الأطباق التقليدية وأسعار مغرية • موقع الكتروني بسيط فيه قائمة الطعام طرق التواصل وزر للحجز أو الطلب أونلاين الموارد الرئيسية Key resources • المواد الاولية :الخضار والمواد الغذائية • الموارد المالية رأس المال التأسيسي الدعم الجامعي أي الحاضنة أو القروض من الأهل والأقارب او الأصدقاء أو الدعم الحكومي او المدخرات سواء ذهب أو ارض.... • الموارد المادية وتشمل الأشياء الملموسة التي تستخدم في تشغيل المطعم أي مكان المحل ومعدات الطبخ والأثاث والمواد الأولية • الموارد المعنوية أي سمعة المطعم والعلامة التجارية العلاقات مع الموردين والعملاء وشهادة الصحة والجودة. مصادر الإيرادات Revenue streams • .المبيعات المباشرة داخل المطعم والطلبات الخاصة كالحفلات أو الولائم التقليدية والمشروبات • خدمات التموين وذلك من خلال تقديم وجبات جماعية للفعاليات والحفلات والشركات أو الأعراس • بيع منتجات تقليدية معبأة مثل الهريسة السمن البلدي الكسرى المربى يمكن بيعها في ركن خاص داخل المكتب . • العروض الموسمية أو الشراكات وجبات خاصة بالمناسبات الوطنية أو الدينية والتعاون مع فنادق وشركات سياحة لاستقبال السياح. هيكل التكاليف Cost strucure • تكاليف متغيرة • تكاليف ورواتب العمال والتغليف. • تكاليف ثابتة • الموقع والإيجار • تجهيزات المطبخ والأثاث معدات المطبخ وأثاث • مصاريف تشغيلية من ماء وكهرباء وغاز ومواد التنظيف • التكلفة الإجمالية التقديريةItem Open Access الثورة العراقية 1920 م "دراسة في الأسباب والنتائج"(جامعة محمد بوضياف – المسيلة, 2025-06-20) رحيمة خليفيتناول بحثنا بالدراسة "ثورة العراق 1920" التي انبثقت نظير تضافر اجتماع جملة من الأسباب في مقدمتها الاحتلال البريطاني 1914 إلى 1918، والسياسة العسكرية التي طبقها في حكمه، مما أثر على أوضاع العراق الاقتصاديةوالاجتماعية فولّد تذمراً ترجم في نشاط سياسي جمعوي هدفه النضال لنيل الاستقلال التام، وكان لإعلان الانتداب البريطاني على العراق 1920م، وأثره في تراص الصفوف والتقارب بين أطياف المجتمع العراقي واجتماعها حول فكرة الاستقلال بإعلانها ثورة مسلحة بدأت بمظاهرات وتحولت إلى ثورة مسلحة اشتعلت شرارتها بعد حادثة تحرير رئيس قبيلة الظوالم بالرميثة شعلان أو الجون يوم 30 جوان 1920، لتنتشر الثورة وتعم كل الفرات ثم كل العراق تقريبا، وشارك فيها كل العراقيين. ورغم انطفاء نارها وخمود معاركها العسكرية وعدم تحقيق هدفها إلا أنها أبانت على نقاط مهمة كل لها أثرها في رسم معالم العراق الجديد بإعلان قيام المملكة العراقية ذات سيادة تحت الانتداب على عرشها الملك فيصل عام 1921 وقبلها تأسيس الحكومة المؤقتة أكتوبر 1920، كل هذا كان إيذانا بانتهاء الحكم العسكري وبداية الحكم المدني بإشراك كل العراقيين في حكم بلادهم، وبداية معارك البناء والحياة الدستورية. Our research focused on the "Iraqi Revolution of 1920," which emerged due to a combination of factors, foremost among them being the British occupation from 1914 to 1918 and the military policies implemented during their rule. These policies negatively impacted Iraq's economic and social conditions, sparking public discontent that manifested in collective political activism aimed at achieving full independence. The official declaration of the British Mandate over Iraq in 1920 played a crucial role in uniting various segments of Iraqi society around the common goal of independence, culminating in an armed revolution. It began with demonstrations and escalated into an armed uprising, ignited by the event of freeing the chief of the Al-Dhuwalim tribe, SHAALAN Abu al-Jun, in Al-Mithaq on June 30, 1920. The revolution quickly spread throughout the Euphrates region and then across nearly all of Iraq, with participation from all Iraqis. Although the revolution's military efforts eventually subsided and its primary goal of full independence was not achieved immediately, it highlighted several key points that shaped the foundation of the new Iraq. This was evident in the declaration of the Kingdom of Iraq under the British Mandate in 1921, with King Faisal ascending the throne, preceded by the establishment of a provisional government in October 1920. These developments marked the end of military rule and the beginning of civil governance, involving all Iraqis in the administration of their country and paving the way for constitutional life and national development.Item Open Access ريتشارد نيكسون وحرب أكتوبر 1973م(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) -بشرى تحيتندرجهذهالمذكرةضمنالدراساتالتاريخيةالتيتعنىبتحليلأدوارالشخصياتالسياسيةالمؤثرةفيتوجيهالسياساتالدوليةخلالالفتراتالحاسمةمنالتاريخالمعاصر. وقدوقعاختياري علىشخصيةالرئيسالأمريكيريتشاردنيكسون، نظراًللدورالبارزالذياضطلعبهفيصياغةتوجهاتالسياسةالخارجيةللولاياتالمتحدةالأمريكية، ولاسيماخلالأواخرالستينياتوبدايةالسبعينياتمنالقرنالعشرين، وهيفترةشهدتتحولاتعميقةعلىالمستويينالإقليميوالدولي. لقدتركزاهتماميبشكلخاصعلىتأثيرنيكسونفيمسارالصراعالعربيالإسرائيلي، وخاصةخلالالحربالعربيةالإسرائيليةالرابعةفيأكتوبر 1973، حيثمثّلموقفهالداعملإسرائيل، رفقةوزيرخارجيتههنريكسينجر، أحدأبرزالعواملالتيساهمتفيتوجيهمجرياتالحربوإنهائهاعلىنحولميحققالطموحاتالعربيةفيتجاوزآثارنكسةيونيو 1967. وعليه، تهدفهذهالمذكرةإلىتحليلطبيعةالدورالأمريكي، ممثلًافيشخصيةنيكسون، فيهذاالصراع، منخلالتتبعالسياساتوالمواقفالتيتبناها، وذلكبالاعتمادعلىمنهجيةتحليليةتقومعلىالوصفوالتفسيروالاستنتاج، فيإطاردراسةتاريخيةتوثيقيةتسعىإلىالإلمامبجوانبالموضوعمنمختلفأبعادهالسياسيةوالدبلوماسية. الكلماتالمفتاحية: ريتشاردنيكسون، الصراعالعربيالإسرائيلي، هنريكسينجر، نكسة 1967، حربأكتوبر 1973، السياسةالخارجيةالأمريكية. Abstract: This memorandum falls within the category of historical studies that analyze the roles of influential political figures in shaping international policies during critical periods of contemporary history. I have chosen the figure of US President Richard Nixon due to the prominent role he played in shaping the foreign policy orientations of the United States, particularly during the late 1960s and early 1970s, a period that witnessed profound transformations at the regional and international levels. My interest has focused particularly on Nixon's influence on the course of the Arab-Israeli conflict, particularly during the Fourth Arab-Israeli War in October 1973. His support for Israel, along with that of his Secretary of State, Henry Kissinger, was one of the most prominent factors that contributed to guiding the course of the war and its conclusion in a manner that failed to achieve Arab aspirations to overcome the effects of the June 1967 setback. Accordingly, this memorandum aims to analyze the nature of the American role, represented by Nixon, in this conflict by tracing the policies and positions he adopted. This is done using an analytical methodology based on description, interpretation, and inference, within the framework of a historical and documentary study that seeks to grasp the various political and diplomatic aspects of the subject. Keywords: Richard Nixon, Arab-Israeli conflict, Henry Kissinger, 1967 setback, October 1973 War, American foreign policy.Item Open Access القرى والمدن الفلسطينية المدمرة على يد الصهاينة ومصير سكانها من الفلسطينيين (1947-1948) دير ياسن نموذجا(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) زليخة طرافيتناولت المذكرة مجزرة دير ياسين باعتبارها محطة محورية في النكبة الفلسطينية عام 1948، حيث ارتكبت العصابات الصهيونية مجزرة بحق أهالي قرية دير ياسين غرب القدس، أدت إلى مقتل العشرات من المدنيين من نساء وأطفال وشيوخ، ركزت الدراسة على الخلفية التاريخية للمجزرة، ودور التنظيمات الصهيونية مثل "الأرغون"و"شتيرن"و"الهاغاناه" في تنفيذها، وتحليل أبعادها السياسية والإنسانية، استعرضت المذكرة أوضاع القرية قبل المجزرة، وردود الفعل المحلية والدولية، وتأثير المجزرة في تعجيل تهجير الفلسطينيين وقيام دولة إسرائيل، خلصت الدراسة إلى أن المجزرة لم تكن حادثًا فرديًا، بل جزء من خطة تطهير عرقي ممنهجة The thesis examined the Deir Yassin massacre as a pivotal event during the 1948 Nakba, when Zionist militias committed atrocities against the Palestinian village west of Jerusalem, killing dozens of civilians, including women, children, and the elderly, The study focused on the historical context, the roles of Zionist groups like Irgun, Lehi, and Haganah, and analyzed the political and humanitarian consequences, It highlighted village life before the massacre, international reactions, and the massacre’s impact on accelerating Palestinian displacement and the establishment of Israel, The conclusion emphasized that the massacre was not isolated but part of a systematic ethnic cleansing strategy.Item Open Access - عبد الرزاق نجيبة(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) سوريا في عهد حكم حافظ الأسد (1970-2000م)تتناول هذه الدراسة تاريخ سوريا في عهد الرئيس حافظ الأسد (1970-2000)، مسلطة الضوء على التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية العميقة التي شهدتها البلاد خلال ثلاثة عقود من حكمه.تبدأ الدراسة بتحليل الخلفية التاريخية لسوريا منذ الاستقلال عام 1946، مرورًا بسلسلة الانقلابات العسكرية (1949-1954)، وتجربة الوحدة مع مصر (1958-1961)، وصولاً إلى صعود حزب البعث وانقساماته الداخلية التي مهدت لوصول الأسد إلى السلطة عبر "الحركة التصحيحية" في تشرين الثاني/نوفمبر 1970.تحلل الدراسة بنية النظام السياسي الذي أسسه الأسد، والذي ارتكز على ثلاثية: الحزب-الجيش-الأجهزة الأمنية، مع تكريس دستور 1973 لصلاحيات شبه مطلقة للرئيس وهيمنة حزب البعث على مؤسسات الدولة والمجتمع. كما تبحث في سياسات القمع الممنهج للمعارضة، سواء اليسارية أو الإسلامية، والتي بلغت ذروتها في أحداث حماة 1982.على الصعيد الخارجي، تتناول الدراسة العلاقات الاستراتيجية مع الاتحاد السوفيتي، ودور سوريا في حرب 1973، والتدخل في لبنان، والعلاقات المعقدة مع دول الجوار، وصولاً إلى المشاركة في مفاوضات السلام في التسعينيات.اقتصاديًا واجتماعيًا، ترصد الدراسة التحول من السياسات الاشتراكية في السبعينيات، مرورًا بأزمات الثمانينيات، وصولاً إلى الانفتاح المحدود في التسعينيات عبر قانون الاستثمار رقم 10. كما تحلل التحولات الاجتماعية، بما فيها صعود الطبقة الوسطى البيروقراطية، والتعامل مع التنوع الطائفي والإثني، ووضع المرأة والأقليات.تختتم الدراسة بتحليل مشروع التوريث السياسي في التسعينيات، والذي تُوّج بانتقال السلطة إلى بشار الأسد عام 2000، محولاً سوريا إلى نموذج "الجمهوركية" - أي الجمهورية ذات الطابع الوراثي.تكشف الدراسة أن عهد حافظ الأسد، رغم تحقيقه للاستقرار السياسي النسبي وتعزيز دور سوريا الإقليمي، جاء على حساب الحريات السياسية والتنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية، منتجًا دولة أمنية سلطوية تحمل في داخلها بذور أزماتها المستقبلية This study examines the history of Syria during the era of President Hafez al-Assad (1970-2000), highlighting the profound political, economic, and social transformations that the country witnessed during three decades of his rule.The study begins by analyzing Syria's historical background since independence in 1946, through the series of military coups (1949-1954), the unity experience with Egypt (1958-1961), and the rise of the Ba'ath Party and its internal divisions that paved the way for Assad's ascension to power through the "Corrective Movement" in November 1970.The study analyzes the political system structure established by Assad, which was based on the trinity of: Party-Army-Security Apparatus, with the 1973 constitution enshrining near-absolute powers for the president and Ba'ath Party dominance over state and society institutions. It also examines the systematic repression policies against opposition, whether leftist or Islamist, which reached their peak in the Hama events of 1982.On the foreign front, the study addresses strategic relations with the Soviet Union, Syria's role in the 1973 war, intervention in Lebanon, complex relations with neighboring countries, and participation in peace negotiations in the 1990s.Economically and socially, the study traces the transformation from socialist policies in the 1970s, through the crises of the 1980s, to the limited opening in the 1990s through Investment Law No. 10. It also analyzes social transformations, including the rise of the bureaucratic middle class, dealing with sectarian and ethnic diversity, and the status of women and minorities.The study concludes by analyzing the political succession project in the 1990s, which culminated in the transfer of power to Bashar al-Assad in 2000, transforming Syria into a model of "republarchy" - a republic with hereditary characteristics.The study reveals that Hafez al-Assad's era, despite achieving relative political stability and enhancing Syria's regional role, came at the expense of political freedoms, sustainable development, and social justice, producing an authoritarian security state that carried within it the seeds of its future crisesItem Open Access هنري كيسنجر والصراع العربي الإسرائيلي (1970-1982)(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) بوختالة سميرةتتناول هذه المذكرة دور هنري كيسنجر في الصراع العربي الإسرائيلي خلال السبعينات والثمانينات. يحلل البحث تطور الصراع منذ 1948 حتى 1970، ثم يركز على دور كيسنجر كوزير خارجية أمريكي في حرب أكتوبر 1973 ودبلوماسيته المكوكية. تُظهر الدراسة كيف نجح كيسنجر في التوصل لاتفاقيات فض الاشتباك بين مصر وإسرائيل (1974-1975) وسوريا وإسرائيل (1974)، وكيف مهدت جهوده لمعاهدة كامب ديفيد 1978. يخلص البحث إلى أن كيسنجر نجح في تفكيك الوحدة العربية وإخراج مصر من الصراع، مما أضعف القضية الفلسطينية. This thesis examines Henry Kissinger's role in the Arab-Israeli conflict during the 1970s and 1980s. The research analyzes the evolution of the conflict from 1948 to 1970, then focuses on Kissinger's role as U.S. Secretary of State during the October War of 1973 and his shuttle diplomacy. The study demonstrates how Kissinger successfully negotiated disengagement agreements between Egypt and Israel (1974-1975) and Syria and Israel (1974), and how his efforts paved the way for the Camp David Accords of 1978. The research concludes that Kissinger succeeded in fragmenting Arab unity and removing Egypt from the conflict, thereby weakening the Palestinian cause. Keywords: Henry Kissinger - Arab-Israeli Conflict - October War 1973 - Shuttle Diplomacy - Disengagement Agreements - Camp David - AmericanItem Open Access الحياة الاقتصادية والاجتماعية في منطقة الزواوة إلى ما قبل نهاية الحكم العثماني(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 0205-06-20) - غضبان رميصاءMy study is about the economic and social history of one the contry's regions, kabylie or Zouaoua. Laddressed and studied this topic through a group of local and foreign sources and references in an attempt to understand the economic pattern in the region, as well as the customs and traditions, and the extent to which the region's inhabitants to the peculiarities of their lives, as well as the customs and traditions, contributed to the cohesion of Zouaoua society تندرج دراستي حول التاريخ الإقتصاديوالإجتماعي لإحدى مناطق الوطن المتمثلة في منطقة القبائل أو زواوة وقد طرقت هذا الموضوع ودرسته من خلال مجموعة من المصادر والمراجع المحلية والأجنبية في محاولة للتعرف على النمط الإقتصادي في المنطقة وكذا العادات والتقاليد وإلى أي مدى ساهمت مقومات الإقتصادية المحلية للمنطقة وتأقلم سكان المنطقة بخصوصيات معيشتهم وكذلك العادات والتقاليد في تماسك المجتمع الزواوي.Item Open Access المقاومة الشعبية الجزائرية ضد التوسع الإسباني خلال القرن السادس عشر استنادا إلى أعمال مبارك الميلي(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) سلوى طيبيتتناول هذه المذكرة موضوع المقاومة الشعبية ضد التوسع الإسباني خلال القرن السادس عشر الميلادي، وذلك من خلال تحليل أعمال مبارك الميلي خاصة في كتابه تاريخ الجزائر القديم والحديث الذي يُعد مرجعا وطنيا هاما في توثيق التاريخ الجزائري، وتُبرز الدراسة كيف ساهمت المقاومة الشعبية في إحباط التوسع الإسباني من خلال المواجهات المسلحة والتحالفات المحلية والدولية وتسليط الضوء على أهمية الوعي القومي للدفاع عن الأرض والعقيدة، وتهدف الدراسة إلى إبراز دور المقاومة في التصدِّي للاحتلال الإسباني وتبيان رؤية مبارك الميلي لمقاومة الاحتلال وكذا القيمة العلمية والتاريخية لمؤلفات مبارك الميلي. تضمنت إشكالية تمثلت في: كيف صور مبارك الميلي في أعماله مختلف أشكال المقاومة الشعبية الجزائرية ضد التوسع الإسباني خلال القرن السادس عشر، وما مدى نجاعة هذه المقاومة في التصدي للمشروع الاستعماري الإسباني؟ ومن أهم النتائج المتوصل إليها: - سعت إسبانيا بعد سقوط الأندلس إلى احتلال الجزائر بدوافع دينية، مستغلة ضعف المنطقة، لكنها واجهت مقاومة شرسة، ورغم الضغوط والانتصارات التي حققتها، فقد تصدى لها بقوة وفعالية الأسطول الجزائري المدعوم من الدولة العثمانية. - يعتبر مبارك الميلي من أبرز المؤرخين الجزائريين، فقد وثق الاحتلال الإسباني للجزائر، مبرزا وحشيته وقوة المقاومة الجزائرية في مواجهته، معتمدا أسلوبا علميا حديثا لتفنيد الدعاية الاستعمارية الفرنسية، رغم ما عاناه من تضييق وظروف اجتماعية صعبة، حيث ساهمت كتاباته في تقوية الوعي الوطني وفضح محاولات طمس الهوية الجزائرية. Ce mémoire aborde la question de la résistance populaire contre l’expansion espagnole au cours du XVIe siècle, en analysant les travaux de Moubarak Al-Mili, notamment dans son livre L’histoire ancienne et moderne de l’Algérie, qui est considérée comme une référence nationale importante dans la documentation de l’histoire algérienne. L’étude met en évidence comment la résistance populaire a contribué à contrecarrer l’expansion espagnole par des confrontations armées, des alliances locales et internationales, et en soulignant l’importance de la conscience nationale pour défendre la terre et la foi L’étude vise à mettre en évidence le rôle de la résistance dans la lutte contre l’occupation espagnole et à clarifier la vision de Mubarak Al-Mili de résister à l’occupation, ainsi que la valeur scientifique et historique des œuvres de Mubarak Al-Mili. Il comportait une problèmatique: comment Mubarak Al-Mili décrivait-il dans ses œuvres les différentes formes de résistance populaire algérienne contre l’expansion espagnole au cours du XVIe siècle, et quelle était l’efficacité de cette résistance face au projet colonial espagnol ? Parmi les résultats les plus importants obtenus : Après la chute d’Al-Andalus, l’Espagne a cherché à occuper l’Algérie pour des motifs religieux, profitant de la faiblesse de la région, mais elle a fait face à une résistance farouche et malgré les pressions et les victoires qu’elle a obtenues, il est confronté à la force et à l’efficacité de la flotte algérienne soutenue par l’Empire ottoman. Moubarak Al-Mili est considéré comme l’un des plus éminents historiens algériens. Il a documenté l’occupation espagnole de l’Algérie, en soulignant sa brutalité et la force de la résistance algérienne pour y faire face, adoptant une méthode scientifique moderne pour réfuter la propagande coloniale française, malgré les restrictions et les conditions sociales difficiles qu’il a subies, comme ses écrits ont contribué à renforcer la conscience nationale et à dénoncer les tentatives d’effacement de l’identité algérienne.Item Open Access عهد الداي محمد بن عثمان باشا بين القوة والانقلابات (1766-1791م)(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) - وردة ميمونعاشت الجزائر أوضاعا مزرية في ظل حكم الدايات حيث يعتبر عهد الداي محمد بن عثمان باشا مرحلة ذهبية في تاريخ الجزائر العثمانية تميز بالقوة الدولية والهيبة البحرية والازدهار في جميع المجالات سياسة، عسكرية، اقتصادية وحتى اجتماعية مما جعل الجزائر لها كلمتها في حوض البحر المتوسط وذلك من خلال انجازته الرامية لبناء دولة قوية قائمة بذاتها ورغم ذلك شهد العهد بعض الانقلابات و الصراعات الداخلية بسبب نفوذ الانكشارية، وعصيان القبائل إلا أنه تم القضاء عليها، كما عرف عهده ابرز حدث وهو تحرير وهران من يد الاسبان، توفي الداي محمد بن عثمان باشا تاركا مثلا للتحدي . Summary: The era of Dey Muhammad ibn Uthman Pasha was marked by renaissance and reform in agriculture, trade, religious construction, and education, with significant attention to endowments and social services. However, the period also witnessed coup attempts and internal conflicts due to the influence of the Janissary army, making the rule strong in development but politically fragile.Item Open Access الأردن من إمارة إلى مملكة 1923 م – 1946 م(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) جاب الله منالتناولت هذه المذكرة تطور الأردن السياسي منذ تأسيس إمارة شرق الأردن عام 1921 وحتى إعلان المملكة الأردنية الهاشمية عام 1946. وقد استعرضت المذكرة الظروف التاريخية التي أدت إلى نشأة الإمارة، والدور القيادي للأمير عبد الله بن الحسين في بناء مؤسسات الدولة وترسيخ الاستقرار. كما سلطت الضوء على الجهود السياسية والدبلوماسية التي بذلت لنيل الاستقلال، والتي تُوّجت بإعلان المملكة وتولي الأمير عبد الله العرش كأول ملوك الأردن. ويُعد هذا التحول محطة رئيسية في تاريخ الأردن الحديث، حيث شكّل أساس الدولة الأردنية المستقلة ذات سيادة. Summary This report explored the political development of Jordan from the establishment of the Emirate of Transjordan in 1921 to the declaration of the Hashemite Kingdom of Jordan in 1946. It reviewed the historical circumstances that led to the founding of the Emirate and highlighted the leadership role of Prince Abdullah bin Al-Hussein in building state Institutions and ensuring stability. The report also shed light on the political and diplomatic efforts made to achieve independence, whichh culminated in the declaration of the Kingdom and PrInce Abdullah’s ascension to the throne as the first King of Jordan. This transformation marked a pivotal milestone in Jordan’s modern history, laying the foundation for a sovereign and Independent state. Ce mémoire a examiné le développement politique de la Jordanie, depuis la création de l’Émirat de Transjordanie en 1921 jusqu’à la proclamation du Royaume hachémite de Jordanie en 1946. Il a passé en revue les circonstances historiques ayant conduit à la naissance de l’émirat et a mis en lumière le rôle de leadership du prince Abdallah ben al-Hussein dans la construction des Institutions de l’État et la consolidation de la stabilité. Le mémoire a également souligné les efforts politiques et diplomatiques déployés pour obtenir l’indépendance, qui ont abouti à la proclamation du royaume et à l’intronisation du prince Abdallah comme premier roi de Jordanie. Cette transformation représente une étape essentielle dans l’histoire moderne de la Jordanie, posant les bases d’un État souverain et indépendant.Item Open Access جُهود محمد بن عثمان باشا العسكرية في الجزائر العثمانية حتى1205 ه/1791م.(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) هاجربسيسةيعالجُ موضوعي الموسوم بـ ""جهود محمد بن عُثمان باشا العسكرية في الجزائر العُثمانية حتى 1791 م "" الدور العسكري البارز والفريد الذي قام به الداي "محمد " ، في فترة شديدة الخطورة تعرضت فيها الجزائر العثمانية الى الكثير من التمرد الداخلي والثورات التي قادتها القبائل ، والاعتداءات المتكررة التي قامت بها الدول الغربية ، لذلك كان للداي إنجازات مُلفتة شملت مُختلف المجالات الحضارية المعهودة، وبخاصة تلك المجهودات التي بذلها في المجال العسكري من أجل بناء القوة الجزائرية وكذا فرض الاستقرار وسلطة الدولة داخلياً، إضافة الى مواجهة كل القوى الطامعة التي أرادت بحملاتها كسر هيبة الجزائر في تلك الفترة . Abstract: The topic entitled "The Military Efforts of Muhammad bin Othman Pasha in Ottoman Algeria until 1791 AD" addresses the prominent and unique military role played by Dey Muhammad, during a very dangerous period in which Ottoman Algeria was exposed to a lot of internal rebellion and revolutions led by tribes .And the repeated attacks carried out by Western countries, so the Dey had remarkable achievements that included various usual civilizational fields Especially the efforts he made in the military field in order to build Algerian power, as well as impose stability and state authority internally, in addition to confronting all the greedy forces that wanted, through their campaigns, to break Algeria’s prestige during that period .Item Open Access الأوضاع الاجتماعية والثقافية لإيالة الجزائر أواخر العهد العثماني (1711- 1830م)(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) ميادة جحيشعرفت الوضعية الاجتماعية في عهد الجزائر العثمانية تنظيماً طبقيا،احتلت فيه الأقلية التركية قمة الهرم ومثّل الأهالي القاعدة، ولم تندمج طبقة الأتراك بالسكان، فقد وصل الأمر لرفض المولودين من الجزائريات (الكراغلة) خوفا من سيطرتهم على البلاد، كما عاشت الجزائر ظروفا صحية ومعيشية صعبة للغاية، نتيجة التأثير السيئ للأمراض والأوبئة التي تجتاح البلاد من حين لآخر، وهذا ما أثر على النمو الديمغرافي للسكان نظرا لغياب الرعاية الصحية. امتازت الحياة الثقافية في الجزائر بالركود، فقد فكانت المؤسسات الثقافية من مساجد وزوايا ورباطات للتعليم أكثر منها للثقافة بمفهومها الحالي، ولم يكن بين هذه المؤسسات جامعة أو معهد عال، رغم أن هذه الأخيرة كانت تنشر تعليما في المستوى العالي، إلا انه ظل يعاني الطابع التقليدي الذي لم يواكب التطورات. The social situation during the Ottoman Algeriaerawasdefined by a class organization, in which the Turkishminorityoccupied the top of the pyramid and the people represented the base, and the Turks class did not mergewith the population, it came to rejectingthosebornfrom Algerian women (Kouloughlis) for fear of their control over the country, Algeriaalsolivedverydifficulthealth and living conditions, as a result of the bad impact of diseases and epidemicssweeping the country from time to time, and thisaffected the demographicgrowth of the population due to the absence of health care. The cultural life in Algeriawascharacterized by stagnation, as cultural institutions consisted of mosques, corners and links for education more than for culture in itscurrent concept, and therewas no university or higher Institute amongthese institutions, although the latter werespreadingeducationat a highlevel, but itcontinued to suffer the traditionalcharacterthatdid not keep pace withdevelopments.Item Open Access تأثير الثورات الداخلية على قلب الأوضاع في الجزائر 1800-1826(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) بن صوشة سماحعرفت الايالة الجزائرية أواخر العهد العثماني اضطرابات وتوترات داخلية كان سببها الرئيسي تراجع الانتعاش الاقتصادي وعدم الاستقرار السياسي الذي أدى بالحكام الى التوجه نحو سياسة الجباية، هاته الأخيرة التي أرهقت كاهل السكان وزادت من معاناتهم حتى أصبحوا يعيشون في بؤس وشقاء ناهيك عن الجوع والأمراض التي فتكت به والتي لم تجد السلطة حلا لها، بل جعلت من السكان وسيلة لإنقاذ الايالة، ونتيجة لكل هذا اندلعت عدة ثورات وفي مختلف ربوع الوطن والتي تمثلت في ثورة ابن الأحرش، ثورة درقاوة، الثورة التيجانية، ثورة النمامشة والأوراس، ثورة بوسعادة وفليسة ، حيث وقفت هذه الثورات في وجه الحكام ورفضت الخضوع لهم مع الامتناع عن دفع الضرائب، ورغم أن هذه الثورات لم تتمكن من اسقاط الحكم العثماني وتحقيق هدفها المنشود الا أنها زعزعت هذه السلطة وساهمت في فتح المجال أمام الدول الأوروبية من أجل السيطرة على الجزائر واحتلالها عام 1830. The Algerian province experienced internal unrest and tensions during the late Ottoman period, primarily caused by a decline in economic recovery and political instability. This led the rulers to adopt a policy of taxation. This taxation burdened the population and exacerbated their suffering, leading them to live in misery and hardship, not to mention the hunger and diseases that ravaged the country. The authorities failed to find a solution for this, instead using the population as a means of saving the province. As a result, several revolutions erupted across the country, including the Ibn al-Ahrash Revolution, the Darqawa Revolution, the Tijani Revolution, the Nemamcha and Aures Revolutions, and the BouSaada and Filissa Revolutions. These revolutions stood up to the rulers, refusing to submit to them and refusing to pay taxes. Although these revolutions failed to overthrow Ottoman rule and achieve their desired goal, they did destabilize this authority and contributed to opening the way for European powers to control and occupy Algeria in 1830.Item Open Access الشيخ محمد الصالح الصديق نضاله السياسي واسهامه الفكري(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) مرزاقة عوينة''محمد الصالح الصديق'' كاتب ومناضل جزائري من مواليد بلاد القبائل بتاريخ 19 ديسمبر 1925 تيزي وزو، نشأ بوسط اسري متشبع بالدين جذورا واصولا ونسبا، تلقى علوم الدين واللغة على يد والده واتم حفظ القرآن وهو في سن الثامنة ليكمل مسيرته العلمية بالزاوية اليلولية التي خرج منها متشبعا بعلوم الدين واللغة، ليرتحل بعد ذلك الى تونس وبالضبط '' الزيتونة '' اين تتلمذ على يد كبار العلماء ليخرج منها بزاد وفير من العلم، ليعود لارض الوطن مباشرة الى الزاوية التي اختاراته مدرسا ومشرفا هناك لتبدئ مسيرته التعليمية في التدريس والحث على الجهاد وايقاض الروح الوطنية في وسط محيطه الاجتماعي. وعند اندلاع ثورة التحرير كان من اول المنخرطين فيها، من خلال المهمة التي كلفته بها الجبهة وهي جمع السلاح والمال للثورة والتي اداها بذكاء ونجاح، الا ان الوشاة كان لهم راي آخر بعد ان اكدوا للمستعمر علاقته العميقة بالثورة وقادتها، فتعرض للتوقيف والاستجواب ومحاولة القتل اين تم ترحيله الى خارج الوطن، ليواصل كفاحه عبر الدعاية الاعلامية للثورة عبر مختلف المجلات والجرائد وقنوات الاذاعة بتونس، كما انه شارك مرشدا ايام المرابطة بصحراء ''فزان'' بليبيا واطلق لصوته عبر قنواتها الاذاعية. تقلد الاستاذ بعد استقلال الجزائر عدة مناصب في مختلف المجلات كالتعليم والتلفزة والاذاعة كما عمل في وزارة الشؤون الدينية بقسم التراث، كما انه انتسب الى سلك الدبلوماسية مدة سنة، ومثل الجزائر في العديد من المحافل الدولية، ويعتبر ظاهرة نادرة في التاريخ الجزائري للتأليفحيث يزخر رصيده بأزيد من 130 كتابا، تناول فيها مختلف المواضيع الدينية والادبية والاجتماعية والاسرية والتاريخية، فمن يقرأ كتبه يلاحظ اسلوبه المتميز في النصح والارشاد وهذا ما يبرز نهجه الاصلاحي الذي سلك دربه منذ صغره لبلوغه بتوفيق من الله تعالى نسأل الله ان يحفظه ويطيل عمره. '' Mohamed Saleh Esseddik '' est un écrivain et militant algérien, né en Kabylie le 19 décembre 1925 à Tizi Ouzou. Il a grandi dans une famille imprégnée de racines, d'origines et de lignages religieux. Il a reçu une éducation religieuse et linguistique de son père, achevant la mémorisation du Coran à l'âge de huit ans. Il a poursuivi ses études à la zaouïa Yiluliya, dont il est sorti avec une compréhension approfondie de la religion et de la langue. Il s'est ensuite rendu en Tunisie, plus précisément à « Ez-Zitouna », où il a étudié auprès d'éminents érudits, en ressortant riche de connaissances. Il est ensuite retourné dans son pays natal directement à la zaouïa, qui l'a choisi comme professeur et superviseur. C'est là qu'il a commencé sa carrière d'enseignant, enseignant, encourageant le djihad et éveillant l'esprit national au sein de son entourage. Lorsque la révolution de libération a éclaté, il a été parmi les premiers à la rejoindre, chargé par le Front de collecter des armes et des fonds pour la révolution, une tâche qu'il a menée avec intelligence et succès. Cependant, les informateurs avaient d'autres idées après avoir confirmé aux colonisateurs son profond attachement à la révolution et à ses dirigeants. Il fut arrêté, interrogé et victime d'une tentative d'assassinat, après quoi il fut déporté à l'étranger. Il poursuivit son combat en promouvant la révolution dans divers magazines, journaux et stations de radio en Tunisie. Il participa également comme guide pendant la résistance dans le désert du Fezzan, en Libye, faisant entendre sa voix sur les stations de radio. Après l'indépendance de l'Algérie, le professeur occupa plusieurs postes dans divers domaines, notamment l'éducation, la télévision et la radio. Il travailla également au ministère des Affaires religieuses, à la direction du patrimoine. Il rejoignit également le corps diplomatique pendant un an, représentant l'Algérie dans de nombreuses enceintes internationales. Il est considéré comme un phénomène rare dans l'histoire de la littérature algérienne, avec plus de 130 ouvrages à son actif, abordant divers sujets religieux, littéraires, sociaux, familiaux et historiques. Quiconque lira ses livres remarquera son style de conseil et d'orientation particulier, qui souligne son approche réformiste, qu'il a suivie de son enfance à l'âge adulte, avec la grâce de Dieu Tout-Puissant. Nous demandons à Dieu de le protéger et de prolonger sa vie. "Mohamed Saleh Esseddik" is an Algerian writer and activist, born in Kabylia on December 19, 1925, in Tizi Ouzou. He grew up in a family steeped in religious roots, origins, and lineage. He received religious and linguistic instruction from his father, completing the memorization of the Quran at the age of eight. He continued his academic career at the Yiluliya Zawiya, from which he graduated with a deep understanding of religion and language. He then traveled to Tunisia, specifically to "Ez-Zitouna," where he studied under leading scholars, emerging with a wealth of knowledge. He then returned to his homeland directly to the Zawiya, which chose him as a teacher and supervisor. There, he began his educational career, teaching, encouraging jihad, and awakening the national spirit within his social circle. When the liberation revolution broke out, he was among the first to join it, tasked by the Front with collecting weapons and funds for the revolution, a task he carried out intelligently and successfully. However, informants had other ideas after they confirmed to the colonizers his deep connection to the revolution and its leaders. He was arrested, interrogated, and subjected to an attempted murder, after which he was deported abroad. He continued his struggle by promoting the revolution through various magazines, newspapers, and radio channels in Tunisia. He also participated as a guide during the days of the resistance in the Fezzan desert in Libya, making his voice heard on its radio channels. After Algeria's independence, the professor held several positions in various fields, including education, television, and radio. He also worked in the Ministry of Religious Affairs in the Heritage Department. He also joined the diplomatic corps for a year, representing Algeria in numerous international forums. He is considered a rare phenomenon in the history of Algerian writing, as his toll includes more than 130 books, in which he addressed various religious, literary, social, family and historical topics. Whoever reads his books will notice his distinctive style of advice and guidance, which highlights his reformist approach, which he followed from his childhood until reaching adulthood, with the grace of God Almighty. We ask God to protect him and prolong his life.Item Open Access الزوايا في برج بوعريريج زوايا دائرة زمورة أنموذجا في الفترة مابين 1800م و1900م(جامعة محمد بوضياف بالمسيلة, 2025-06-20) بلحفرة حسينإمتازت ولاية برج بوعريريج عامة ودائرة زمورة خاصة في الفترة ما بين 1800م و1900م بكثرة الزوايا وإنتشارها واختلاف طرقها وإتجاهاتها وتعدد منابعها وشيوخها ، وقد عبرت عن ظاهرة تاريخية وثقافية واجتماعية ميزت المنطقة وقد كان لهذه الزوايا تأثريات عميقة وأدوار مختلفة مست جوانب عديدة ، وكان لها إرهاصات وتداعيات كبيرة على المجتمع في مدينة البرج وزمورة تحديدا ، ومن تلك التأثيرات بروز نخبة كبيرة من العلماء والفقهاء ساهموا في بعث الحركة العلمية والثقافية والدينية ، ذاع صيتهم في مختلف حواضر العالم الإسلامي La wilaya de Bordj Bou Arréridj en général, et la daïra de Zemoura en particulier, se sont distinguées au cours de la période entre 1800 et 1900 par la multiplicité et la dispersion des zaouiyas, la diversité de leurs méthodes et orientations, ainsi que la pluralité de leurs sources et de leurs cheikhs. Elles ont exprimé un phénomène historique, culturel et social qui a marqué la région. Ces zaouiyas ont eu des influences profondes et des rôles variés touchant de nombreux aspects. Elles ont eu des répercussions et des conséquences importantes sur la société, notamment dans les villes de Bordj et Zemoura. Parmi ces influences, l'émergence d'une élite importante de savants et de jurisconsultes a contribué à relancer le mouvement scientifique, culturel et religieux, leur renommée s'étendant à diverses capitales du monde islamique.